كم لطلاقة الحروف كلمة ...
ولجماليتها عبرة ...
هي البراعة الإختيارية ...
والسرعة البرقية ...
كأنها فصولٌ خريفية ...
تخطف الأوراق الشجرية ...
لكن من لها قصة ...
من لها بداية ونهاية ...
إنها القصص الزمردية ....
والأبيات الشبابية ...
يا رائعة الجمال القياسية ...
مررتُ بطرقٍ قحلة ...
وأبوابٍ مقفلة ...
وإنتهيتُ بين الكلمات الندية ...
لما تتركين القلوب وأنتِ زمردةٌ بهية ...
تحياتي
Love Is Not Agame