الغابة الملعونه روايه الفصل الثاني

الغابة الملعونة
الجزء الاول الفصل الثاني
ثم انتهى الدوام و عادت الى البيت و ذهبت الى غرفتها و غيرت ثيابها و تمددت قليلا على سريرها فنامت فستيقضت على رنات جوالها و اذا هي لوبي ترن عليها فردت روز فقالت لوبي هيا بنا لنذهب فستغربت روز و قالت اين سوف نذهب فقالت لوبي هل نسيتي الى السوق ثم تذكرت روز و قالت حسن هيا بنا و ماهي الا عشرة دقائق حتى خرجوا الى السوق و في طريقهم التقوا ب جوني و معه ساكامي و ذهبوا الى السوق و هم مستمتعون ثم ذهبو الى محل الاكسسوارات ثم الى محل الملابس ثم الى السينماء ثم الى المطعم و انتهى اليوم و هم عائدون كانوا يضحكون و اذا روز تشعر بشئ ثم تلتفت يسارا فترى الفتى نفسه الذي في المدرسة يركض و فجأه بدأت روز تركض و هي لا تعرف لماذا و تحاول اللحاق به حتى ذهب الفتى يمينا بعد المنزل الذي امامها و عندما وصلت لم تجده و كانوا لوبي و جوني و ساكامي يلحقون بها و هم يتنفسون بسرعه و ينهجون ثم توقفوا و قالوا لها ماذا حدث لماذا ركضتي مسرعه فقالت لا اعرف رأيت فتى فلحقت به فاختفى فقالوا لها ربما انتي تعبة هيا بنا نذهب الى بيوتنا و هم عائدون افترقوا و كان المكان مظلما قليلا و كانت روز تفكر و هي مستغربة و بينما هي تسير انصدمت بشخص يلبس عباء سوداء فسقط منه كتاب و اختفى ثم اخذت روز الكتاب و رأت مقدمته [المغلف] مرسوم عليه شجرة لها عيون مغمضة و لها اغصان و مكتوب اعلى الكتاب [الشجرة] فتعجبت روز و بينما كانت تفتح الكتاب جاء الفتى فأوقفها و قال لها لا تفتحيه و اذهبي احرقيه او ارميه فعاد عليها انتبهي ان تفتحيه فخافت روز و تعجبت من كلامه ثم ذهب الفتى الى المحل الذي امامهم و دخله فقامت روز و لحقته و لكن عندما دخلت لم تجده فبدأت روز تشعر بالدوار و تشتت انتباهها و كادت ان تسقط فسمعت احد يناديها [روز روز ] و لم تستطع الكلام فأغمي عليها

سؤال 1 من الشخص الذي انصدم بروز ؟
2 من الذي كان يناديها عندما كانت في المحل ؟
3 لماذا حذر الفتى روز من ان تفتح الكتاب ؟

السسَلام عليكم والرحمةة . .

اهلاً وسهلاً بكَ اخي
كيفَ حالك !؟ بإذن الله بخير
روايةة جميلةة ولكن كل جزء تكتبه قصير
وايضاً اخي تحتاج لوضع تنسيق لموضوعك
لكي يشجع القارئ ع القراءة
استمر ع كتابتكَ اخي فأنت مبدع
بوركت يمناك وجزيتَ خيراً

بالتوفيق . . !

مشور اخوي صحيح قصيرة لاني اكتبها فتاخذ مني وقت طويل

اما التنسيق فليس لدي خلفية و انما اكتب فقط

و شكرا على مرورك