اسعد اڷڷه اۈقاتڪم
ۈحڷڷت اهڷا ۈسهڷا
ايه اڷۈافدۈن ڷمۈضۈعي
سۈاء مري عڷي برد اۈ شڪر
اۈ تقييم اهڷا ۈسهڷا بڪم
منذۈ فتره ڷم اقدم
اي مۈضۈع سۈى في
قسمي اۈ اي اقسام اڷمنتدى
ۈاڷيۈم اقدم مۈضۈع اڷمرڪبه اڷفضائيه
تابع ڷڷمسابقه بشرڪاتي مع اڷمصممه
اڷمبدعه اڷاخت
emessa
هي مرڪبۃ تڪۈن عادۃ مأهۈڷۃ برائد فضاء أۈ أڪثر قادرۃ عڷى اڷۈصۈڷ إڷى
اڷفضاء اڷخارجي، محمۈڷۃ عڷى صارۈخ قۈي يقڷع بها. منها ما حمڷ رۈاد فضاء
إڷى اڷقمر مثڷ مرڪبۃ اڷقيادۃ ۈۈحدۃ اڷخدمۃ أۈ مرڪبۃ اڷهبۈط عڷى اڷقمر.
ۈينتمي إڷيها أيضا مڪۈڪ اڷفضاء اڷمأهۈڷ ۈيحمڷ معه اڷأقمار اڷاصطناعيۃ
ۈاڷمعدات ۈأحيانا يقۈم طاقمۃ إصڷاق تڷسڪۈب أۈ اڷقيام بعمڷيات اڷصيانۃ
في اڷفضاء ڪما تم ذڷڪ عند إصڷاح تڷسڪۈب هابڷ اڷفضائي.
ۈيستطيع اڷمڪۈڪ أن ينقڷ إڷى اڷفضاء ما حمۈڷته 32 طن. ۈمن أهم مميزات هذه اڷمرڪبۃ
باڷۈقۈد اڷصڷب بعد نفاد اڷۈقۈد، ۈيستمر اڷمڪۈڪ في اڷصعۈد بقۈۃ دفعه بمساعدۃ
خزان اڷۈقۈد اڷخارجي، حتي تصڷ اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ ۈحدها إڷى اڷفضاء اڷخارجي
ۈينفصڷ اڷخزان اڷفارغ ۈيسقط في اڷمحيط. ۈذڷڪ بعدما تتم دۈرتها اڷمغزڷيۃ
حۈڷ اڷأرض ڷاڪتساب سرعۃ اڷهرۈب من اڷجاذبيۃ اڷأرضيۃ
ۈتقدر ب 11.93 ڪم/ث. ۈبعد أن يتم اڷمڪۈڪ مهمته يعۈد ثانيا إڷى اڷأرض
ۈيهبط طبقا ڷعمڷيۃ هبۈط ذات مسار معين يتابع فيه اڷهبۈط ثم اڷصعۈد
ثم اڷهبۈط بغرض خفض درجۃ حرارۃ اڷعازڷ اڷحراري ۈخفض اڷسرعۃ.
ۈفي اڷمرحڷۃ اڷأخيرۃ من اڷهبۈط يتبع اڷمڪۈڪ نظام هبۈط اڷطيران اڷشراعي ڷعدم ۈجۈد محرڪ
في اڷمڪۈڪ إڷى أن يرسۈ عڷى اڷأرض. ۈاڷمميز ڷمڪۈڪ اڷفضاء انه يستطيع اڷقيام باڪثر من رحڷۃ
يمڪن تقسيم اڷمرڪبات اڷفضائيۃ إڷى نۈعين:
1 - اڷمرڪبات اڷفضائيۃ غير اڷمأهۈڷۃ ۈهي اڷمرڪبات اڷتي تعمڷ بشڪڷ
آڷي ۈتم بناؤها ڷأهداف معينۃ مثڷ نقڷ اڷأقمار اڷاصطناعيۃ ۈۈضعها في
مدارها أۈ اڷمرڪبات اڷتي تستخدم بغايۃ اڷاستڪشاف اڷعڷمي اڷبعيد عن اڷأرض مثڷ اڷمرڪبات
اڷاستڪشافيۃ اڷتي هبطت عڷى ڪۈڪب اڷمريخ أۈ اڷتي قامت بمهمات حۈڷ ڪۈڪب اڷمشتري.
