تذكرني !
تابعنا على
Bleach منتديات العاشق
القسم الإسلامي العام
(القسم تحت مذهب أهل السنة والجماعة)
(لا تُنشر المواضيع إلا بعد إطلاع وموافقة إدارة القسم)

  #1  
قديم 02-17-2017, 12:58 PM
الصورة الرمزية αвɒєʟʟαн  
رقـم العضويــة: 354678
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الجنس:
المشـــاركـات: 8,846
نقـــاط الخبـرة: 1860
Icons37 | خطبة الجمعة 05 : الـولـاء و الـبـراء |








بعد بسم اللـہ الرحـمن الرح‘ـيم

ۋالصلاة ۋالسلام علےٰ سيدنا مُح‘ـمد ۋعلےٰ آلـہ ۋصحـبـہ

ۋمن ٺبعهم بإح‘ـسان الےٰ يۋم الدين

اما بعد

السلام عليگم ۋرح‘ـمـۃ اللـہ تعالى ۋبرگاٺـہ

گيف حـالگم أعضاء ۋ زۋار منٺدياٺ العاشق؟ و بالاخص رۋاد القسم الاسلامي

إن شاء اللـہ ٺگۋنۋا في ٺمام الصحــۃ ۋ العافيـۃ

اليوم نبدأ الخطبة الخامسةة من خطب الجمعة

تقام كل أسبوع في مثل هذا اليوم

لخامس خطبة لها بعنوان " الـولـاء و الـبـراء "


فلنبدأ علےٰ برگـۃ اللـہ





الحمد لله رب العالمين، دل على الخير وشرع، ونهى عن الشر ومنع، أشهد أن لا إله إلا الله

وحده لا شريك له في ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته جل في علاه، وأشهد أن محمدا عبده

ورسوله خير بريته، اللهم صلِّ وسلِّم وبارك عليه وعلى آلهِ وصحَابَتِهِ، أما بعد فتقوا الله أيها

المؤمنون حق التقوى ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾

[آل عمران: 102]،

﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا

وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]،

﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ

وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].





قضية من أهم القضايا العقدية، وأصل عظيم من أهم أصول العقيدة الإسلامية المميزة لأتباعها،

ألا وهي قضية الولاء والبراء، أخبر عن عظمتها وعلاقتها بالإيمان نبينا محمد صلى الله عليه

وسلم ، روى الإمام أحمد عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه

وسلم قال: (إن أوثق عرى الإيمان أن تحب في الله وتبغض في الله).

معنى الولاء المحبة والمناصرة، والبراء هو البغض والعداء، فالولاء والبراء في الإسلام معنا

ه ومفهومه: أن توالي من أجل الله تعالى وتعادي من أجله، تحب في الله وتبغض فيه؛

فالحب في الله والبغض في الله، يجب على المسلم مراعاتُه؛ وبناءُ علاقاته مع الناس

من منطلقه، حتى يجد حلاوة الإيمان، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى

الله عليه وسلم قال: (ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما

سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار) متفق عليه..

وقد جاءت الآيات والأحاديث الكثيرة في التحذير من موالاة الكفار؛ والتأكيد على عداوتهم لنا مما

أظهروا زيفًا لنا، وبيّنت الآيات الكثيرة أن موالاة الكفار من علامات النفاق، حتى نحذر منهم ومن مكرهم.

ولعلنا نقف مع بعض الآيات والأحاديث وأقوال أهل العلم في التحذير من موالاة الكفار.

قال الله تعالى: ﴿ لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ

اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ ﴾ [آل عمران: 28]؛

قال أهل التفسير: (نهى الله عباده المؤمنين أن يوالوا الكافرين لقرابةٍ بينهم، أو صداقة قبل

الإسلام، أو غير ذلك من الأسباب التي يُتصادق بها ويُتعايش).

وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ

مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [المائدة: 51]؛ قال حذيفة رضي الله عنه :

(ليتق أحدكم أن يكون يهودياً أو نصرانياً وهـو لا يشـعر، فإن الله يقـول: ﴿ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ مّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ﴾.

