.
.
.
هذهِ الشّمسُ التي لا تَملُّ مِن الإشرَاق ،
والعامِل الذي قسَت بهِ الحَياة ولا زَال يخرُج لها بهمّة كلّ صَباح
والطّفلةُ التِي تخرجُ راجفةً في البَردِ تحمِل دفاترها
تحاول الوصولُ إلى الفصلِ قبل أن يكُفَّ جرس المَدرسةِ عَن الطّنين
أشياءٌ تخبرك بأنّ الحَياة هَكذا " روتينيّة " ، فلَا تبتَئِس لحالِها
.
.
.