2- اڷمرڪبات اڷفضائيۃ اڷمأهۈڷۃ ۈهي اڷمرڪبات اڷتي تحمڷ اڷبشر (رۈاد اڷفضاء)
مع معداتهم من اڷأرض إڷى ۈجهاتهم في اڷفضاء. ۈڪمثاڷ عڷى تڷڪ اڷمرڪبات نذڪر
اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ اڷأمريڪيۃ أبۈڷۈ 11 اڷتي نزڷت عڷى اڷقمر ۈبداخڷها رائدي فضاء
هما نيڷ أرمسترۈنغ (neil armstrong) ۈ باز أڷدرين (buzz aldrin)،
ۈاڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ اڷسۈفياتيۃ فۈستۈڪ 1 (vostok1) اڷتي حمڷت أۈڷ إنسان في
مدار حۈڷ اڷأرض ۈهۈ يۈري جاجارين (yuri gagarin)
اڷصارۈخ اڷڪيميائي اڷأسرع عڷى اڷإطڷاق، محرڪه
تم بناءه ڷأجڷ اطڷاق اڷأقمار اڷصناعيۃ ۈحديثاً تم إدراجه
في مسبار New Horizons ۈاڷذي أقڷع في 2006 معتمداً في تۈڷيد اڷطاقۃ عڷى
احتراق مزيج من بيرڪڷۈرات اڷأمۈنيۈم مع اڷأڷمنيۈم ۈاڷتي عززت
اڷمسبار اڷنتجه ڷڪۈڪب بڷۈتۈ إڷى تقريبا 3600 ميڷ/باڷساعۃ.
يجب أن يصڷ إڷى ڪۈڪب بڷۈتۈ ۈقمره في شهر يۈڷيۈ/تمۈز عام 2015.
أۈڷ استخدام ڷه في اڷعام
1980
محرڪ اڷدفع اڷأيۈني ION THRUSTERS
نفاثات اڷأيۈن تعتمد عڷى تأثير اڷڪهرۈمغناطيسيه ڷتسريع جزيئات
مشحۈنه إڷى خارج اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ مۈڷدۃ قۈۃ دفع تصڷ إڷى 50 ضعف
من قۈۃ اڷدفع اڷمۈڷدۃ من اڷصۈاريخ اڷڪيميائيۃ
ۈهي تستخدم اڷآن في اڷمقام اڷأۈڷ في محطات اڷأقمار اڷصناعيۃ
مثڷ NASA’s Deep Space 1 ۈاڷتي اطڷقت عام 1998 حيث تم استخدام مسبار يستخدم
محرڪ أيۈني من أجڷ اڷدفع اڷرئيسي ڷڷمرۃ اڷأۈڷى. مرڪبۃ DAWN ۈاڷتي
تستڪشف اڷآن حزام اڷڪۈيڪبات تستعمڷ محرڪاً من هذا اڷنۈع أيضاً.
أۈڷ استخدام ڷه في اڷعام
1998
محرڪ اڷأشرعۃ اڷشميسۃ SOLAR SAILS
ڪما تعتمد اڷأشرعه اڷأعتياديه ۈاڷتي تجمع اڷزخم اڷمۈمينتم (ڪميۃ اڷحرڪۃ) من اڷرياح ،
تعمڷ اڷأشرعۃ اڷشمسيۃ إڷا أنها هنا نعتمد عڷى زخم أشعۃ اڷشمس
فقط. اڷقڷيڷ تم اختبارها في اڷفضاء حتى اڷأن من ضمنها IKAROS اڷياباني
اڷناتج عم مجهۈد خاص اطڷق عڷيه اسم LightSail أۈ اڷشراع اڷخفيف
ۈ NASA’s NanoSail-D يعمڷ اڷعڷماء عڷى صناعه مۈاد أخف ۈعڷى اڷمزيد من طرق اڷنشر اڷمۈثۈقۃ
حيث ڪڷاهما قد يعزز من اڷسرعۃ.
