عُمْرُ اڷإنســآن
ۈاحَـسْـرَةً ڷڷفتـى ساعــۃ . . يَعِيشُـهـا بعْد أۈدَّائـِـہ
عُسْـرُ اڷفتَـى ڷۈ ڪانَ في ڪفِّـہ . . رمَـى بـہ بعدَ أحبَّائِـہ
دع اڷأيام تفعڷ ما تشاء
دَعِ اْڷأيَّـامَ تَفْعَـڷ مَا تَشَـاءُ . . ۈ طِبْ نَفسـاً إذا حَڪمَ اڷقَضـاءُ
ۈ ڷا تَجْـزَعْ ڷحـادِثَـۃ اڷڷياڷي . . فَمَـا ڷحَــۈادِثِ اڷـدُّنْــيَا بَقَـاءُ
ۈ ڪنْ رَجڷاً عَڷى اڷأَهْۈاڷ جَڷداً . . ۈ شِيمَتُڪ اڷسَّمَاحَـۃ ۈ اڷۈفَاَءُ
ۈ إنْ ڪثُرَتْ عُيْۈبُڪ في اڷبَرَايا . . ۈ سرڪ أنْ يَڪۈنَ ڷهـا غِطَاءُ
تَسَـتَّـرْ باڷسَّخَـاء فَڪـڷ عَيْبٍ . . يُغطِّيِـہ - ڪمَـا قِيڷ – اڷسَّخَـاءُ
ۈ ڷا تَـرْجُ اڷسَّمَـاحَـۃ مِنْ بَخِيڷ . . فَما فِي اڷنَّـار ڷڷظمْـأنِ مَـاءُ
ۈ رِزقُڪ ڷيسَ يُنْقِصُـہ اڷتَأنِّي . . ۈ ڷيْسَ يَزِيدُ فِيْ اڷرِّزْقِ اڷعَنَاءُ
ۈ ڷا حُزْنٌ يَدُۈمُ ۈ ڷا سُرُۈرٌ . . ۈ ڷا بُؤْسٌ عَڷيْڪ ۈ ڷا رَخَاءُ
إذَا مَا ڪنْـتَ ذَا قَڷبٍ قَنْــۈعٍ . . فَأنْتَ ۈ مَاڷــڪ اڷدُنْيـَـا سَۈاءُ
ۈ مَنْ نَزَڷتْ بِسَاحَتِـہ اڷمَنَايَـا . . فَڷا أرْضٌ تَقِيـہ ۈ ڷا سَمَاءُ
ۈ أرْضُ اللّـہ ۈاسِعَـۃ ۈ ڷڪنْ . . إذَا نَزَڷ اڷقَضَاءُ ضَاقَ اڷفَضَاءُ
دَعِ اڷأيَامَ تَغْــدِرُ ڪڷ حِينٍ . . فَمَا يُغْـنِي عَنِ اڷمَــۈتِ اڷـدَۈاءُ
ڷآ تهزأ باڷدعـاء
أتَـهْـزَأُ بِاڷدُعَاءِ ۈ تَزْدَرِيـہ . . ۈ مَا تَدْرِيْ بِمَا صَنَعَ اڷدُعَاءُ
سِهَـامُ اڷڷيْــڷ ڷا تُخْطِي ۈ ڷڪنْ . . ڷهَا أَمَدٌ ۈ ڷڷأمَدِ اِنْقِضَـاءُ
خاڷف هۈاڪ
إذا حَارَ أمْرُڪ في مَعْنَييـن . . ۈ ڷمْ تَدْرِ حَيثُ اڷخَطَأ ۈ اڷصَۈابُ
فَـخَاڷـفْ هَـۈاڪ فَإِنَ اڷهَــۈى . . يَقُـۈدُ اڷنُفُــۈسَ إڷى مَا يُعَــابُ
هڪذا اڷحظ
تَمُۈتُ اڷأُسْدُ في اڷغَابَاتِ جُۈعاً . . ۈ ڷحْمُ اڷضَأْنِ تَأڪڷـہ اڷڪڷابُ
ۈ عَبْـدٌ قَدْ يَنَـامُ عَڷى حَرِيْــرٍ . . ۈ ذُۈ نَسَـبٍ مَفَارِشُـہ اڷتُّــرَابُ
اڷحڷم سيد اڷأخڷاق
إذَا سَبَّنِي نَذْڷ تَزَايَدْتُ رِفْعـۃ . . ۈ مَا اڷعَيْبُ إڷا أنْ أڪۈنَ مُسَابِبُـہ
ۈ ڷۈ ڷمْ تَڪنْ نَفْسِي عَڷيَّ عَزِيزَةً . . ڷمَڪنْتُهَا مِنْ ڪڷ نَذْڷ تُحَارِبُـہ
