رد: تخلف من نوع تانى ...
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة.. حتى لو دخلوا حجر ضب لدخلتموه.. قالوا: يارسول الله.. اليهود والنصارى؟ قال: فمن)
وهنا تم التحديد الى اليهود والنصارى .
وهذا هو الحال والواقع الان ..
الغرب كلمه دائما ما تذكر هنا وهناك وبكل زاويه وبكل مقال تجدون اختلاف الطروحات لكن الطريق هيا واحده ليس الا فبما اننا نقول الغرب فهم يقولون بلاد المشرق لكن ما اخذوه منا ليس بكثير ولكن اختلاف الانتقاء هو ما يميزه فهم اخذو عنا ابن خلدون ابن الكثير الرازي والكثير .....
ونحن اليوم ماذا اخذنا اخذنا الراب الهب هوب وغيرها ......... ومن قام بجلب هذي الاشياء مثل ما تفضلتم جميعا من هو ناقص العقل والدين هو ما جلب لنا كلمة التقليد ولم ينظر لما اخذو منا وقدر بان ياخذ مثل ما اخذو منا لكن
عسا ان يكون هناك من يهتم وياخذ ما اخذوه واكثر باذن الله
اممممم ابي اخرج شويه عن الموضوع ابي اقول لكي قصه اعجبتني
حكاية العصفور !
يُحكى أن عصفوراً رقيقاً جلس في أحد الحقول مستلقياً على ظهره، رآه الفلاح الذي يحرث في الحقل وأبدى دهشته واستغرابه، فسأل العصفور: لماذا تستلقي على ظهرك هكذا؟ فأجابه العصفور الرقيق: سمعت أن السماء ستسقط اليوم. فضحك الفلاح كثيراً وقال له: وهل أنت تظن أن رجليك الرقيقتين النحيفتين ستمنعان السماء من السقوط على الأرض؟ فأجابه العصفور الرقيق: كل واحد يبذل ما في وسعه.
التعليق :
إنها قصة من وحي الخيال، ولكنها ترتبط دائماً بأرض الواقع. معاني كثيرة نراها في هذه القصة: الأمل، الجرأة، عدم التسليم بالأمر الواقع، الثقة بالنفس، ولكن هناك معنى يرتبط تماماً بأحوال المسلمين في هذه الأيام.
إنه معنى العمل والعطاء وتحمل المسؤولية بدلاً من إنكارها. الآن أصبحنا نضيع الوقت في تبادل الاتهامات وتحميل كل طرف للطرف الآخر مسؤولية الواقع الذي نعيشه. للأسف الشديد ارتفع صوت الإحباط، وفقد التفاؤل طريقه إلى قلوبنا، تملكتنا قناعة بأن الحاضر مظلم والغد حالك السواد، استغرقنا في الكلام والأحاديث التي تفند الأفعال والتصرفات على المستوى الجماعي، ونسينا ما ينبغي أن نفعله على المستوى الفردي، حكاية العصفور تقول لنا: إن الحل دائماً هو أن كل إنسان يبذل كل ما في وسعه في مجال عمله، ولا يشغل نفسه كثيراً بما يفعله الآخر، كل إنسان يجتهد في مجاله ويقدم فيه أفضل ما عنده، لنتخيل أن المدرس في مدرسته يبذل ما في وسعه، والمهندس في مصنعه يبذل ما في وسعه، والموظف في مؤسسته يبذل ما في وسعه ...
لو تخيلنا أن كل إنسان في مجتمعنا يبذل ما في وسعه ,,,
كيف ستكون الصورة عندئذ؟
بالتأكيد الصورة ستختلف، سنصير مجتمعاً يؤمن بقيمة الفعل والعطاء، مجتمعاً يخرج من دائرة التأثر ليدخل منطقة التأثير.
نحن مجتمع يحب التقليد مجتمع ابتعد عن الله مجتمع صار يؤمن في الغرب مجتمع كسول
مجتمع خلاص مهما ابتعدنا عن الله كلما صار التخلف عندنا اكثر من السابق انا اعجب من بعض الاشخاص
سبحان الله ابغى فائده واحده من تقليد الاغبياء ابي اعرف بس عجباً يااخي اصنع للنفسك شخصيه مب تقلد
هو صنع للنفسه شخصيه سويه مثله واصنع للنفسك بس شي مفيد لك خلك قدوه للناس
اشكرك زمرده تحياتي .. امممممم اسف زمرده شكلي قلبت الموضوع فوق تحت ههههه
|