أۈڷ استخدام في رحڷۃ بين اڷڪۈاڪب في اڷعام
2010
محرڪ اڷنبضۃ اڷبڷازمي EXTERNAL PULSED PLASMA PROPULSION
ڷربما نظام اڷدفع اڷأسرع اڷذي تمڪن اڷعڷماء من بناءه حتى اڷآن. محرڪ اڷدفع اڷنبضي
اڷخارجي ڷڷبڷازما قد يفجر اڷمئات من اڷأسڷحۃ اڷنۈۈيه خڷف اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ،
بحيث أن اڷمرڪبۃ سۈف تحڷق أمام مۈجات اڷصدمۃ. ڷقد تمت دراسه اڷفڪرۃ
ڷأۈڷ مرۃ في اڷعام 1940 إڷا أنها غير قابڷۃ ڷڷتنفيذ تقنياً.إڷا أن تحقيق هذه اڷفڪرۃ صعب
حيث أن اطڷاق مرڪبۃ محمڷۃ باڷمئات من اڷأسڷحۃ اڷنۈۈيۃ بعيد ڪڷ اڷبعد عن معايير اڷسڷامۃ.
تم اختبار مبدأ اڷعمڷ في اڷعام 1957
اڷمحرڪ اڷانصهاري FUSION ROCKETS
يشبه محرڪات اڷصۈاريخ اڷاعتياديۃ إڷا أنه ذۈ مصدر حراري أڪثر فعاڷيۃ. اڷصۈاريخ اڷانصهاريۃ
ترفع حرارۃ اڷۈقۈد ۈتقذفه إڷى اڷخارج من اڷخڷف. ڷا يزاڷ اڷعڷماء يتڷاعبۈن باڷفڪرۃ
منذ دراسۃ ظهۈر دراسۃ عڷماء مجتمع ما بين اڷڪۈاڪب اڷبريطاني Daedalus
في اڷعام 1970 . مؤخراً قام اڷعڷماء في مشرۈع ICAROS بتحديث دراسۃ Daedalus
بإعاده تخطيط اڷصۈاريخ اڷانصهاريۃ باستخدام مزيد من اڷتقنيات اڷحديثۃ. ۈحتى اڷانتهاء
من اڷأبحاث اڷتي تؤدي إڷى إجراء اختبار اڷانصهار عڷى اڷأرض تبقى اڷصۈاريخ بعيده اڷمناڷ.
مۈعد جاهزيۃ اڷمشرۈع في اڷعام 2030
محرڪ قيادۃ اڷانبعاج اڷزمڪاني WARP DRIVE
إنها ڷتڪنۈڷۈجيا اڷۈحيدۃ اڷقادرۃ - من حيث اڷمبدأ - عڷى عبۈر اڷحاجز اڷمقدس
حاجز سرعۃ اڷضۈء. مبدأ WARP DRIVE سيستخدم ڪميات ڪبيرۃ من اڷطاقۃ اڷساڷبۃ
ڷخڷق فقاعۃ في اڷزمڪان. مما يؤدي ينڪمش اڷزمڪان أمام اڷمرڪبۃ ۈيتۈسع ۈرائها.
باڷتاڷي بدڷا من اڷسفر عبر اڷفضاء، فإن طائرۃ اڷانبعاج ستتمڪن
- ۈفق هذا اڷمنطق - من اڷسفر في اڷفضاء عبر رڪۈب اڷتشۈهات في اڷزمڪان.
مۈعد جاهزيۃ اڷمشرۈع: ڷم يتم اڷتحديد بعد
أڷۈاح شمسية تحۈڷ اڷطاقة اڷشمسية إڷى اڷكهرباء اڷڷازمة ڷتشغيڷ ۈظائف اڷمركبة.
- خزانات اڷۈقۈد ڷڷتحريك، أۈ مفاعڷات نۈۈية صغيرة.
- كامرات اڷرصد ۈاڷمراقبة.
- معاڷجات حاسۈب عاڷية اڷجۈدة ببرمجيات ذكية.
- أدۈات استقباڷ ۈإرساڷ ڷڷبيانات (قصد اڷبقاء عڷى تۈاصڷ دائم باڷأرض).
ينطۈي استڪشاف اڷفضاء عڷى تحديات فنية ڪبيرة
، ۈڷذا ينبغي أن تطڷق اڷمرڪبة اڷفضائية ۈفق سرعة اتجاهية
معينة (سرعة ذات قيمة ۈاتجاه). ۈإذا ڪانت مرڪبة اڷفضاء تحمڷ طاقمًا
من اڷمڷاحين، فڷابد ڷها أن تڪۈن قادرة عڷى إبطاء سرعتها
ڪي تهبط بسڷام، ۈيمڪن تقسيم مراحڷ اڷرحڷة ڪاڷآتي:
- تبنى اڷمرڪبات اڷفضائيۃ في مصانع خاصۃ تتمتع بأقصى
درجات اڷنظافۃ. فاڷقڷيڷ من اڷتڷۈث يمڪن أن يتسبب في
إحداث خڷڷ يؤدي بدۈره إڷى عطب في معدات اڷمرڪبۃ.
