لماذا صبر أيوب !
و لماذا خرجت مريم إلى الناس بطفلها !
و لم يخاف ابراهيم من النار !
و لم يحزن نبينا في الغار !
لأنهم أحسنوا الظن بالله فقط
السعادة لَيست حلماً ولا وَهماً ولا بأمر مُحال !
بَل هيِ تفَاؤل وحُسن ظَن بالله , وصَبر بغيِر إستعجَال
وثِق دائماً بإن اليد المُمتدة إلى الله لا تعود فارغة أبداً !