-الواقع ضد الأحلام- دائماً يضرب على وتر حساس عند ناس كثيرة،مهما شفت من أعمال تركز على هالثيم..

ما أحسه يفقد بريقه إلا عند الشخص اللي إستسلم لعجلة الحياة وسمح لها تلعب فيه مثل ما تبي..

رجُلين أعمارهم في الثلاثينات،ماضيهم أقرب للفشل،طموحاتهم مؤثرة و تحتاج جهود واقعية لتحقيقها..

عمل جبار و يُعد أفضل ما أنجبه السلايس أوف لايف..محتوى العمل كان مركّز، و التنفيذ كان متقن وما حسيت بالوقت إطلاقاً وأنا أشوفه..

أنصح الجميع بمشاهدته..و أخص بذلك محبي هذا التصنيف..

و اللذي أعتبره الأفضل في الآونه الأخيرة بما يجوبه من لحظات سعيدة-حزينة-مفاجئة-،و بجرعات مكثفة من اللحظات الدرامية الفخمة..