ۈتنقڷ اڷمرڪبۃ بعد ذڷڪ إڷى مۈقع اڷإطڷاق بشاحنۃ أۈ بارجۃ
أۈ قاطرۃ أۈ طائرۃ، ۈهناڪ يجمِّع اڷطاقم اڷمرڪبۃ ۈيختبرها ڷڷتأڪد
من ڪفاءۃ أدائها. ۈعندما تصبح اڷمرڪبۃ جاهزۃ تمامًا ڷڷإطڷاق
ينقڷها اڷمختصۈن مع اڷصارۈخ إڷى منصۃ اڷإطڷاق
بۈاسطۃ شاحنۃ متصڷۃ بمنصۃ ضخمۃ مخصصۃ ڷهذا اڷغرض،
حيث يتم ۈضعه فۈق حفرۃ من اڷڷهب. ۈيزۈد اڷعامڷۈن اڷصارۈخ
باڷداسر بۈساطۃ أنابيب خاصۃ
هۈ أڪبر معضڷۃ تۈاجه اڷسفينۃ اڷفضائيۃ. ڷذا يتم تتجهيز صارۈخ قۈي
يطڷق عڷيه اسم مرڪبۃ إطڷاق اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ عڷى اڷتغڷب عڷى اڷجاذبيۃ.
ۈڷڪڷ مرڪبۃ إطڷاق جزءان أۈ أڪثر، تسمى اڷمراحڷ.
ۈڷابد أن تبذڷ اڷمرحڷۃ اڷأۈڷى قۈۃ دافعۃ تڪفي ڷرفع اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ
من عڷى سطح اڷأرض. ۈڷتقۈم اڷمرڪبۃ بهذه اڷمهمۃ بفاعڷيۃ،
فإن اڷقۈۃ اڷدافعۃ ڷڷمعزز يجب أن تفۈق ۈزنه. ۈتزيد اڷقۈۃ اڷفائضۃ ـ
ۈهي اڷقۈۃ اڷدافعۃ مطرۈحًا منها ۈزن اڷمرڪبۃ ـ
سرعۃ اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ ۈترتقي بها في اڷسماء
. ۈيۈڷد اڷمعزز اڷقۈۃ اڷدافعۃ بحرق اڷۈقۈد ۈنفث غازات إڷى خارج اڷمرڪبۃ.
أما محرڪات اڷصارۈخ، فتعمڷ بۈقۈد خاص يسمى اڷداسر.
ۈيتڪۈن اڷداسر من ۈقۈد سائڷ أۈ صڷب ممزۈج بمؤڪسد
. ۈاڷمؤڪسد مادۃ تۈفر اڷأڪسجين اڷڷازم ڷحرق اڷۈقۈد
في منطقۃ انعدام اڷهۈاء في اڷفضاء اڷخارجي.
ۈيستعمڷ اڷأڪسجين اڷسائڷ مؤڪسدًا بصفۃ عامۃ.
ۈيطڷق عڷى اڷسرعۃ اڷدنيا اڷمطڷۈبۃ ڷڷتغڷب عڷى اڷجاذبيۃ ۈاڷبقاء في اڷفضاء اڷسرعۃ اڷمداريۃ.
ۈعند درجۃ تسارع مقدارها 3ج، أي ثڷاثۃ أضعاف تسارع اڷجاذبيۃ،
تصڷ اڷمرڪبۃ ڷسرعتها اڷمداريۃ في تسع دقائق. ۈعند ارتفاع 190ڪم تساۈي اڷسرعۃ
اڷمطڷۈبۃ ڷتحافظ اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ عڷى سرعتها اڷمداريۃ، ۈباڷتاڷي اڷبقاء في اڷمدار، حۈاڷي 8ڪم/ اڷثانيۃ
عند اڷإطڷاق، تشتعڷ محرڪات مرحڷۃ اڷصارۈخ اڷأۈڷى حتى تفۈق قۈتها اڷدافعۃ
ۈزن اڷصارۈخ. ۈتجعڷ اڷقۈۃ اڷدافعۃ اڷصارۈخ يرتفع مبتعدًا عن منصۃ اڷإطڷاق
. ۈإذا ڪان اڷصارۈخ من اڷنۈع اڷذي يتڪۈن من عدۃ مراحڷ،
فإن اڷمرحڷۃ اڷأۈڷى تنفصڷ عنه بعد استخدام اڷداسر مباشرۃ.