إخوة الإسلام، إن عقيدتنا تحرم علينا موالاة الكافرين والمشركين واليهود والنصارى والمجوس

والذين أشركوا؛ ولو كانوا عَرَباً؛ ولو كانوا من أقرب الناس إلينا نسباً، وتوجب العقيدةُ علينا البراءة

منهم والبعد عنهم، قال الله تعالى:﴿ لاَّ تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ

وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُواْ آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ﴾ [المجادلة: 22]. وفي هذه الآية

نفى الله -سبحانه وتعالى- الإيمان عمّن هذا شأنه، ولو كانت مودته ومحبته لأبيه وأخيه وابنه

ونحوهم من أقربائه؛ فضلاً عن غيرهم، مما يدل على عِظَم الأمر وخطورته.

ومن أصول عقيدة أهل السنة والجماعة: أن من لم يكفر الكافرين أو يشك في كفرهم؛ فقد كفر.

ومن أصولهم أن موالاة الكفار لها صور متعددة منها ما يكون ردة وكفرا ومنها صور كثيرة صاحبها

على خطر إلا أنه لا يكفر. ولذلك تفصيل في كتب أهل العلم.

لقد أهمل كثير من المسلمين هذا الأصل العظيم (الولاء والبراء)، لا سيما مع ازدياد الاختلاف

بهؤلاء الكفار باختلافهم، ولا سيما مع ازدياد الفتن، فقد جهل كثير من المسلمين مفهوم البراء

من المشركين؛ واتخذوا الكفار أولياء يحبونهم، بل والبعض يحبهم أعظمَ من محبته لإخوانه المسلمين.

ألا وإنّ مِن أخطر صور الولاء للكفار من يُعينهم ويُناصرهم على المسلمين بأيّ وسيلة كانت،

فإن هذا من التولي للكفار ومن أسباب الردة، فهو من نواقض الإسلام - عياذاً بالله.

ومن صور الولاء للكفار الاستعانةُ بهم مع الثقة بهم وتوليتهم المناصب، واتخاذهم بطانةً

ومستشارين، وتوليتهم الأعمال التي فيها أسرار للمسلمين. قال الله - سبحانه وتعالى:

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ

أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [آل عمران: 118].

ومن صور موالاة الكفار مشاركتهم في أعيادهم ومناسباتهم الدينية وتهنئتهم بها.

ومن صور موالاة الكفار التشبه بهم فيما هو من خصائصهم في اللباس والهيئات وغيرها،

والبعض يتشبه بهم فيما هو من خصائصهم من لباس وهيئات، والنبي صلى الله عليه

وسلم يقول: (من تشبه بقوم فهو منهم) رواه أبو داود، وهو حسن لغيره.

ومن صور موالاة الكفار مدح الكفار والذب عنهم مع إغفال كفرهم بالله وأعمالهم القبيحة، وبغض الله لهم.

عباد الله، يظن البعض جهلا أن هناك تنازلات قد نصل بها إلى أن يرضى عنا اليهود والنصارى،

والله يقول: ﴿ وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى

وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ﴾ [البقرة: 120].

بارك الله لي ولكم في القرآن الكريم...





أما بعد:

دخل عمر بن الخطاب رضي الله عنه على قاضيه أبي موسى الأشعري رضي الله عنه

فسأله عن كاتبه فقال: (لي كاتب نصراني) (يبدو أنه اتخذه لتميزه في الكتابة )، فعنف عمر

رضي الله عنه تعنيفا شديدا، ثم قال له أما سمعت قول الله -عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا

تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا

يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [المائدة: 51]. ألا اتخذت كاتباً حنيفاً؟ قال: (يا أمير المؤمنين! لي

كتابته وله دينه )، فقال عمر: (ألا لا تكرموهم وقد أهانهم الله، ولا تُعزّوهم وقد أذلهم الله،

ولا تدنوهم وقد أقصاهم الله) ذكره ابن تيمية في اقتضاء الصراط المستقيم.

