لازال من ينظر للحياة من قمة الظلام الحقة
ومازال هناك من يبتسم بلا قلب
ويضحك بلا صدى ويعيش الحياة بلا تلهف
فهنيئًا لهذا السبات بنا,
هذا ماتعبر عنه خاطرتي اليتيمة في الاعلى~
هي احدى الخواطر التي كتيتها قبل سنتين
اهديتها لعمران ولمن قبله وبعده ولا ازال اذكر شعوري حين كتبتها
حينها لم القي بالًا للبلاغة ومهارتها انما كانت ممموجة غضب اعترني للكتابة
وكتبت وعندما انهيتها في اقل من نصف ساعة صدمت من كم المهارات اللغوية والبلاغية فيها