بعد إعادة المشاهدة لحلقتي سانغتسو 40-41 للمرة الألف .
أدركت أن البطل غير مهم أبداً،حتى الشخصيات الفرعية تحظى ببطولة لفترة من الفترات

.
آه كم أحببت قصة اليانغيهارا

.
والموسم الأوّل كانت قِصة المُكافح شيمادا

،أستطيع القول وبدون أي مُبالغة أن أسلوب وتنوّع قصص
الشخصيات بشكلٍ عام في سانغتسو غريب جداً،وحتى أبسط الشخصيات مثل تاكاغي المُشاكسة .
أنا حقاً لم يخطر ببالي أبداً أبداً أبداً أن تكون قصة المُسن بهذا الشكل وهذا التصوّر العاطفي البحت!
شيء جداً يبعث بالجمال والأناقة

.
نفس الأمر ينطبق على سويا،تاكاغي،قصصهم تُشعرك بأنّها مُبتكرة-فتخيّل عزيزي المُشاهد أن تُشاهد
هذا الجمال من إستديو أطلق عنانهُ في الإبداع في هذا الأنِمي

.
حقًّا لا أستطيع وصف روعة الأوبنينجز جميعها،ولا حتى الإندينجز أو الأوستات أو الرسم أو التحريك أو المناظر .
أو حتى الأداء الصوتي الجبّار .
الأنمي مُتكامل،جداً جداً .
ياخي سانغتسو ياخي ياخي ياخي سانغتسو ياخي ياخي ياخي سانغتسو ياخي ياخي ياخي سانغتسو ياخي ياخي سانغتسو ياخي ياخي ياخي سانغتسو ياخي ياخي ياخي سانغتسو ياخي ياخي ياخي سانغتسو ياخي ياخي ياخي سانغتسو ياخي ياخي ياخي