-
الساعة الواحده فجراً وعيني عارضت فكرة النوم تماماً ! في هذا الوقت قبل فترة كُنت أغطُ في سباتٍ عميق! آخ السهرُ لأوقات مُتأخرة أحياناً مُزعج فـ أنا الآن أُحاول أن أسيطر على هذا الصُداع الذي كاد أن يقسم رأسي الى نصفين من شدّه الألم,أتمنى أن أضع رأسي في الوسادة و أنام بهدوءٍ وراحة.
الصُداع أصبح روتين يومي,لا يمُر يوم وانا لا أشعُر بالصُداع فيه ! و كأنة يقول سأبقى معكِ للأبد ستحبينني وتعتادين على وجودي! أخ أعتدتُ لكنني لمّ أحبكَ قطّ.
لا يوجد موضوعٌ اتحدثُ عنة فأنا أشعُر حالياً بالصداع وأردتُ التخفيف عن نفسي بالكتابة,رُبما يُحس بالحرج ويرحل بمرجدِ رؤتية لهذا الكلام ! أرجوك أرحل!!!!.