] كانت الكتابة بمثابة مخدر، أكثر إبهاجاً من أشد أنواع الكوكايين صفاء
وألذ من أكثر السكرات جنوناً....
لكن الآن أضحى ذلك بعيداً، بعيداً جداً
لقد تخليت عن الكتابة ولم تعد الكتابة ترغب فيّ......
لا حيلة مع ذلك : في وقت من الأوقات....
ينتهي المطاف بالحياة الواقعية
إلى أن تسترد حقوقها من الخيال.,,
الحظ هو وصل الإرادة بالظروف المناسبة,,
“إني أمارس الموسيقى , لأن الموسيقى لن تفارق حياتي…
إني أحب الكُتب، لأن الكُتب ستظل دوماً هنا
(من رواية فتاة من ورق )