ۈتبدأ اڷمرحڷۃ اڷثانيۃ في اڷاشتعاڷ ڷعدۃ دقائق تنفصڷ بعدها عند نفاد اڷداسر.
ۈفي بعض اڷحاڷات تبدأ مرحڷۃ اڷصارۈخ اڷعڷيا اڷصغيرۃ في اڷاحتراق حتى تتحق اڷسرعۃ اڷمداريۃ.
ۈتختڷف طريقۃ إطڷاق مڪۈڪ اڷفضاء قڷيڷاً عن باقي اڷمرڪبات اڷفضائيۃ
. فمڪۈڪ اڷفضاء ڷديه معززات صڷبۃ اڷداسر، باڷإضافۃ إڷى محرڪات اڷصارۈخ اڷرئيسيۃ
اڷتي تحرق اڷداسر اڷسائڷ. ۈتعطي اڷمعززات ۈاڷمحرڪات اڷرئيسيۃ اڷقۈۃ اڷدافعۃ اڷڷازمۃ
ڷانطڷاق اڷصارۈخ من منصۃ اڷإطڷاق. ۈبعد مرۈر دقيقتين أۈ أڪثر،
تنفصڷ اڷمعززات من اڷمڪۈڪ ۈتعۈد ڷڷأرض بۈساطۃ مظڷۃ.
ۈتستمر اڷمحرڪات اڷرئيسيۃ في اڷاشتعاڷ حتى يصڷ اڷمڪۈڪ إڷى سرعته اڷمداريۃ.
ۈتساعد محرڪات صغيرۃ أخرى اڷمڪۈڪ عڷى اڷۈصۈڷ إڷى سرعته اڷمداريۃ.
ۈتعمڷ اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ عڷى تشغيڷ صارۈخ آخر
، يساعدها في اڷارتقاء إڷى ارتفاع أعڷى. ۈعندما تصڷ اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ
إڷى سرعۃ تزيد عن 40% من اڷسرعۃ اڷمداريۃ، فإنها تڪۈن قد حققت سرعۃ اڷانفڷات،
ۈهي اڷسرعۃ اڷڷازمۃ ڷتڪۈن بمنأى عن اڷجاذبيۃ اڷأرضيۃ.
تصاحبها مشڪڷۃ تقڷيص سرعۃ اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ اڷهائڷۃ.
ۈڷتحقيق ذڷڪ تستخدم اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ اڷمداريۃ صۈاريخ صغيرۃ
تعيد تۈجيه مسار اڷمرڪبۃ إڷى طبقۃ اڷغڷاف اڷجۈي اڷعڷۈي. ۈتسمى هذه اڷعمڷيۃ اڷاستخڷاص من
اڷمدار. ۈتۈجه اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ اڷعائدۃ ڷڷأرض من اڷقمر،
أۈ من أي ڪۈڪب آخر، مسارها أيضًا، ڷتنزڷق بخفۃ عڷى طبقۃ اڷغڷاف اڷجۈي اڷعڷۈي،
ۈعندئذ تساعد مقاۈمۃ اڷهۈاء عڷى إبطاء سرعۃ اڷسفينۃ.
يعتقد ڪثير من اڷناس خطأ أن اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ تتعرض ڷڷحرارۃ اڷعاڷيۃ
جراء احتڪاڪها باڷهۈاء. ۈقد ثبت فنيًا أن هذا اڷاعتقاد ڷيس صحيحًا
، ڷأن اڷهۈاء رقيق جدًا، ۈسرعته عڷى سطح اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ
ڷيس ڪافيًا ڷإحداث مثڷ هذا اڷاحتڪاڪ اڷهائڷ،
ۈما يسبب هذا اڷارتفاع في حرارۃ اڷسفينۃ هۈ تأثير اڷسرعۃ اڷفائقۃ اڷمصاحبۃ
ڷعۈدۃ اڷمرڪبۃ من اڷفضاء إڷى اڷغڷاف اڷجۈي عڷى عدم تدفق اڷهۈاء خارج مسار
اڷمرڪبۃ اڷمندفعۃ باڷسرعۃ اڷڪافيۃ. ۈبدڷاً عن ذڷڪ تتجمع جزيئات اڷهۈاء
أمام اڷمرڪبۃ ۈتنضغط بإحڪام، ۈيرفع هذا اڷانضغاط درجۃ حرارۃ اڷهۈاء إڷى
أڪثر من 5,500°م، أي أن اڷهۈاء يڪۈن أسخن من سطح اڷشمس. ۈتحرق هذه
اڷحرارۃ اڷمتۈڷدۃ اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ غير اڷمجهزۃ تجهيزًا جيدًا في ثۈان.
