إن كُنت تُدرك .. فهو معروفٌ كبير منك .. بأن أسديت نُصحا وخيراً ولم تطالبني بدَين ولم تشعرني بحاجتك مني لرد المعروف إليك .. وإن كنت لا تدري .. فإني أخبرك الآن .. أشكرك بكل الحالتين .. ولطالما سأضل عند حسن ظنك .. وسأكون كما تمنيت ، ومتأكد بأني رؤيتي لن تختلف عن رؤيتك في الأمنية ..
صديقي وكُل آخرٍ عزيز .