أخي أنت لست عدوي (( تابع للمسابقة))

مدخل~~
أُحِبُّكَ يا أخي أقْبِلْ إليَّ ..... لنفرشَ دربَنا نِعماً رضيَّهْ
أحِبُّكَ أنتَ مِرْآةٌ لذاتي ..... أرى فيها أحاسيسي الخَفيَّهْ

الحمد لله الواحد المعبود ، عم بحكمته الوجود ،

وشملت رحمته كل موجود ،

أحمده سبحانه وأشكره وهو بكل لسان محمود ،

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الغفور الودود ،

وعد من أطاعه بالعزة والخلود ، وتوعد من عصاه بالنار ذات الوقود ،

وأشهد أن نبينا محمداً عبد الله ورسوله ، صاحب المقام المحمود ،

واللواء المعقود ، والحوض المورود ، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ،

الركع السجود ، والتابعين ومن تبعهم من المؤمنين الشهود ،

وسلم تسليماً كثيراً إلى اليوم الموعود.

.................................................. ...........................

أما بعد ،,,,,,

قال صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من لا يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا"

رواه أبو داود والترمذي.

أيانا ليس من أخلاقنا ومبادئنا أن لا نعطي الكبير حقه من الاحترام والتقدير مهما درمنه

وتوقير الصغير ومراعاة صغر سنه بالحسنى والقول الحسن

والرسول الكريم قد اهتم كثيرا بهذا الجانب وكان أساسه في التعامل مع أصحابه ليعلمنا أسمى القيم

واجلها فكان عليه الصلاة والسلام المثل الأعلى في تعاملاته ..ومنها


.................................................. ...................

~تقديم الكبيرعلى الصغير~
كان يبدأ ويقدم الكبير قبل الصغير وله في هذا الجانب القصص والعبرالكثير كان

رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح منا كبنا في الصلاة ويقول " استوواولا تختلفوا .

فتختلف قلوبكم . ليلني منكم أولو الأحلام والنهى(هم الرجال البالغون). ثم الذين يلونهم .

ثم الذين يلونهم "

~الترهيب من استخفاف الصغيربالكبير~
روى الطبراني في الكبير عن أبي أمامة عن رسول الله صلى الله عليه وسلمأنه قال:

"ثلاث لا يستخف بهم إلا منافق: ذو الشيبة في الإسلام، وذو العلم وإما ممقسط."

والاستخفاف كأن يهزأ به ويسخر منه ويوجه كلاماً سيئاً إليه،

وهذا ما نراه نسمعه كثيرا وللأسف الشديد.

~ مداعبة الصغير وزرع الثقة بداخله~

عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ:
"كَانَ النَّبِيُّ صَلَّىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحْسَنَ النَّاسِ خُلُقًا وَكَانَ لِي أَخٌ يُقَالُلَهُ أَبُو عُمَيْرٍ

قَالَ أَحْسِبُهُ فَطِيمًا وَكَانَ إِذَا جَاءَ قَالَ يَاأَبَا عُمَيْرٍ مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ نُغَرٌ

كَانَ يَلْعَبُ بِهِ فَرُبَّمَاحَضَرَ الصَّلَاةَ وَهُوَ فِي بَيْتِنَا فَيَأْمُرُ بِالْبِسَاطِ الَّذِي

تَحْتَهُ فَيُكْنَسُ وَيُنْضَحُ ثُمَّ يَقُومُ وَنَقُومُ خَلْفَهُ فَيُصَلِّيبِنَا"(أخرجه البخاري في صحيحة

.................................................. ............

أما الآن تغير منظور معنى الأخ في وقتنا هذا لماذا؟

لماذا الأخ الأكبر أصبح من له الحق أخذ كل شيء والأخ الأصغر محتقر؟

لماذا الأخ أصبح العدو اللدود ونتمنى الخلاص منه؟

لماذا لم يعد هناك احترام والتوقير بين الأخوة؟

لماذا الأخوة الآن بنية على المصالح و حب المال؟

لماذا لا يوجد تواصل بين الأخوة إلى برسائل الجوال في الأعياد والمناسبات؟

لماذا نشأة الغيرة الكره والحقد والسب و بذاءة اللسان بين الأخوة؟

.................................................. ...

