بجد بجد موضوع يستحق الشكر
كم معلومة حلوة جديدة علي واستفدت منها كثير .. خصوصا ..
..
وفي رواية : " فينزل-يعني عيسى عليه السلام-عند المنارة البيضاء شرقي دمشق
بين مهرودتين (يعني ثوبين مصبوغين) واضعًا كفيه على أجنحة ملكين إذا طأطأ رأسه
يقطر ماءًا وإذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ فلا يحل لكافر أن يجد ريح نفسه إلا مات "
( ونفس عيسى عليه السلام ينتهي حيث ينتهي طرفه على مد البصر
بمعنى أن الكفار الموجودين في الدائرة التي نصف قطرها مد بصر عيسى يموتون )
اتمنى وضع درجة الحديث .. الله يعز قدرك
..
سالفة الدجال سالفة .. الله يجعلناا من الذين ﻻ يرونه ..
شكراا والله يزيدكم قوة ايمان وبصيرة