للاسف الفصلين الاخيرة من كينقدوم بها احداث عكس ما توقعت
ولكن الملك يضل صامدا مع ان جسمه يكاد ان يقع لولا خوفه على شعبه ولا يقبل ان يهرب ويدع من حارب معهم في الايام الخمس الماضية يعانون
عزيمة شين وما ادراك ما العزيمة . ولكن هل تكفي العزيمة للصمود امام جيش كاسح على اسوار المدينة وجيش يجدر به ان يكون قادرا على اخراج ما لديه دون الخوف من الهزيمة لانه يخوض معركته الاخيرة فأما ان ينهي الحرب او ينتظر الى ان تنقلب المووازين فيحدث ما لا يحمد عقباه
ولا يجدر بنا ان ننسى نخبة الجنود الموعود قدومهم في خلال ايام قلائل منذ بداية الحصار ولكن لم يظهر لهم أثر لهذه اللحظة