نكتفي بهذا القدر من الأسئلة لأن الحديث في هذا يطول

ولا أريد أن أشق عليكم
ماهيه أرائكم

تمنع الردود الذي لا فائدة لها ..~}

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

جزاكي الله على الموضوع الرائع...

يعجبني الموضوع و أضن أن سبباً خلف هذا الموضوع الرائع و السبب أياً كان فهو قوي...

و الآن نعود للمناقشة:-

الجواب واضح أختي العزيزة... و هذا حسب رأيي و في نضري و هو:-

القرءآن هو اخلاق النبي _ صلى الله عليه و سلم _ و نحن المسلمون في هذه الحيات لا نتعامل بالإسلام و يتجنبه الاغلبية... و لا يعني كلامي أن الإسلام لا يتوسع بالالإسلام يتوسع و يوسع لكن الأغلبية لا يتمسك بالإسلام...

و الفكرة الذي يتعامل به الأكثرية هي الحرية و الحرية هذا يباعد بين الأفراد...

همسة// لا أقصد بالحرية الحرية الشرعية بالأقصد الحرية التي تعني الفساد الأخلاقي...

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Aryan

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

جزاكي الله على الموضوع الرائع...

يعجبني الموضوع و أضن أن سبباً خلف هذا الموضوع الرائع و السبب أياً كان فهو قوي...

و الآن نعود للمناقشة:-

الجواب واضح أختي العزيزة... و هذا حسب رأيي و في نضري و هو:-

القرءآن هو اخلاق النبي _ صلى الله عليه و سلم _ و نحن المسلمون في هذه الحيات لا نتعامل بالإسلام و يتجنبه الاغلبية... و لا يعني كلامي أن الإسلام لا يتوسع بالالإسلام يتوسع و يوسع لكن الأغلبية لا يتمسك بالإسلام...

و الفكرة الذي يتعامل به الأكثرية هي الحرية و الحرية هذا يباعد بين الأفراد...

همسة// لا أقصد بالحرية الحرية الشرعية بالأقصد الحرية التي تعني الفساد الأخلاقي...

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مشكرو أخي دخولك إلى صفحتي

الرسول هو قدوتنا في حياتنا وتعاملاتنا ولبعندنا عن سنته سبب من أسباب الجفاف بين الأخوة

لكن ألا ترى للوالدين دور في ذالك أليس هم من يبنو الألفه والمحبة بين الأولاد و هم اللذين

يزرعون الفروق والشقاق بينهم .........

