أقصد دار النشر -شونين جامب-

الاستعجال وما يفعل يا صاحبي


+
هناك نقطة أنت لم تحسب لها حسابًا،
وهي أن المانغاكا كان سيء لدرجة عدم قدرته على إنهاء مانغته كما يجب
أي أنه ترك بعض الأشياء المبهمة بدون توضيح، أو همّش بعض الشخصيات
أو سحب على بعض الأحداث وأشياء من هذا القبيل.
كما أنني لا أظن أن الشونين جامب قد تغامر باستبدال بليتش المانغا العريقة ذات القاعدة الجماهيرية المضمونة
بمانغات حثالية مغمورة لا يعرفها أي أحد
وإن سلّمنا جدلًا يا صاحبي أن للشونين جامب يد في انتهاء المانغا وأن إدارتها استعجلت المؤلف،
فلا يمكننا أن نقول أنهم أجبروه على رسم تلك النهاية المتواضعة المثيرة للشفقة!
