أحْيَانَا لا أنَامُ يوْميْنِ بِدونِ سَبَبْ ,
و أَحْيَانَا لا اشْرُبُ المَاءَ يوْمَيْنِ دُون سَبَبْ ,
و لَمْ أزُرْ الطَّبِيبَ مُنْذُ سَنَوَاتٍ ,
أظُّنُهُ حَظّْ , رُغْمَ أنِّي لا اؤمِنُ بِه ,
أَوْ أنَّ جِسْمِي إعْتَاد ذَلِكَ بِكُلِّ بَسَاطَة ,
اَيُّهَا القَارِئُ : فِي هَذِهِ السُّطُورِ مَعَانٍ كَثِيرَة مُخَبَّاَة , اِنَّهُ تَحَدٍّ لَكْ x)