ارض النار و إراده النار و صفوه الشينوبي و خيرة الرجال اجتمعوا جميعاً في مكان واحد
و لولا الغيره او الحقد من بعض الاشخاص لأصبحت قرية كونها من انقى البلاد فهل هي كذلك ؟

شاهدنا جميع من حكموا خلال تلك الفتره و حتى فكرة التكوين و مرحله انشاء القرية

طفلين يحلمان بمكان هادئ يعيش فيها الجميع باطمئنان و لا يدفع فيها الصغار داخل الحروب

و لكن الظروف غلبت على الجميع و حولت الطفين لاعداء فرى احدهما انها كانت مجرد احلام ورديه
ليس هنالك فائده منها , و لكن الاخر ظل في مخيلته روعت ذلك المكان لجميع الاجيال القادمه بل
و للعالم اجمع .

عندما حصل هاشيراما على الفرصة لقتل عدوه الازلي و إنهاء مرحله الحروب لمعت في عقله فكره,
بدلاً من التأسيس على الدم ليكن على السلام بين العشائر و هذا ما حدث.

بدأ على اثرها عصر جديد في ذلك العالم و انتشرت الفكرة لتشمل جميع العشائر بأن تتحد داخل دول
مكون الامم العظيمة الخمسة . ارض الضباب , السحاب , الارض, الرمل , النار التي نشئت بداخلها اول قرية للنينجا
تجمع العشائر و ترعى عائلاتهم و اسمها قرية ورقة الشجر .. "كونها"

1-4-9-8-2


لكن كان هنالك نقطة مهمة جداً و للاسف كانت هي النقطة التي بدأت الساعه رملية بالعمل من وقتها
اختيار حاكم لكل قرية لكوين هو حارسها و راعيها .
شعر الاخ الاصغر توبيراما بالغيره و اظهر ذلك بالشك و الحقد الامر الذي اكد لمادرا الذي قد قرأ لوح الواتشيها كاملاً
او معظمة لأمتلاكة الشارنغان الابديه فعلم من الماضي ما حدث و علم و تأكد ان ذلك ما سيحدث في المستقبل

اخذ ينادي على جميع اتباعه و لكنهم خذلوه مفكريين انه يريد العوده لايام الحروب و علو اسمه و فخره على سبيل دمائهم , فما كان منه إلا ان رحل متوعداً بالانتقام.

حصل على اقوى الوحوش بالعالم و ذهب سعياً للانتقام من من خذلوه فأتى صديقة تحت اسم هوكاجى مدافعا عن قريته مدافعاً عن شعبه غير مكترث ان كان الخطر من اخوه او والده او ابنه او حتى صديقة.

استمر الصراع إلا ان ظهر هاشيراما كمنتصر و مادرا اختفى حاملاً اثخن الجراح حاملاً خلايا هاشيراما , و قام
بدمجها بجسده مما ادى على العلاج الجسدي , فبدأ رحلته باحثا عن المعرفة إلى ان شاب شعره
فوجد نفسة ممتلكاً لقوة لم يكن قد تخيلها و اخذ على اثرها تحقيق رؤيته في هذا العالم.

فأتخذ خطوات ليعيد لنفسة كما كان و في ذلك الوقت الطويل الذي سيتعلم به مستعمل الرينغان الجديد
كيفية استعمال قوته قام بتجنيد احد فتيان الاوتشيها بعدما انقذه من هلاك محتوم و اقتنع الصبي بوجهت
نظر صديقنا منطلقاً في نتفيذ جميع خطوات خطته.

قام بتوجيه ممتلك الرينغان الحالي لوجهت نظره مكونا جماعه لصيد وحوش البيجو , و بنفس الوقت
ظهر منفردا لاخذ الكيوبي من يد " كونها " من زوجه مدربه و هوكاجى القرية بسلب حياتها و حياه
طفيها الجديد ففشل و تم ختم نصف تشاكرا الكيوبي بداخل ابن الهوكاجي الرابع.

و بنفس الوقت اتجهت الشكوك القديمة إلى اوتشيها على انهم خانوا القرية و بدأت شحنة من الاموج السلبية
تندفع إلى تلك القرية مسببه قتل جميع افراد تلك العشيرة على يد احد ابنائها و لم يبقي سوى شقيقة.

و يا لسخرية القدر التي جمعت شمل هذين الطفلين ليتمكنا من الانقاذ و توجيه ذلك الفتى من جديد
بعد رحله طويله من المعاناه و الالم .

و لكن الاون قد فات و وقعت الفاس بالراس و قد عاد مادرا بالفعل و استغل فرصة ضعف جنديه
ليعود حياً مره اخرى و يتمكن من زياده قوته اضعافاً مضعفه.

متسببا بإصابات مميته لبطلينا !

فهل الاون قد فات ؟ اليس اليس هنالك من يستطيع مجابهت ذلك المتكبر الذي يظن نفسة إلها يحدد مصير البشرية ليكونوا وقود ؟


.........
هذا هو تلخيصي للقصه اتمنى لو كان فيه غلط توضحه لأني شايفها كده