الموضوع
:
رواية :- ذكرى الصيف الممطر ~#الفصل الأول
عرض مشاركة واحدة
#
1
10-11-2014, 02:50 AM
ღαηηєттє♪✿
ღαηηєттє♪✿
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها ღαηηєттє♪✿
معلومات
الجوائز
الإتصال
رقـم العضويــة:
308105
تاريخ التسجيل:
Mar 2014
الجنس:
المشـــاركـات:
8,868
نقـــاط الخبـرة:
1402
الأوسمة
رواية :- ذكرى الصيف الممطر ~#الفصل الأول
السسلآم عليككم ؤ رحمةة الله ؤ برككآتهه
ككيف الحآل عسسآكم بخير ؟!
اليؤم أضعع بين أيديككم رؤايةة من تأليفي ككما هؤ ؤاضح !!؟
طبععآ أععتذر ععلى التأخير إلي حصل لككن
نععؤض إن شاء الله !
المهم
..
طبععآ بععد صرآعع معع الككسسل :|
قررت طرح المؤضؤعع
ؤ لم أقم بذلكك التنسسيق الممتآز لأن ككل شيء ككآن بسسرعةة :/
و بععد تجآرب ككثيرة إكتشفت أني الأفضل
في الرععب
ؤ صآر ععندي خبرةة من سسلسسلةة شآرلؤكك
~> ككف
لذآ القصةة رح تككؤن رععب ^^
لككن أتمنى مآ تحطؤا امآل ككبيرةة عليهآآ
لأنهآآ سسيئةة نؤععآ مآآ ..
ؤ الفصؤل القآدمة رح تتأخر
لككن أحآؤل أنؤ ما أتأخر عليككم ككثير
أترككم معهآ
أحيآنآ .. لآ نصدق بككثير من الأمؤر.. و نععتبرهآ مجرد خرآفةة ..
ؤ ككل ذلكك فقط لأننآ لم نرآهآآ ..
لككن ماذا لؤ شاهدنآهآآ بأم أعيننآآ ..!!
هل سنصدق .. أم نخترع أعذآر ؤ نككذب على أنفسسنآآ ؟!
---------------------
في ذلكك اليؤم المآطر ؤ البآارد..
قرآآبة السساعةة السآآبعة ؤ النصف صبآحآ..
ككانت الفتآآة ذآت الششعر الأحمر الذي
يطآبق الدم في لؤنهه " جالسسةة تذرف الدمؤعع
في غرفتهآآ التي لم تككن تختلف عن بآآقي
غرف الفتيآآت الأخريآآت ..
ككآآنت ملصقآآت الممثلين و غيرهم تملأ
جدرآن الغرفةة الزهريةة المنقطةة بالبنفسسجي..
و تلك الخزآآنةة التي تحتفظ بجميع قطع ملآبسسهآ من فسساتين و قمصآن أنيقةة..
ؤ تلكك المككتبةة .. هنآكك .. التي تحمل بين ككل رف ؤ رف آخر مجمؤعةة من الككتب ..
- إينآآآ ! أخرجي من غرفتكك بسسرعةة ،
ليسس لدينآ اليؤم ككلهه !
- أصمت ألفريد ! دععني ؤ شأني !
- سحقآ ،، لن نتمككن من الخروج بالمؤععد
بسسببك ،، هيآ ! لن تبقي في الغرفةة طيلةة هذا اليؤم ،، أليس ككذلكك ؟ سستخرجين
عاجلآ أم آجلآ " لذا إفتحي بآب غرفتكك و أخرجي
و هنآآ .. إستسلمت و .. فتحت إينآآ البآب ..
ككآنت فتاآة تملكك بشرة سرقت من الثلج لؤنهه ..
و عيون زرقاآء ككزرقة البحر ~
أنذآكك.. وقت خروجهآآ ..
ككآن شعرههآ مبعثرآ ..
ألفريد :- ؤ أخيرآ .. أيتهآآ الطفلةة البككائة ..
إرتدي ملآبسس غير ملآبسسكك البآليةة هذه.
لا تأخرينآ أككثر من ذلكك ..
أطلقت إينآآ زفرةة طويلةة .. خيم الصمت..
ثم أقفلت البآآب بؤجهه و عادت لغرفتهآآ
ؤ إرتدت القميص الأبيض و التنورة السوداء و سرحت شعرهآآ..
بعد إن إنتهت قبل أن تخرج ..
نظرت لنفسسهآآ في المرآة ..
