رد: ● ● تَذُمّ دُنْياكَ ذَمّاً ما تَبُوحُ بِهِ، إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ ● ●
قال أبو وهب المروزي: سألت ابن المبارك: ما الكبر؟ قال: «أنْ تزدري الناس». فسألته عن العجب؟ قال: «أنْ ترى أنَّ عندك شيئًا ليس عند غيرك، لا أعلم في المصلين شيئًا شرًا من العجب». سير أعلام النبلاء للذهبي(15/395).
|