أجل.. لك الحمد يا الله على كل شيء
إن الأنسان بطبعه جهول ،ومن حِكمة الله تعالى أنه لايستجيب لبعض مطالبنا ودعواتنا ،فهي بالنسبة لنا سبب مسرتنا وفرحنا ،لكن الله تعالى ألطف بنا من أنفسنا ، فقد تكون تلك المطالب والأمنيات سبب في شقائنا وأحزاننا ،فكم من أُمنية تمناها العبد ولم تتحقق وبعد مدة طويلة اكتشف بأن الخير في المنع ، وليس في الإستجابة
شكرا لك وجزاك الله خير