أقرأ حاليا رواية جزاءرية : وطن من زجاج لياسمينة صالح..
أفقرأها بشغف كبير ،وتلك الغصة التي تحبسني
وصلت الصفحة 100 من أصل 178..
سأروي بعض التفاصيل عنها لاحقا ،فربما تشدكم لها
نورتنا برأيك ،أعترف أني ما كنت أميل لهم البتة لأني لم أتعمق
بالشكل الذي يكتبوه أو لم أقرأ لهم كثيرا لأعرف لهم وعنهم ..
والله عن تاريخ الجزائر أصارحك : تندب نفسك لأنك لم تقرأه جيدا
ولأقول أنا سحقا وأندب نفسي للأسلوب الذي يدرسوا به التاريخ
في بلادي ..
...

لا تقراها دفعة واحدة لانك ستتعب ..بالتوفيق
التعديل الأخير تم بواسطة التحدي عنواني ; 07-12-2016 الساعة 12:49 AM