
______________
_________________________
كم المطر محبوبٌ -إن بحثنا عنه في أعماقنا- !
ما أجمل وصفك الساحر!
حيث بدأت أبصر اللمعان يبدأ من الحروف،
حتى لامس ما بقي في ذهني من ذكريات المطر.
فصار بها مطري لؤلؤًا .. كما أردتِ !
--
أجدتِ ملامس جوهر اللحظة،
ونقشت تعاست ارتسمت لها
بسؤالك القوي، بعد أوصافك التي قدتينا لنؤمن بها معك
فصدقًا،
لمَ بدأنا نكرهه؟
--
أحببت مقدمة النص كثيرًا
وهذا ما جعلني أتطلع لرؤية باقٍ
أكثرَ بريقًا
غير أني آسف أنك فقدت زمام التشبيه
مما جعل الخاتمة أقل تأثيرًا
وهو من السيئ بما كان
ما يبقى دائما هو التأثير الأخير
وكان بإمكانك نقله لمستوى أعلى بما لديك من إمكانيات
ولا يقلل هذا من اللوحة الجميلة الماثلة أمامي!
وعلّي لا أنسى أن أشيد بنحوك وإملائك ..
الجيدين،
وهو ما يقل رؤيته مؤخرًا
_________________________
______________