يا مدونتي العزيزة الصراحة تذكرت موقف مستوي معاي من مدة
وهوة
عندما كانو أهلي يشاهدون مسلسل مكسيكي على ما أعتقد
وتعرفون المسلسلات الأجنبية كلها أحبك وتحبني
والمهم
كان وجهي على التلفاز لكن التفكير بعيد يسبح في الفضاء
وعندما رئاني خالي قال سويلم شو تحب ومن هية
التي تحبها
أمام أهلي
وعندما أردت أخبارهم عجز فمي عن النطق
من الأحراج
وأعتقد يفكروني أحب
وأنا أصلاً لا أعرف معنا الحب
وأكره شيء أسمه الحب
أحب السيارات
وأتمنا الزواج من سيارة
والله حماس