روى مسلم في صحيحه والإمام أحمد واللفظ له عن عروة عن عائشة أن رسول الله صلى

الله عليه وسلم خرج إلى بدر فتبعه رجل من المشركين فلحقه عند الجمرة (حرة الوبَرة)

فقال: (إني أردت أن أتبعَك وأصيبَ معك) (يعني من الغنائم) قال: (تؤمن بالله عز وجل

ورسوله؟)قال: لا! قال: (ارجع فلن نستعين بمشرك) قال: ثم لحقه عند الشجرة ففرح

بذاك أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان له قوةٌ وجَلَد، فقال: (جئت لأتبعَك

وأصيب معك )، قال: (تؤمن بالله ورسوله؟)قال: لا! قال: (ارجع فلن أستعين بمشرك )،قال:

ثم لحقه حين ظهر على البيداء فقال له مثل ذلك، قال: (تؤمن بالله ورسوله؟) قال: نعم! قال: فخرج به.

وقد استعان النبي صلى الله عليه وسلم بأفراد من الكفار في خيبر وحنين، لعل ذلك لتأليف

قلوبهم بما يصيبون من غنائم، ولذلك ذكر أهل العلم شروطا للاستعانة بالكفار في القتال،

من أهمها وجود الحاجة لذلك، وأن يكون أمر المسلمين بيدهم لا بيد الكفار.

إخوة الإسلام، ذكر أهل العلم استنباطا من الأدلة في القرآن والسنة؛ أن الناس في الولاء

والبراء على أقسام ثلاثة: القسم الأول: من تجب محبته لله؛ محبة خالصة لا معاداة فيها،

وهم المؤمنون من الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وعلى رأسهم نبينا صلى الله

عليه وسلم وصحابته من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان.

والقسم الثاني: من يُبغض ويعادى في الله، بغضا خالصا لا محبة معها، وهم الكفار على

اختلافهم. ويلحق بهؤلاء المنافقون الذين ظهر نفاقهم وكفرهم بمحاربتهم للدين.

كما يُلحق بهم أهل البدع المكفرة ممن ينتسبون إلى الإسلام.

والقسم الثالث: من يحب من وجه ويبغض من وجه، فتجتمع فيه المحبة والعداوة،

فلهم حقوق أهل الإسلام من المحبة والمناصرة وغيرها من الحقوق، مع بغضٍ لهم على

قدر معاصيهم التي أظهروها، وهؤلاء هم من ظهرت معاصيهم من المؤمنين، يحبون على

قدر ما فيهم من الإيمان والتوحيد، ويُبغضون لما فيهم من المعاصي. ويُلحق بهم أهل البدع

غير المكفرة.

وختاما، ننبه إلى أن البراء من الكفار لا يكون بالاعتداء عليهم، أو ظلمهم، أو عدم إعطائهم

حقوقهم، بل ديننا دين العدل والأخلاق.

اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب العمل الذي يقربنا من حبك. اللهم اجعلنا أذلة

للمؤمنين أعزة على الكافرين. اللهم ارزقنا محبة المؤمنين، وبغض الكافرين.

اللهم ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان، ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا،

ربنا إنك رؤوف رحيم.

الله أعز الإسلام والمسلمين...

خطب الجمعة السابقة

001 | 002 | 003
| 004 |




إلےٰ هنا نصل لنهايـۃ درسنا لهذا الأسبۋع

سائلين اللـہ لنا ۋلگم أنينفعنا بما نعلم ۋ أن يٺقبل منا صالح‘ القۋل ۋالعمل ۋ أن

يج‘ـعل ما قدمنا خــالصًا لۋج‘ـهـہ الگريم نسٺودعگم اللـہ علےٰ أمل أن

و لا ننسى شكر الاخ
نـارتو على تصميمه الطقم الخرافي و الاخ Sherlock Holmes لطلبه الطقم

و الأخ eror على رفعه الطقم على أفضل المواقع

نلقاگم في درس الأسبۋع القادم

في امان اللـہ


الـمـصـدر :: شبكة الألوكة

====================

بنر الموضوع


التعديل الأخير تم بواسطة αвɒєʟʟαн ; 02-17-2017 الساعة 01:04 PM
رد مع اقتباس
قديم 02-17-2017, 01:13 PM   #2
مشرف
 
