
حبيت أجمع فقرة القصة والشخصيات مع بعض بس قلت أفصًل كل فقرة أفضل ،
ليه الحوسه ذي ؟إجمالاَ الإنمي بأكمله عباره عن تقديم تراديجي لشخصياته
في أول حلقتين نظرة عامه لطبيعة ماشاكلهم وما السبب الرئيسي
لإلتحاقهم بمدرسة خاصة، بعد التقديم تبدأ سلسله أركات لنهاية
الإنمي ،تقريبا خمس أركات لكل شخصية أرك ، ما عدا يوجي
على الأغلب بيغطون أركاته في الجزء الثاني المعلن عنه

عموما ، القصة من جيدة الى سيئة ، أحيانا أحس
طاقم العمل يبغى يوصل للمشاهد أن الإنمي درامي
بحت ، ويحاولون بشتى الطرق صنع تراديجية للمشاهد
لكن بائو بالفشل فيها ، العمل كما هو واضح مبني على أسرار
تأخذ وقتها لتنكشف شيئا فشئيا ،طبعا لم يعجبني أبدا كيفية عرض
المشاهد والقصص، لكن طُرق معالجتها تشفع لها لأبتكار حلول مرضيه

تطوير الشخصيات في العمل متقن ، خصوصا أن لكل شخصية سمة
مختلفه عن غالبية البشر ، نظرا لما عانته كل شخصية في ماضيها
هنا بناء الشخصية مع الأزمة المزمنه اللي تجوبهم ممتاز جدا
إنفصام الشخصية ، ضعف الثقة بالنفس وغيرها من الحالات

اللتي تحتاج الى تحفظ تام في سير وإتمام وإتقان الشخصية بحذافيرها
أرى أن الكاتب أبدع في هالشيء وأتقن شخصياته حتى الوصول بها الى
بنتائج مبشره بالأخص ، الشخصية الرئيسية يوجي ، شخصية معقده
ليس كباقي أبطال أعمال الهريم الأبله والخجول

وعديم الفائدة ، أرتفع تقييم الإنمي بشكل عام
لأجل هالشخصية ، بإختصار أفضل شخصية
هريميه الى الآن وأجد في شخصيته
منصب بطل شونين بجدارة
أبالغ ؟ لا قاصر هه هه هاي
اسف

إنطباعي للإنميشن من أول حلقه شفتها ، ظننتها سي جي
فيزيائية المشي تحتاج لمفاتيح أنميشن كثيفه لإتقان المشهد
البعض يستبدل نوعيه هالمشاهد المشي والجري وكثره الحركه
برسم الكمبيوتر لأنها غالبا لا تجد تركيز لها لدى المشاهد أو يتكرر مثل هالمشاهد

في العمل نفسه ومن المتعب صناعه مفاتيح أنميشن مرارا وتكرارا لمثل هاللقطات
ومن غير اللائق تكرار نفس المشاهد في حلقه وحده فقط
مربط الفرس هنا أن الأستديو 8bit لم يستخدم السي جي
في هالمشاهد الصعبه بل أتقنها بإنتاج ممتاز وقوي لا يعلى عليه
الرسم بطل ، إنتهى

كـ عمل درامي ، يحتاج لبعض الموسيقى التراديجية
بعض من أجواء حياة الفهد واخواتها
لنقل إن الجانب الصوتي
و en،op و الأستات
عادي جدا
أحس هالفقره دائما محورها يأتي كـ طابع إعلاني
عموما ، أنمي بسيط بالنسبة لي ومؤسف قليلا
أتمنى يبدعو في النصف الثاني من القصة
حدد عرضه في ربيع 2015