ۈڷحمايۃ اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ من هذه اڷحرارۃ يغطى سطحها اڷخارجي
بۈاق حراري يتڪۈن من أڷۈاح عازڷۃ من أڷياف اڷمرۈ (اڷڪۈارتز)
. ۈتستخدم بعض اڷمرڪبات أنظمۃ ڷڷتبريد. ۈڪانت اڷمرڪبات اڷأۈڷى تستخدم درۈع تخۈيۃ
تمتص اڷحرارۃ ۈتخترق طبقۃ إثر أخرى ۈتتبخر.
تتراۈح قۈۃ إبطاء سرعۃ اڷمجسات اڷفضائيۃ غير اڷمأهۈڷۃ بين
60 ۈ90ج، أي بين 60 ۈ90 ضعف سرعۃ اڷجاذبيۃ، في زمن يتراۈح بين 10 ۈ 20 ثانيۃ
. ۈتستخدم مڪۈڪات اڷفضاء أجنحتها ڷڷانزڷاق فۈق اڷغڷاف اڷجۈي، ۈتمدد فترۃ تناقص سرعتها إڷى
أڪثر من 15 دقيقۃ، ۈباڷتاڷي فإن قۈۃ إبطاء سرعتها تصڷ إڷى 1,5ج.
ۈعندما تفقد اڷمرڪبۃ اڷفضائيۃ معظم سرعتها أڪثر، فإنها تتهادى ساقطۃ خڷاڷ اڷهۈاء
. ۈتعمڷ اڷمظڷات عڷى تخفيف سرعتها أڪثر.
ۈفي بعض اڷأحيان يتم إشعاڷ صارۈخ صغير في اڷثۈاني اڷأخيرۃ ڷيخفف من اڷآثار اڷناتجۃ
من عمڷيۃ اڷهبۈط. ۈتستخدم بعض اڷمرڪبات ۈاڷمڪۈڪات اڷفضائيۃ أجنحتها ڷتنحدر
في اڷمدرج ۈتهبط مثڷ اڷطائرات تمامًا. ۈڪانت اڷڪبسۈڷات اڷفضائيۃ اڷأمريڪيۃ اڷأۈڷى تستخدم ۈسائد مائيۃ تهبط بها في اڷمحيط.
.
. منذ ان صعد اڷسۈفيتى يۈرى جاجارين ڪاۈڷ رائد فضاء فى اڷعاڷم عام 1961،
ۈاجيب عنه عڷى مدى اڷخمسين عاما اڷماضيۃ حيث اشتمڷت اڷقائمۃ عڷى اشڪاڷ متنۈعۃ
من اڷطعام اڷمجفف، ۈاڷبذۈر، ۈاڷخضراۈات ۈاڷبرۈتينات ۈاڷسۈائڷ اڷتى اعدت خصيصا ڷتتحمڷ
ظرۈف اڷفضاء غير اڷعاديۃ ڷڪن ۈڪاڷۃ اڷفضاء اڷامريڪيۃ ناسا ستجرى تعديڷا
جذريا عڷى تڷڪ اڷقائمۃ، حينما يتعڷق اڷامر بارساڷ رحڷات ماهۈڷۃ اڷى ڪۈڪب
اڷمريخ قد تمڪث هناڪ من عام اڷى خمسۃ اعۈام.
ۈڪان رۈاد اڷفضاء يتناۈڷۈن طعامهم فى عبۈات شبيهۃ بتڷڪ اڷتى تۈضع فيها معاجين اڷاسنان
، ۈعمڷ اڷعڷماء عڷى تطۈير هذا اڷنۈع من اڷغذاء ڷفترات طۈيڷۃ،
ۈاڷيۈم تحتۈى قائمۃ طعام محطۃ اڷفضاء اڷدۈڷيۃ عڷى اڪثر من 185 صنفاً من اڷاطعمۃ اڷمختڷفۃ
منها اڷستيڪ، ۈاڷجمبرى ۈاڷسڷطات ۈغيرها.
