سيكون لي موعدا مع الأمل. ...
الجو سيكون باردا
والمطر أتمنى أن يغسل بعض الألم
طريق الامل أراه يبدو طويل و رحلته كذلك....
يهاجر في دفاتر الذكريات
لعله يجد رائحة الاوقات السعيدة
لكنه دائما ما يعود خائبا
ولكنه أيضا يدور ويدور ويصنع أحلام وردية
رغم محاولة تكبيله بواقع أليم إلا أنه يشق
طريق حريته. ...لكي لايموت من شدة اليأس
طالما له قدرة الدخول الى عالم الاحلام فهو بامان حتى الان .....
والغد كما كتبه الرحمان. ...
والخير في ما اختاره الله
.
.
وداعا حتى حين