على العموم أشكرك وأشكر تفاعلك مع موضوعي أرجوا أن اللقاك في المرات القادمه

لك مني أجمل تحيه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا هلا وغلا بأختي المبدعه بالطرح
كعادتكِ يا أختي تبدعين في كل مواضيعكِ المميزه
وطرحكِ قمةً في الروعه بكل ما احتوى من تنسيق وأفكار قيمه للنقاش
وقبل مده كنت بتناقش مع اخوي الكبير حول هذا الموضوع بالذات
فمفهوم الاخوة بهذا الزمن قد ضاع وأنحرف كثيراً عن مساره للأسف
فصارت الاخوة مبنيه أما على المصلحة الشخصيه أو السياسيه أو غير ذلك
ونسوا بأن ديننا الأسلامي يدعو الى الاحترام وحسن القول والفعل بين الاخوة
فالاحترام والادب واجب في كل العلاقات ، وبالاخص علاقتنا برحمنا واخواننا
فالاخوة اذا لم تتجاوز حدود الادب والاحترام فلا حدود لها؛وإذا غاب عنها
مفهوم الاحترام والادب لا تعتبر اخوه بل أعتبروها اي شيئ مثل رفقة مسكن.
وبصراحه القيم الانسانسه للاخوه قد فُقدت بهذا الزمن بسبب أبتعادنا نحن كمسلمين
عن المنهج الأسلامي الذي أمرنا الخالق بأتباعه وبالاقتداء بخاتم الرسُل الكرام
فصارت العلاقة بين الاخوة تحتوي على فواصل وحدود تحت مُسمى الخصوصيه
أنا لا اعارض بأن يكون للأخ خصوصيته لكنه للأسف تنكر تحت قناع الخصوصيه
في كل افعاله بحيث هناك أمور لا تُعد خصوصية بين الاخوة لكنه وضع الحدود،وهذا
التصرف خاطئ كثيراً لانه عامل الاخ كالناس الأخريين وهنا ضاعت القيمة الأخويه
لانه عامل كل الناس من قريب وبعيد بنفس التعامل الا وهو وضع الحدود عليهم
ونسى نصح الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بتعامل بعضنا البعض
أنا اعرف أن طرحكِ يحتاج الى أكثر مما قد وردته في ردي عليكِ؛لكني أعتقد
بأن أجوبة هذا النقاش تأتي من تقصيرنا كمسلمين لعى فقدنا للمعرفة الحقيقية لكتاب
الله سبحانه وتعالى ولعدم أمتثالنا لأوامره ولعدم أقتدائنا بسيرة المصطفى في كل أفعاله
وفي كل أقواله وبخاصةً في أمور التربية الصحيحة للأبناء من قبل الوالدين
لأن الوالدين هما من وضعا هذه الحدود بسوء أدارتهما لتربية أبنائهما أن وجدت
على العموم مشكوره كثير لطرحكِ الرائع
والله يعطيكِ العافية
تحياتي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيف الحال اختي ان شاء الله تمام ؟ ماشاء الله موضوع جدا جميل و مفيد

قيمة احترام الكبير و الصغير من القيم الإسلامية العظيمة
التي يتعبد المسلم بها إلى الله عز وجل،
وهي ليست مجرد تقاليد صارمة، أو إجراءات حزم عسكري،
بل سلوكيات راقية نؤديها عن طيب خاطر،
ورضاء نفس، والتماس أجر، وابتغاء ثواب، وتطبيق هذه القيمة يمنع الفوضى
في المجتمع؛ فالقيادة ليست بالغلبة أو التسلط أو التكبر على الاخ الاصغر، بل بمعايير
محترمة يتكافأ الجميع بخصوصها
من ناحية الحقوق والواجبات، وكل إنسان قد يكون كبيرًا في مَواطن
ومَكبورًا في مواطن أخرى،
فتكون هذه القيمة الرائعة مرة حقًّا له ومرة واجبًا عليه؛
لذا يجب أن نعمل على إحياء هذه القيمة
التي كادت أن تندثر في مجتمعاتنا، ونبدأ
بغرسها في نفوس أبنائنا منذ نعومة أظفارهم،
وندربهم عليها بشكل عملي؛ حتى يتعودوا عليها في كل
المواقف وفي كل المحافل.

لماذا الأخ الأكبر أصبح من له الحق أخذ كل شيء والأخ الأصغر محتقر؟

كثير من الناس يعلم ان للكبير مكانته المتميزة في المجتمع المسلم
ف هكذا يتركون الصغير جانبن
لماذا الحقيقة حتي الاهل يحترمو الولد الاكبر اكثر من الاصغر

انظر موقف رسول الله- صلى الله عليه وسلم- مع والد سيدنا أبي بكر الصديق عند فتح مكة عندما أسلم، وأراد أن يأتي إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ليعلن إسلامه، فقال صلى الله عليه وسلم لسيدنا أبي بكر الصديق: "ألا تركته في بيته ونذهب نحن إليه.." في إشارة إلى احترام الكبير.

