تحليلي ان الشاهد الأول (الجار) كان يحقد على الضحية

وكان يملك مسدس مع كاتم للصوت، وبحكم انه جاره لمدة اكثر من سنة فلابد انه حظا بفرصة لنسخ المفتاح (عن طريق وضعة بالمعجون من جهتين على سبيل المثال حتى لا يثير شبهات صاحب المغسلة)

في البداية، لبس القاتل (الجار) قفازات وحَمَل معه المسدس الكاتم وقتل جاره بكل صمت ، وبعدها وَقّت مسجل الصوت من غرفة الضحية والذي كان يحمل صوت عراك مزيف

ثم اقفل النوافذ والباب بواسطة المفتاح الاحتياطي (الذي لا احد يعلم عنه)، وخرج من الغرفة وكأن شيئا لم يكن

وبعدها تظاهر انه متفاجئ من الجثة واخذ جهاز التسجيل أو الشريط (في حالة وجود جهاز تسجيل بالغرفة مسبقاً) من الغرفة خفيةً وأتلف جميع الأدلة

بهذه الطريقة استطاع القاتل ان يقتل جاره وجميع الأبواب و النوافذ مغلقة وأبعد عن نفسه الشبهات

احس ان كونان داخل بالقضية