وععــليڪم السســلأآم والرحمــة أخــي
سطـور حيـرتنـي فــي اڷوـاقع فـهي تنتقـل بيـن صيغتـين
تـآرة آراها تعــاتـب .. وـتـارة أرـاها تفخـر باڷنفــس
وتتـرفــع مـن اڷدنـيا ورغـائبهــا .. من النـآدر رؤيـة نـص يتمتع بصيغتـين
أحسـنت وآصـل اڷتنقـل ڷربـما نجد صيغـة تذهـڷنـا فيـها
تحيـاتي