ف في الحقيقة معظم الاسئله ليس لها ايجابه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the power

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا هلا وغلا بأختي المبدعه بالطرح
كعادتكِ يا أختي تبدعين في كل مواضيعكِ المميزه
وطرحكِ قمةً في الروعه بكل ما احتوى من تنسيق وأفكار قيمه للنقاش
وقبل مده كنت بتناقش مع اخوي الكبير حول هذا الموضوع بالذات
فمفهوم الاخوة بهذا الزمن قد ضاع وأنحرف كثيراً عن مساره للأسف
فصارت الاخوة مبنيه أما على المصلحة الشخصيه أو السياسيه أو غير ذلك
ونسوا بأن ديننا الأسلامي يدعو الى الاحترام وحسن القول والفعل بين الاخوة
فالاحترام والادب واجب في كل العلاقات ، وبالاخص علاقتنا برحمنا واخواننا
فالاخوة اذا لم تتجاوز حدود الادب والاحترام فلا حدود لها؛وإذا غاب عنها
مفهوم الاحترام والادب لا تعتبر اخوه بل أعتبروها اي شيئ مثل رفقة مسكن.
وبصراحه القيم الانسانسه للاخوه قد فُقدت بهذا الزمن بسبب أبتعادنا نحن كمسلمين
عن المنهج الأسلامي الذي أمرنا الخالق بأتباعه وبالاقتداء بخاتم الرسُل الكرام
فصارت العلاقة بين الاخوة تحتوي على فواصل وحدود تحت مُسمى الخصوصيه
أنا لا اعارض بأن يكون للأخ خصوصيته لكنه للأسف تنكر تحت قناع الخصوصيه
في كل افعاله بحيث هناك أمور لا تُعد خصوصية بين الاخوة لكنه وضع الحدود،وهذا
التصرف خاطئ كثيراً لانه عامل الاخ كالناس الأخريين وهنا ضاعت القيمة الأخويه
لانه عامل كل الناس من قريب وبعيد بنفس التعامل الا وهو وضع الحدود عليهم
ونسى نصح الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بتعامل بعضنا البعض
أنا اعرف أن طرحكِ يحتاج الى أكثر مما قد وردته في ردي عليكِ؛لكني أعتقد
بأن أجوبة هذا النقاش تأتي من تقصيرنا كمسلمين لعى فقدنا للمعرفة الحقيقية لكتاب
الله سبحانه وتعالى ولعدم أمتثالنا لأوامره ولعدم أقتدائنا بسيرة المصطفى في كل أفعاله
وفي كل أقواله وبخاصةً في أمور التربية الصحيحة للأبناء من قبل الوالدين
لأن الوالدين هما من وضعا هذه الحدود بسوء أدارتهما لتربية أبنائهما أن وجدت
على العموم مشكوره كثير لطرحكِ الرائع
والله يعطيكِ العافية
تحياتي

بارك الله فيك أخي عجز لساني عن الشكر ,, جزاك الله كل خير

الحل هو الرجوووووووووع إلى كتاب الله وتدبره وفهم معانيه وتمثل بسنة نبينا محمد

بن عبد الله صلى الله عليه وسلم فمهما بلغنا من العلم يعد هذان هما الكتابان اللذان فاقى

عقولنا وأصلح لنا في كل زمان ومكان~~~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 曲 las noches 曲

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيف الحال اختي ان شاء الله تمام ؟ ماشاء الله موضوع جدا جميل و مفيد