الصورة الرمزية αвɒєʟʟαн
رقـم العضويــة: 354678
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الجنس:
المشـــاركـات: 8,846
نقـــاط الخبـرة: 1860

افتراضي رد: | خطبة الجمعة 05 : الـولـاء و الـبـراء |

البنر لمن اراد المساعدة في النشر



آخر مستجدات القسم الاسلامي

أو الانضمام الى فريق النشر و سيتم تكريمك ف النهاية

الى كل من يحب الانضمام لأي فريق يراسلني من هنا

~ l ضع بصمتك وتألقك - خآص لـ مُسآعدة آعضآء آلقسم الاسلامي ♥



αвɒєʟʟαн غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-17-2017, 02:50 PM   #3
عضـوة شــرف بالمنتدى ✿
 
الصورة الرمزية Rose Marry
رقـم العضويــة: 211464
تاريخ التسجيل: May 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 31,272
نقـــاط الخبـرة: 8977

افتراضي رد: | خطبة الجمعة 05 : الـولـاء و الـبـراء |


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أسعد الله ايـــامكـ بالخير والمسراتـ اخي "عبدالله" اتمنى ان تكون بـألف خير ونعمة يارب

وأخيـراا درس الجمعة " جـزاكـ الله خيرا وبيض الله وجهكـ في الدنيا والاخرة على كل ماتقدمه

لنا علماا ان دروس الجمعه أفـادتني كثيراا في حيااتي فجزااكم الله خير والشكر موصولـ لصحب

الموضوع الاولـ كائناا من يكون "

الدرس رائـع وفيه من المعلوماات ماتفيد بالفعل فـشكراا لكم جميعاا اتمنى ماتنقطع الدروس يوماا


اقتباس:


والقسم الثالث: من يحب من وجه ويبغض من وجه، فتجتمع فيه المحبة والعداوة،

فلهم حقوق أهل الإسلام من المحبة والمناصرة وغيرها من الحقوق، مع بغضٍ لهم على

قدر معاصيهم التي أظهروها، وهؤلاء هم من ظهرت معاصيهم من المؤمنين، يحبون على

قدر ما فيهم من الإيمان والتوحيد، ويُبغضون لما فيهم من المعاصي. ويُلحق بهم أهل البدع

غير المكفرة.
هذه المعلومات للحق جديدة عليه ! فـ شكرا لك يااخي

بـأنتظار الدرس القاادم

في حفظ الباري



التعديل الأخير تم بواسطة αвɒєʟʟαн ; 02-17-2017 الساعة 09:42 PM سبب آخر: مميز
Rose Marry غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-17-2017, 05:30 PM   #4
مشرف القسم العام
 
الصورة الرمزية مـــسي,’ــو محــ.,ـمد
رقـم العضويــة: 373323
تاريخ التسجيل: Jan 2017
العـــــــــــمــر: 33
الجنس:
المشـــاركـات: 2,316
نقـــاط الخبـرة: 582
Gmail : Gmail
Facebook : Facebook
Google Plus : Google Plus
Youtube : Youtube

افتراضي رد: | خطبة الجمعة 05 : الـولـاء و الـبـراء |



,.


الســ’,لآلآم عليكم و رحمة الله و بركآآتهه

اللهم صلي و سلم و بآآرك على سيدنآآ محمد و على آله و صحبهه و سلم تسليما كثيراا

اخي الكريم أولا أني أحبك في الله ., خطبةة ب كلآمهه الجم المفيد الذي لم أكن

اعرف به سوا القليل و أنت دللتني على الخير و الحمد لله ,. ما شاء الله عليك قد

اوفيت الموضوع حقهه., و لمست الولاء عند الكثيرين و استمتعت ب قرآئةة الخطبةة

كان لي في بعض الكتآبات وقفةة أي اني قد دونتها عندي لأحتفظ بها و اقرأهاا في اوقات

الفرآغ الدائم ., أحب ان اضيف ان الولاء و الحب في الله هي نعمةة جميلةة

و تزيل غيض المسلم على المسلم و ان الله عز و جل يحب العبد دائم العباده

و الحمد لله على عبآدةة الله و الدوآم على العبادة و عدم التقطع بها

شكرا لك على الطرح الراقي في انتظار كل جديدك بأذن الله

ب التوفيق



التعديل الأخير تم بواسطة αвɒєʟʟαн ; 02-17-2017 الساعة 09:43 PM
مـــسي,’ــو محــ.,ـمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-23-2017, 10:11 PM   #5
مناقشة مميزة
 