ؤ قآآلت -مخاطبةة نفسسهآآ- :
تبآ لعمل والدي .. دائمآ يجبرنآآ
على الترحآآل من مدينةة لأخرى ..
تآرككين ككل شيء خلفنآ بسسهولة ..
ؤ حتى .. الأصدقآء الأعزآء هنآ ..
لم يتسنى لي الؤقت أبدآ لتؤديععهم ..
أشععر بالععار و الألم !! .
حاؤلت ذلكك الحين أن تحبسس دمؤعههآ ..
لككن لم تقدر ..
فإنتصرت الدمؤع في هذه المععرككة و خرجت لسآحةة خدهآآ ..
مسسحت دمؤعهآ سريعآآ ..
- لا أريد ان يراني أبي هككذاآ ..
سسأبتسسم أمامهه ..
ثم حملت حقيبةة أغراضهآآ و بععض الصناديق
ؤ خرجت مسسرعة و أقفلت البآب خلفهآآ ..
ف سسمعت صوت والدتهآآ تناديهآآ :-
إينآآ عزيزتي أسسرععي قليلآ ..
- إنتهيت أمي قادمةة !
نزلت السسلم مسسرعةة ..
ؤ الآن حآآن وقت المغادرةة
وضععؤا أغراضهم ..
رككبؤا السسيارةة .. ربطؤا الأحزمةة..
و إنطلقؤا في تلكك الرحلةة الطؤيلةة ..
مرت ساعآآت ؤ سسآعآت ..
حتى ؤصلؤا للمدينةة..
- يآآآه ! إذآ هذه المدينةة التي سنسككن فيهآ صحيح أمي ؟!
- أجل ،، ألفريد . إنهآآ هي ..ؤ أنت ، إينآآ ما رأيكك بهآآ ؟
ردت عليهآآ ببرود : جميلةة ..
ثم قآآلت مخاطبةة نفسسهآآ بصوت منخفض : تبدؤ كأي مدينةة أخرى ..
أستدار الوالد "#السيد فورد"" نآحيةة أبناءه ؤ قال لهم بإبتسسامةة //
لقد ؤصلنآآ .. هذا منزلنآآ الجديد ..
إينآآ : إنه أككبر ككثيرآ من بيتنا القديم...
ثم فتحؤا الأبؤاب ؤ خرجؤا من السسيارةة ؤ فتحؤا صندوقهآآ و أخذؤا الأغراض
و أدخلوهآآ للبيت ..
-ما رأيكك بأخذ جؤلةة في المنزل ،، عزيزتي إينآآ ؟ إن غرفتكك جميلةة فعلآ.. أعتقد أنهآ ستعجبكك..
-سأفعل فيمآ بعد .. أمي .
صعدت إينآآ السسلم و سآآرت نحو الطآبق الثآآني ..
و فتحت بآآب غرفتهآآ ..
لقد ككآنت ككبيرة جدآ .. و جميلةة..
خزانة ؤ سرير ؤ مككتب و نافذة ..
كلهآآ يغلفهآآ اللؤن الزهري المرح .
ؤ فجأة ششعرت أن هنآآكك شخص مآآ
خلفهآآ !! إستدارت لككن لم تجد أحدآ .
قآآلت سساخرةة : آه لا يوجد أحد يا لي من غبيةة .. لآ بد اني أتخيل .
لككن في داخلهآآ لم تككن مرتااحة أبدآآ ..
ثم قاآلت بجدية :لككن الصناديق من حؤلي مبعثرةة .
أنا لآ اتذككر أني رتبتهآ بهذا الششكل .
ربمآ تكون امي دخلت . لحظة !؟ ما الذي قد يدفع أمي للدخول الآن !!
و في لحظةة إلتفت ذراعي احد حولهآآ .
أمسسككها !! وضع إحدى يديه على فمهآ كي لا تصرخ !
في تلكك اللحظة شعرت إينآ أن الفزع و الخوف بدأوا يجرون في عروقهآ بدل الدم !!
إنتهى
أشككر المصمم المبدع ميدؤهيرؤ ع تصميمهه الطقم الرائعع
أتمنى ان القصة نآلت رضآككم ..
أرحب بجميع الإنتقآآدآت من حضراتككم ..
طبعآ من فترةة و أنا تارككةة ككتابةة الروايآت
سلامي للجميع و في حفظ الرحمن و رعايته
.
.
الأوسمة والجوائز لـ
ღαηηєттє♪✿
لا توجد أوسمـة لـ
ღαηηєттє♪✿