ۈ ڷۈ أنَّنْي أسْعَى ڷنَفْعِي ۈجَدْتَنِي . . ڪثِيرُ اڷتَۈانِي ڷڷذِي أَنَا طَاڷبُـہ
ۈ ڷڪنَّني أَسْعَى ڷأَنْفَعَ صَاحِبِي . . ۈ عَارٌ عَڷى اڷشَّبْعَانِ إذَا جَاعَ صَاحِبُـہ
يُخَاطِبُنِي اڷسَّفِيـہ بِڪڷ قُبْحٍ . . فَأڪرَهُ أنْ أڪۈنَ ڷـہ مُجِيْبَـا
يَزِيْـدُ سَفَاهَـۃ فَأزِيدُ حِڷمَـاً . . ڪـعُۈدٍ زَادَهُ اڷإحْرَاقُ طِيْبَـا
إذَا نَطَقَ اڷسَّفِيْـہ فَڷا تُجِبْـہ . . فَخَيْـرٌ مِنْ إِجَابَتِـہ اڷسُّڪۈتُ
فَإنْ ڪڷمْتَــہ فَرَّجْتَ عَنْـہ . . ۈ إنْ خَڷيْــتَـہ ڪمَـداً يَمُۈتُ
آڷ رسۈڷ اللّـہ
آڷ اڷنَـبِــيِّ ذَرِيـعَتي . . ۈ هُمُـۈ إڷيْـــہ ۈسِيــڷتِي
أرْجُۈ بِهمْ أُعْطَى غَداً . . بيدِي اڷيَمِينِ صَحِيفَتِي
باعۈ اڷدين باڷدنيا
قُضاةُ اڷدَهرِ قَدْ ضَڷۈا . . فَقَد بَانَتْ خَسَارَتُهمْ
فَبَاعُۈا اڷدِين باڷدُّنْيـا . . فما رَبِحَت تِجَارتُهمْ
فرج اللّـہ قريب
ۈ ڷرُبَّ نَازِڷــۃ يَضِيقُ ڷهَــا اڷفَتَى . . ذَرْعَاً ۈ عِنْـدَ اللّـہ مِنْهَا اڷمَخْرَجُ
ضَاقَتْ فَڷمَّا اسْتَحْڪمَتْ حَڷقاتُهَا . . فُرِجَتْ ,, ۈ ڪنْتُ أظُنُّهَا ڷا تُفْرَجُ
اڷعـڷــم نــۈر
شَڪۈتُ إڷى ۈڪيعٍ سُۈءَ حِفظيِ . . فَأرشَدني إڷى تَرڪ اڷمَعَاصِي
ۈ أخْبَرنِي بِأنَّ عِڷمَ اللّـہ نُۈرٌ . . ۈ نَــۈرُ اللّـہ ڷا يُهْـدَى ڷـعَــاصِي
في اڷأسفار خمس فۈائد
تَغَرَّبْ عنِ اڷأۈطَانِ في طَڷب اڷعُڷى . . ۈ سَافِرْ فَفِي اڷأسْفَـارِ خَمْسُ فَۈائِدِ
تَفَرُّجُ هَمٍّ ,, ۈ اِڪتِسَابُ مَعِيشَـۃ . . ۈ عِڷمٌ ,, ۈ آدَابٌ ,, ۈ صُحْبَـۃ مَاجِدِ
طريق اڷمعاڷي
بقدر اڷڪد تڪتسب اڷمعاڷي . . ۈ من طڷب اڷعڷى سهر اڷڷياڷي
ۈ من رام اڷعڷا من غير ڪدٍ . . أضاع اڷعمر في طڷب اڷمحاڷ
ترۈم اڷعــز ثم تنــام ڷيــڷاً . . يغۈص اڷبحــر من طڷب اڷڷآڷـي
إمام يذڪر فضڷ إمام
ڷقد زان اڷبڷاد ۈ من عڷيها . . إمـام اڷمسڷمين أبۈ حنيفـۃ
بأحڪامٍ ۈ آثــارٍ ۈ فقـہ . . ڪـآياتِ اڷزبۈر عڷى صحيفـۃ
فما باڷمشرقيـن ڷـہ نظيرٌ . . ۈ ڷا باڷمغربين ۈ ڷا بڪۈفـۃ
فرحمـۃُ ربنـا أبداً عڷيـہ . . مدى اڷأيـآم مت قرئت صحيفـۃ
رحمـۃ اللّـہ . . عڷى ائمـۃ اڷمسڷمين