الوهابية الأرض الخصبة للرفض والتشيع
السلام عليكم
مما أثار عندي إثاره هذا المقال ما وجدته أو علمته وتيقنت فيه
من خلال محاوراتي للجهتين أو الطائفيتين أو الفكرين
الوهابي تحت قناع السلفيه
والروافض تحت قناع التشيع ومحبة آل البيت
فعلمت أن هناك نقاط ومحاور بعيده جدا بين الفكرين إلا أن التشيع ربما يكون أقرب للصواب لكنه وراء الصواب مصائب عظام
سأذكر في مقالي نقاط لاغير
أولا معروف أن الوهابية لا يوفون بالحب لآل البيت أو محبتهم آل البيت غير متكامله
بينما الشيعة يظهرون هذا الأمر وأنجر كثير من أهل العقول الخاويه وراهم مضنة الصدق وليسو كذالك
الحق مع أهل السنة والجماعة حيث حبو وأكرمو آل البيت إكراما لرسول الله ولم يدعو فيهم العصمة كقول الشيعة ولم ينكرو فضلهم كنواصب الوهابية
المسئلة الثانية
وهي من المسائل التي خالف الوهابية المسلمون
ومنها الإحتفال بذكر المصطفي مثلا أو التوسل
فتجد الحجه قويه عند أهل السنة والجماعه وعند الوهابية خاويه ليس لها قواعد ولا بنيان غير إسطوانات فارغه وكلمات مكرره ممله
الشيعه لهم أمرٌ ومغزا من خلال التوسل والإحتفال وخير ما نرى ماهم يعملون في كربلاء وغيرها
الشئ الثالث
وهي مسائل العقيده
تجد الوهابية مجسمة في العقيده وإن لم يصرحو
بينما الشيعة وأهل السنة منزهون في العموم إلا أن الخلاف شديد بينهم في هذا التنزيه الذي لايفهمه الوهابية هداهم الله
المسئلة الرابعه والأهم ضعف العلم أو العلماء عند الفكر الوهابي
إذا من المعلوم عندهم من كبرة له لحية وعمل مسواك وقرأ العقيدة لأبن عثميين وسلسلة الضعيفة للألباني صار محدثا
بينما الشيعة تجدهم لهم مراجع لهم زمان في العلم والفكر وإن كانو على ظلال إلا أن هذه الديمومه تورث عنده كيف التعامل مع الأفكار والعقول والمجتمعات
بينما أهل السنة والجماعة على غير هذا المنهج
|