قيمة احترام الكبير و الصغير من القيم الإسلامية العظيمة
التي يتعبد المسلم بها إلى الله عز وجل،
وهي ليست مجرد تقاليد صارمة، أو إجراءات حزم عسكري،
بل سلوكيات راقية نؤديها عن طيب خاطر،
ورضاء نفس، والتماس أجر، وابتغاء ثواب، وتطبيق هذه القيمة يمنع الفوضى
في المجتمع؛ فالقيادة ليست بالغلبة أو التسلط أو التكبر على الاخ الاصغر، بل بمعايير
محترمة يتكافأ الجميع بخصوصها
من ناحية الحقوق والواجبات، وكل إنسان قد يكون كبيرًا في مَواطن
ومَكبورًا في مواطن أخرى،
فتكون هذه القيمة الرائعة مرة حقًّا له ومرة واجبًا عليه؛
لذا يجب أن نعمل على إحياء هذه القيمة
التي كادت أن تندثر في مجتمعاتنا، ونبدأ
بغرسها في نفوس أبنائنا منذ نعومة أظفارهم،
وندربهم عليها بشكل عملي؛ حتى يتعودوا عليها في كل
المواقف وفي كل المحافل.




كثير من الناس يعلم ان للكبير مكانته المتميزة في المجتمع المسلم
ف هكذا يتركون الصغير جانبن
لماذا الحقيقة حتي الاهل يحترمو الولد الاكبر اكثر من الاصغر

انظر موقف رسول الله- صلى الله عليه وسلم- مع والد سيدنا أبي بكر الصديق عند فتح مكة عندما أسلم، وأراد أن يأتي إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ليعلن إسلامه، فقال صلى الله عليه وسلم لسيدنا أبي بكر الصديق: "ألا تركته في بيته ونذهب نحن إليه.." في إشارة إلى احترام الكبير.

ف في الحقيقة معظم الاسئله ليس لها ايجابه

بارك الله فيك أخي ~~

حقيقة تعتبر نبينا هو مثلنا الأعلى

و يعتبر أهلنا هم قدوتنا فعلا الوالدان مراعاة الأبناء وغرس المحبة والأحترام بينها فكل ما كان

الوالدان محترمين مع بعضهم البعض كان الأبناء كذالك لأن الأبناء مثل الأسفنج يمتصون كل

تصرفات الوالدان

شكراً لمحاولتك على الإجابة لأن في الحقيقة الاسئلة ليس لها إيجابه كما قلت سابقاً

لأن نحن في آخر الزمان فالماسك على دينه كالماسك على الجمرة

لك من أجمل تحيه

و عليكم السلام و رحمه الله و بركاته

::~::

اللهم صلي و سلم علي نبينا محمد و علي أهل و صحبه اجمعين .

احب ان اشكركي علي هذا الموضوع الرائعه و الذي اصبح منتشر في لاونه الاخير

في المجتمع الاسلامي و الاسف ؟؟؟

::~::

و نبدء بالرد علي تساولتك يا اختي الكريمه

أما الآن تغير منظور معنى الأخ في وقتنا هذا لماذا؟

اري ان اصبحا الشخص يحب نفسه اكثر من غيره و ازداده هذا الامر حتي وصل

الي ان يحب نفسه اكثر من اخير .

لئنانية و حب الذاتي هي السبب .

::~::

لماذا الأخ الأكبر أصبح من له الحق أخذ كل شيء والأخ الأصغر محتقر؟

بصراحه

هو شعور مثوارث اي علي حسب الخ الكبر اذا فعلها مع الصغر منه رح يعمها الصغر منه الي

الاخر و تمشي هكذا .

و عتقد ان الاب و الام لهما الدور الاكبر في هذا الامر .

عليهم توجيه ابناءهم الي الصواب .

::~::

لماذا الأخ أصبح العدو اللدود ونتمنى الخلاص منه؟

يصراحه

اصعب شئ اذا دخلت الغيره بين الاخوة , و هناك اسباب كثيره تتعلق بهذا الامر

قد يكون بسبب تفوقه او بسبب تصلطه و غيرها من الاسباب .

::~::

لماذا لم يعد هناك احترام والتوقير بين الأخوة؟

اول

بسبب الاب و الام لان اذا لم يدركا هذ الامر مبكر و رح يذهب الاحترام بينهما

و الثاني

و اه من الثاني

هو

النت و التلفاز و غيره من هذا الوسائل .