الصورة الرمزية Kagura Hime
رقـم العضويــة: 109845
تاريخ التسجيل: Feb 2012
الجنس:
المشـــاركـات: 10,749
نقـــاط الخبـرة: 1490

افتراضي رد: | خطبة الجمعة 05 : الـولـاء و الـبـراء |



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

\

جزاك الله كل خير اخي وجعلها لك في ميزان حسناتك

موضوع ولا اروع ومهم وانت قد شرحت عنه جيدا

حقيقة لم اكن افهمه جيدا ، ولكننا الحمد لله نطبقها دون علمنا

المحبة في الله والبغض فيه

نحب مايحبه الله نبينا الغالي والصحابة

ونبغض الكفار وكل مايكرهه الله

وهذا ايضا يعلمنا الا نقلد الكفار دون علمنا وجهلنا بالعواقب وارتكاب المعاصي


فهذا يقودنا لمحبتهم

اقتباس:
والبراء على أقسام ثلاثة: القسم الأول: من تجب محبته لله؛ محبة خالصة لا معاداة فيها،

وهم المؤمنون من الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وعلى رأسهم نبينا صلى الله

عليه وسلم وصحابته من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان.

والقسم الثاني: من يُبغض ويعادى في الله، بغضا خالصا لا محبة معها، وهم الكفار على

اختلافهم. ويلحق بهؤلاء المنافقون الذين ظهر نفاقهم وكفرهم بمحاربتهم للدين.

كما يُلحق بهم أهل البدع المكفرة ممن ينتسبون إلى الإسلام.

والقسم الثالث: من يحب من وجه ويبغض من وجه، فتجتمع فيه المحبة والعداوة،

فلهم حقوق أهل الإسلام من المحبة والمناصرة وغيرها من الحقوق، مع بغضٍ لهم على

قدر معاصيهم التي أظهروها، وهؤلاء هم من ظهرت معاصيهم من المؤمنين، يحبون على

قدر ما فيهم من الإيمان والتوحيد، ويُبغضون لما فيهم من المعاصي. ويُلحق بهم أهل البدع

غير المكفرة.
كلام مهم ومفصل وهو لب الموضوع


اسأل الله الثبات والهداية

الف شكر لكل العاملين عوافي

موفقين جميعا

\


ودي

التعديل الأخير تم بواسطة αвɒєʟʟαн ; 02-23-2017 الساعة 11:02 PM سبب آخر: مميز
Kagura Hime غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الجمعة, الولاء و البراء, خطبة الجمعة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع | خطبة الجمعة 05 : الـولـاء و الـبـراء |:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
| خطبة الجمعة 03 : الـمــخـــدرات | αвɒєʟʟαн القسم الإسلامي العام 3 02-11-2017 06:44 PM
| خطبة الجمعة 04 : أهمية الـإخلاص | αвɒєʟʟαн القسم الإسلامي العام 5 02-11-2017 06:26 PM
| خطبة الجمعة 02 : قتل البغي | αвɒєʟʟαн القسم الإسلامي العام 2 01-20-2017 01:16 AM
لماذا نقرأ سورة الكهف يوم الجمعة ( خطبة ومقال هام ) للداعية الشاب محمد نجاتي سليمان محمد نجاتي سليمان قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة 1 04-11-2012 03:04 AM
خطبة الجمعة للحبيب علي الجفري صنعاء العاشق 2005 القسم العام 0 09-26-2008 05:30 AM

الساعة الآن 11:39 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity