ليريا
تأخرتُ فأعذريني ,,,
حاولتُ بنفسي ,,,,
أن أنقذ قلمي ,,,,
لأجد ما يسعفني ,,,
بحضوري وكلمي ,,,,
هنا سيدتي ,,,
أنفاسي ,,,
تحيني ,,,,
وكلماتي ترويني ,,,
ماذا أفعلٌ أخبريني ,,,
هنا الحزنُ يضنيني ,,,
والجرح يكويني ,,,,
أقرأُ الكلم يذكرني ,,,
بغياب الفتاة عني ,,,
والاحلامُ ترقبني ,,,,
والشعرُ يسكنني ,,,
والأدبٌ فني ,,,,
لن ينافسني ,,
بذوقي ,,,
وأدبي ,,,,
بشراً حولي ,,,
كوني بخير سيدتي ,,,
فالكلماتُ هنا تروي ,,,
قصصاً تسكنُ روحي ,,,
تحياتي ,,
كاسر الجراح