لان هذا الوسائل لها تأثير كبير علينا و نصبح نشاهد اشياء و نريد ان نجربها

و تفتح العقل علي اشياء هو غايبه عنه .

::~::

لماذا الأخوة الآن بنية على المصالح و حب المال؟

هذا الكثر امر امجنني كثير

و نلاحظ ان لو ان احد من اخوه لديه المال الكثير رح يحترموه و يقدروه اكثر

من الاخر لماذا ؟؟؟

::~::

لماذا لا يوجد تواصل بين الأخوة إلى برسائل الجوال في الأعياد والمناسبات؟

بصراحه

اذا وصل بين اخ و اخوه هذا الامر

فعلي الدنيا السلام .....

::~::

لماذا نشأة الغيرة الكره والحقد والسب و بذاءة اللسان بين الأخوة؟

التلفاز

و تعامل المتاخر و عدم المبلاء من

الاي و الام

::~::

و ان شاء الله اكون وفق في طرحي هذا و الرد علي اسئلتك .

و مشكورة مره اخره

::~::

و دمتي في امان الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسان سا

و عليكم السلام و رحمه الله و بركاته

::~::

اللهم صلي و سلم علي نبينا محمد و علي أهل و صحبه اجمعين .

احب ان اشكركي علي هذا الموضوع الرائعه و الذي اصبح منتشر في لاونه الاخير

في المجتمع الاسلامي و الاسف ؟؟؟

::~::

و نبدء بالرد علي تساولتك يا اختي الكريمه

اري ان اصبحا الشخص يحب نفسه اكثر من غيره و ازداده هذا الامر حتي وصل

الي ان يحب نفسه اكثر من اخير .

لئنانية و حب الذاتي هي السبب .

::~::




بصراحه

هو شعور مثوارث اي علي حسب الخ الكبر اذا فعلها مع الصغر منه رح يعمها الصغر منه الي

الاخر و تمشي هكذا .

و عتقد ان الاب و الام لهما الدور الاكبر في هذا الامر .

عليهم توجيه ابناءهم الي الصواب .

::~::




يصراحه

اصعب شئ اذا دخلت الغيره بين الاخوة , و هناك اسباب كثيره تتعلق بهذا الامر

قد يكون بسبب تفوقه او بسبب تصلطه و غيرها من الاسباب .

::~::




اول

بسبب الاب و الام لان اذا لم يدركا هذ الامر مبكر و رح يذهب الاحترام بينهما

و الثاني

و اه من الثاني

هو

النت و التلفاز و غيره من هذا الوسائل .

لان هذا الوسائل لها تأثير كبير علينا و نصبح نشاهد اشياء و نريد ان نجربها

و تفتح العقل علي اشياء هو غايبه عنه .

::~::




هذا الكثر امر امجنني كثير

و نلاحظ ان لو ان احد من اخوه لديه المال الكثير رح يحترموه و يقدروه اكثر

من الاخر لماذا ؟؟؟

::~::




بصراحه

اذا وصل بين اخ و اخوه هذا الامر

فعلي الدنيا السلام .....

::~::

التلفاز

و تعامل المتاخر و عدم المبلاء من

الاي و الام

::~::

و ان شاء الله اكون وفق في طرحي هذا و الرد علي اسئلتك .

و مشكورة مره اخره

::~::

و دمتي في امان الله

مشكور أخي على المشاركة في موضوعي

و كما قلت مسبقاً البعد عن السنة النبوية و شرع الله هما العاملان الأساسيان في

تراخي معنى الأخوة و الجفاء بينهم و إيضاً الوالدان سبب في التزعزع المحبة و الألفه

ولقد أضفت أنت وسائل الإعلام تدخلت بلا منازع في هذا المجال فلا حول ولا قوة إلا بالله

بمجرد مشاهدتها تؤثر على عقول الناس والمشكلة أنهم يتتبعوا مايرونه بمحتكاة التقليد

و تمدن ،،، وأنا أرى أن الأخ في هذا الوقت هو المال ...