سلام الله عليكم
أشكرك أخي على الكلمات العذبة
المكتوبة باللغة العامية،والعامية تقف عاجزة عن التعبير في كثير من المواقف.
المضمون العام حسب ماأراه أنا(ولكل شخص قرائته وفهمه لالنص):
كانت حياتك ملبدة بالحيرة،وتجرعت نفسك العشق فلا تعرف سواه،
حتى أنك كنيت على أمر خطير في قولك:
اقتباس:
الحياة من غيرك أنت
ولا أعشها حتى ثانية
|
وهي مماثلة لقولك:
أنت عاشق (وكما يقول البعض:طايح بوجهه=خاضع تماما)
وما يثبت شدة العشق أنك تفكر حتى بعد الفراق،
ولكن هل الطرف الآخر يبالي لحالك البائسة ولحرقة حبك
لا فأنت لم تذكر إلا ماتحس به ولم تأت بأي قرينة دالة على حب الطرف الآخر لك
حب من طرف واحد.
ما أريد قوله،قال الشاعر:
تحبكم نفسي حياتي ....فما صلحت دعد لذي خلت بعدي.
أي الشاعر يحب دعد ،ويقول لو مت أو فارقت دعد لم يصصلح لها أحد غيري،
أنت أخي الغالي أمسكت المعنى فقمت بعكسه فبعد وصار غير واضح.
أنصحك بالكتابة بالفصحى والبعد عن العامية فكل الناس يسهل عليه الحديث بالعامية.
طبعا السموحة منك أخي ولكن أنا لا أجامل كثيرا.