أكامي جا كيل..!
الحلقه أسقطتني طرحياً!،ما توقعت في يوم من الأيام إني بحزن على شخصيه جينرك مثل تشيلسي..!
الكاتب أجاد وببراعه صياغة المشاعر في مشهد القتل..
-المفاجئة-الغضب-الإنتقام-المقاومة-القتل بأبشع صورة=صدمة.......
المؤلف لا يمتلك أي خطوط حمراء،قد أتقبل أي إنتقاد لأكامي إلا إنكار المتعة المُقدمة في هذا العمل!..
النايت رايد،الييجرز..حقاً أنا مُشتت لا أعلم أنا في أي صف..؟
حزنت على المقنع،و على تشيلسي.
-
الحلقة رائعة جداً،لكن أرجوكم خفّفوا الهايب شوي..
