سلام الله عليكم
أشكرك أختي على الرواية التي تتم أجزاءها بعد،
فواقع فقد الأحبة أصعب شيء في الحياة،
طبعا ليس لزاما أن يكون الفاقد لكرسي الدراسة فاشلا
فهناك جوانب تمكنه من أن يعيش حياته بشكل عادي
بل يواصل ما توقف عنده في حياته العادية كحال الكثير من الأشخاص
وربما أنا واحد ممن فقد و خسر ولكن أخسر اليوم لأربح غدا
هذا وفي انتظار باقي الفصول........بالتوفيق ..... وسلام