فاكهة لاو فريدة من نوعها، ومثل ما قلت أبدع أودا في ابتكارها.
بشأن الإيقاظ، إذا وصلت الفاكهة لحد الإيقاظ فإن مستخدمها يستطيع تحويل ما حوله إلى ذات المادة الخاصة بالفاكهة.

لكن فاكهة لاو، لا تنتج مادّة التي تخوّل المستخدم إلى تحويل ما حوله، لأنها ليست مادة إنما فاكهة عمليّة، لو جزأنا عملها:
1- روم
والذي يخول المستخدم إلى إنشاء مجال بحد معيّن يخوله لتقطيع، ونقل وتجميع أي شيء.

2- صعقة كهربائية.

3- منح الخلود.

فماذا تفعل الفاكهة حين وصولها للإيقاظ؟
توقعي الوحيد هو منح الخلود فقط حين وصولها للإيقاظ.

رأيك؟