عرض مشاركة واحدة
قديم 08-02-2015, 02:58 PM   #10
عضـوة شــرف بالمنتدى ✿
 
الصورة الرمزية Rose Marry
رقـم العضويــة: 211464
تاريخ التسجيل: May 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 31,272
نقـــاط الخبـرة: 8977

افتراضي رد: روح الإسلام محبة الله




السلام عليكم ورحمه الله وبركااته

كيف حالك اخي Саске؟ اتمنى ان تكون بخير وصحة
الموضوع رائع جدااا يبعث في النفس الطمأنية والراحة الله

يجعله في ميزان حسناتك يااخي وبيض الله وجهك في الدنيا
والاخرى
اقتباس:
₪ 9- ومن الأمور الجالبۃ‎ للمحبۃ‎ : الدعاء فإنَّ العبدَ محتاجٌ إلى الله في كلِّ شؤونِہ، ومفتقرٌ إليہ في جميعِ

حاجاتِہ، لا يستغني عن ربِّہ ومولاه طرفۃ‎ عين، وكلَّما عظُمت معرفتُہ بالله وقويتصِلتُہ به كان دعاؤُه

لہ أعظمَ، وانكسارُه بين يديہ أشدَّ، ولهذا كان أنبياءُ الله ورُسُلُہ أعظمَ الناس تحقيقاً للدعاء وقياماً به في

أحوالهم كلِّها وشؤونهم جميعِها، وقد أثنى الله عليهم بذلگ في القرآن الكريم، وذَكَر جملةً من أدعيتهم في

أحوالٍ متعدِّدةٍ ومناسبات متنوِّعةٍ، قال تعالى في وصفهم: { إِنَّهُمْ كَانُوايُسَارِعُونَ فِي الخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا

وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ }[الأنبياء:90]. وكان من دعاء نبينا - عليہ الصلاة والسلام - كما في سنن الترمذي

وغيره (( أَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وَحُبَّ عَمَلٍ يُقَرِّبُ إِلَى حُبِّكَ )) ، وهذه دعوة عظيمۃ‎ جمعت بين

هذا الأصل العظيم الذي هو محبۃ‎ الله وما يتفرع عنہ من محبۃ‎ مَن يحب من الأنبياء

والصالحين ومحبۃ‎ ما يحب من الأعمال والقربات.
وكم نكثر من الدعااء الى رب السموات

ربي لايخيب عبداا قصده راجيااا

بانتظار جديدك

في حفظ الباري

التعديل الأخير تم بواسطة sυzαηღ ; 08-03-2015 الساعة 01:57 PM سبب آخر: مميز :)
Rose Marry غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس