عودة استقرائية
اقتباس:
وإن كان لي يدٌ وسلطان على قلبي لأقنعته أن يكف عن الحنين... أن يكف عن الأمل الموجع...
أن يكف عن الطيران بي لذكرى سعيدة وأن يخفف وطأة ارتطامي بالواقع ...
أن يعي أن جناحي قدمي بترت وما عاد باستطاعتي الطيران مرة أخرى ...
|
في البداية صدام بين العقل و القلب حيث أن القلب يتبع محبوبه و العقل يقنعه بغير ذلك
ثم قلتي حكمه بليغه
و ( أن يخفف وطأة ارتطامي بالواقع ) و هنا صدام الخيال ب الواقع موجع احيانا كثيره
هنا بودي لو غيرتي هذه العباره ( أن يعي أن جناحي قدمي بترت ) بقولك
إن الفقد بتر لي جناحي فما عدت قادرة على تحليق لانك في البداية تكلمتي عن طيران فناسب
أن تبيني ما سبب بتر الجناح . . ؟!
.
.
اقتباس:
سيدي،
لو أنك تدرك كم ملكت من مساحة قلبي ماكنت استسلمت ...
لو أنك ادركت أقولها "تدرك" لأنك تعلم لكن لم تعي لها حقاً
كم من الأحلام بنينا وكم كنا قاب قوسين منها... لبعضنا ... هكذا دعونا وصلينا ...
|
انا استغرب لما قلتي ( سيدي ) كان بودي ان تقولي نصفي او اي تعبير يدل على ما كان بينكم
( لو أنك تدرك كم ملكت من مساحة قلبي ماكنت استسلمت ) هنا ما في أحد يتفوق عليكم يا معشر النساء
فأنتم أن احببتم أحببتم بجنون و صعب جدا أن تجد ما يملئ ذاك الفراغ تشبية جميل و قوي
( كم من الأحلام بنينا وكم كنا قاب قوسين منها.) يا رباه قاب قوسين هذه العبارة تدل على قرب
الشيء و دونه و لكنه استسلم في نهاية المطاف أمر يدل على ألم و الوجع
اقتباس:
"أتعبتني . . !! و ليس بوسعي أن أحافظ عليكِ أكثر..."*
|
ايضا يصح تعبير بقولك أحببتك حتى التعب او تقولي أحببتك أكثر مما ينبغي و أحبتتني أقل مما استحق . . !!
اقتباس:
لسان حال خافقي كان ذاك... ودعتك بحرف باكٍ وجل، متردد وخائف ...
خفت حالي بعد أن تتحول الـ"نحن" إلى أنا ... لو تعلم كيف كان حالي حينها وبعدها ...
|
جميل جدا و في ما يقوم مقام هذا ( أجلس اليوم كـ أنا بعدما كنا نحن ، أندب أحلامي الحمقى غارقة في
حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك..)
اقتباس:
لعذرت جبن حرفي ورحيلي، لعذرت رسالتي الأخيرة ونحيبها... ولأمنت بدعائي مثلما أنا أمنت
((لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا)) كنت على ذاك الأمل أحيا كل ليلة ... ولا زلت أدعو الله من كل قلبي
|
هنا علامة استفاهم بالنسبة لي . . ؟!
لعذرت حرفي . . . هنا كأن الذي تخلى أنتِ و بينما كان في السابق هو من استسلم بعد ما قرب الأمر
من النهاية و صفتي الحرف بالجبن بينما كان في الأعلى بالحلم و الألم و ثم قلتي رسالتي الاخيره
و كأن هناك شيء مخفي < ما ادري احس اني هنا توقفت اتأمل 
اي و كأن هناك رسالة أخرى غير هذه تم ارسالها له
بورك فيكِ و المعذره