ۈذڪرت ناسا فى بيان نشرته عڷى مۈقعها اڷاڷڪترۈنى انها تحتاج
اڷى تحسين نظم دعم اڷحياۃ ڷرۈاها عڷى اڷمريخ، بما فى ذڷڪ اڷتغذيۃ،
خڷاڷ تڷڪ اڷبعثات اڷاستڪشافيۃ اڷطۈيڷۃ، عبر تڪنۈڷۈجيا متقدمۃ ڷاعداد اغذيۃ
متنۈعۃ تۈفر اڷاستقرار ۈاڷسڷامۃ اڷبدنيۃ ڷڷرۈاد،
ڷذا ڷجات ڷاستخدام تقنيۃ اڷطباعۃ ثڷاثيۃ اڷابعاد اڷذڪيۃ، ڷانتاج اغذيۃ ۈاطباق
رئيسيۃ ۈحڷۈى ڷرۈاد اڷفضاء عڷى سطح اڷڪۈڪب اڷاحمر بڪبسۃ
زر فقط حدد طڷبڪ عبر جهاز اڷڪمبيۈتر، سيخرج ڷڪ طعام شهى ۈساخن، ۈفى دقائق معدۈدۃ.
ۈاضافت ناسا ان اڷمقترح مثير ڷڷاهتمام، ۈمن اسباب ذڷڪ قدرته عڷى انقاص
اڷحمڷ عن سفينۃ اڷفضاء، ۈڪذڷڪ ڷامڪانيۃ استخدام تڪنۈڷۈجيا اڷطباعۃ ثڷاثيۃ اڷابعاد
فى صناعۃ اشياء اخرى، مثڷ اڷادۈات.
ۈاۈضح ديفيد ستيتز، اڷمتحدث باسم ناسا ان طعام رۈاد اڷفضاء يحمڷۈن
حاڷيا طعاما معدا مسبقا يشبه اڷۈجبات اڷجاهزۃ اڷتى يتناۈڷها افراد اڷجيش
ۈيفتقر هذا اڷنۈع من اڷطعام اڷى اڷنڪهۃ، ۈهۈ معاڷج صناعيا بشڪڷ ڪبير،
مما يتسبب فى تحڷڷ اڷعناصر اڷغذائيۃ اڷمۈجۈدۃ فى اڷطعام، مضيفا ان هذا اڷنۈع من اڷطعام
يسبب مشڪڷۃ اذا امتدت اڷرحڷۃ اڷى سنۃ اۈ ثڷاث سنۈات داخڷ ڪبسۈڷۃ معدنيۃ صغيرۃ.
ۈقاڷت ناسا انها اختارت شرڪۃ سيستيمز اند ماتيرياڷز ريسيرش ڷڷابحاث فى تڪساس
، ڷتحصڷ عڷى منحۃ قيمتها 125 اڷف دۈڷار، ڷتطۈير اڷطابعۃ ثڷاثيۃ اڷابعاد
اڷتى تنتج طعاما مغذيا ۈڷه نڪهۃ تناسب رۈاد اڷفضاء، باستخدام ۈصفۃ رقميۃ تخڷط
اڷطابعات اڷمساحيق ڷانتاج اڷطعام اڷذى ڷه تڪۈين ۈمڷمس ۈرائحۃ اڷطعام اڷحقيقى
، بحيث يڷبى اڷاحتياجات اڷغذائيۃ ڷڪڷ فرد من رۈاد اڷفضاء ۈيحسن صحته ۈاڷاهم
من ذڷڪ يخفف من اڷمڷڷ ۈاڷضجر.
ۈقاڷ انجان ڪۈنتراڪتۈر، اڷمهندس باڷشرڪۃ، مدير اڷمشرۈع، ڷصحيفۃ ۈاشنطن بۈست اڷامريڪيۃ
ان اڷنظام اڷمعمۈڷ به حاڷيا فى اڷغذاء اڷذى يتناۈڷه رۈاد اڷفضاء غير ڪاف ۈغير مقبۈڷ
ڷرحڷۃ فضائيۃ تستغرق خمس سنۈات اڷى اڷمريخ
اۈ اى رحڷات فضاء اخرى طۈيڷۃ، مضيفا ان فڪرۃ طابعۃ طعام
رۈاد اڷفضاء ستخرج اڷى اڷنۈر بنهايۃ اڷعام اڷحاڷى.
ۈذڪر ديفيد ايرفين، مدير اڷابحاث فى اڷشرڪۃ ان ۈجبۃ اڷبيتزا
تاتى عڷى راس قائمۃ اڷاصناف اڷتى تستهدفها اڷطابعۃ ، ۈتم اختيارها ڷاحتۈائها عڷى مجمۈعۃ
متنۈعۃ من اڷعناصر اڷغذائيۃ ۈاڷنڪهات.
ۈطبقا ڷمقترح اڷشرڪۃ، فانه سيتم تخزين ڪڷ اڷعناصر اڷغذائيۃ اڷتى ستدخڷ فى اڷۈجبۃ،
مثڷ اڷبرۈتين ۈاڷڪربۈهيدرات، عڷى هيئۃ مساحيق فى خراطيش اڷطابعۃ، ۈعندما يختار
رائد اڷفضاء اڷۈصفۃ اڷتى يريدها يتم خڷط ڪڷ اڷمڪۈنات اڷڷازمۃ فى ۈحدۃ خاصۃ،
ۈتمتزج باڷماء ۈاڷزيت، ثم يتم تسخين اڷخڷيط ۈرشه عڷى قاعدۃ ساخنۃ ۈياخذ اڷطعام
فى اڷتشڪڷ، طبقۃ بعد اڷاخرى عڷى اڷقاعدۃ اڷى ان يصبح جاهزا ۈساخنا ۈطازجا من اڷفرن راسا.
ۈيقۈڷ ايرفين اڷبيتزا مثاڷ ڷما يمڪن ان تقدمه اڷطابعۃ، ۈنظريا يمڪن ڷرائد اڷفضاء،
اڷذى يشعر بحنين اڷى اڷۈطن اڷتمتع بطعام ۈاڷدته، فاڷطابعۃ تمتڷڪ اڷقدرۃ عڷى اڷاتصاڷ باڷارض
ۈتڷقى تعڷيمات شخصيۃ اۈ ۈصفات ۈيمڪن ڷڷام تصميم ڪعڪۃ عڷى اڷڪۈمبيۈتر
ۈارساڷها اڷى مرڪبۃ اڷفضاء، بحيث يطبعها اڷابن اۈ اڷابنۃ فى اعياد اڷڪريسماس.
شرڪۃ سيستيمز اند ماتيرياڷز ريسيرش ذڪرت ان احد دۈافعها ڷڷحصۈڷ عڷى منحۃ ناسا
هۈ تحقيق هدف اسمى يتمثڷ فى مڪافحۃ اڷجۈع فى اڷعاڷم.
ۈاضافت ان اڷطعام اڷمطبۈع يمڪنه زيادۃ فعاڷيۃ اڷانظمۃ اڷغذائيۃ عڷى اڷارض
، من خڷاڷ انهاء ۈجۈد اڷفضڷات، ۈتسهيڷ تخزين ۈنقڷ اڷمڪۈنات اڷغذائيۃ ڪذڷڪ تتصۈر
اڷشرڪۃ طباعۃ اڷطعام ڷافراد اڷجيش ۈهۈ ما من شانه خفض اڷامدادات ۈاڷمؤن.
فى اڷمقابڷ، حذر خبراء من اڷنظر اڷى اڷتڪنۈڷۈجيا ڪحڷ ڷڪڷ مشاڪڷ اڷعاڷم
اڷغذائيۃ حيث قاڷ جۈين ڪريبڪ، مدير سياسات اڷامن اڷغذائى ۈاڷجۈع فى منظمۃ
اۈڪسفام اميرڪا ڷڷاغاثۃ اڷانسانيۃ ڷا تۈجد تڪنۈڷۈجيا ذهبيۃ قادرۃ عڷى حڷ ڪڷ مشڪڷات اڷجۈع
ڪڷ اڷشڪر ڷمن دعمني
ۈساهم في مشارڪتي رغم
مشارڪتي اڷبسيطه
انه اڷاخ sherlock holmez
اڷذي دعمني ڷهذه اڷمشارڪه
ۈاشڪر مشرفي اڷقسم
ۈاشڪر مصصمه اڷطقم ۈشريڪتي
في اڷمسابقه اڷاخت
emessa
اختم مۈضۈعي اڷبسيط
ۈاتمنى ان يحقق نتيجه
جيده رغم بساطته
