تذكرني !
تابعنا على
Bleach منتديات العاشق
قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة قسم خاص بجميع المواضيع المحذوفة و المُكررة والتي لاتنطبق على الشروط والقوانين والتي لا شأن لها في أي قسم من أقسام المُنتدى

الرجاء المساعدة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-02-2012, 04:48 PM
الصورة الرمزية abogosh  
رقـم العضويــة: 137591
تاريخ التسجيل: Apr 2012
الجنس:
المشـــاركـات: 2
نقـــاط الخبـرة: 10
افتراضي الرجاء المساعدة

ازا ممكن حدا يبعتلي شرح قصيدة يا دجلة الخير للجواهري
ضروووووووووووري جدااا
شكرا جزيلا
قديم 04-02-2012, 05:24 PM   #2
عاشق بدأ بقوة
 
الصورة الرمزية sherlock holmesh
رقـم العضويــة: 101555
تاريخ التسجيل: Oct 2011
الجنس:
المشـــاركـات: 323
نقـــاط الخبـرة: 33
Facebook : Facebook

افتراضي رد: الرجاء المساعدة

تفضلي أختي هذا شرح لقصيدة يا دجلة الخير :

يريد الشاعر ان يقربنا من حقيقة الظلم الذي تعرض له وتعرضت له دجلة كذلك.لكن لنقرأ الابيات التالية بوعي متفتح:


يا دجلة الخير:ادري بالذي طفحت
به مجاريك من فوق ومن دون
ادري على أي قيثار قد انفجرت
انغامك السمر عن انات محزون
ادري بانك من الف مضت هدرا
للآن تهزين من حكم السلاطين
تهزين ان لم تزل في الشرق شاردة
من النواويس ارواح الفراعين
تهزين من خصب جنات منشرة
على الضفاف ومن بؤس الملايين
تهزين من عتقاء يوم ملحمة
اضفوا دروع مطاعيم مطاعين
الا يتخيل القارئ ان الجواهري يجيب دجلة لانها حدثته عن بعض تاريخها .وكأنه اجابها بالفعل(ادري).وننتقل الى الفعل المضارع(تهزين) المخفف الذي نقل لنا لا الاجابة فقط بل كبرياء دجلة الخالدة.ان تكرار الفعل(ادري) والفعل(تهزين) يجعلان القارئ يحس بان كورس ما يصرخ بصوت حاد وهو يكرر افعالا معينة.وفي استطراد،يبدو كما اظن،غير مفهوم عند البعض لانه جاء في ذلك الموضع من النص اجد ان الابيات التي تطرقت الى وصف احوال كثيرين عاشوا ملحمة البؤس والشقاء انما هي ابيات جاءت لتعكس روح الحوار الداخلي الذي كان المقصود به دجلة.اما البيت الذي قال قال فيه الجواهري:
يا دجلة الخير كم من كنز موهبة
لديك في القمقم المسحور مسجون
فقد ذكرني بفصل رائع في رواية الكتاب الاسود لاورهان باموق يتخيل فيه الروائي التركي ان البسفور يجف ويعرض باموق من خلال توقد خياله عالم البسفور ومحتوياته التي كشفها الجفاف.بين الجواهري اشار الى كنوز داخل اعماق دجلة لكنه اغفل ذكر اشياء اخرى غير الكنوز قد تكون جماجم..اقلام..عمائم التفت عليها طحالب..سيوف خناجر..دواة فيها حبر.
ثمة استطراد اخر يعبر به الجواهري عن حلمه ان يوما ما سياتي تكون عقباه طيبة على الشاعر وعلى دجلة.يقول:
لعل يوما عصوفا جارفا عرها
ات فترضيك عقباه وترضيني
يتساوى العذابان هنا.عذاب دجلة،وعذاب الشاعر.لكن لنقرأ الابيات التالية:
يا دجلة الخير ان الشعر هدهدة
للسمع ما بين ترخيم وتنوين
عفوا يردد في رفع وفي علل
لحن الحياة رخيا غير مضمون
يا دجلة الخير كان الشعر مذ رسمت
كف الطبيعة لوحا سفر تكوين
بهذا الاستطراد يوضح الشاعر دور الشعر في الحياة.ولا اعرف ما علاقة هذا الاستطراد بازجاء تحية لدجلة او بثها حنين اشتعل في اعماق الشاعر المغترب.ان ابياتا مثل هذه الابيات:
يا دجلة الخير لم نصحب لمسكنة
لكن لنلمس اوجاع المسكين
هذي الخلائق اسفار مجسدة
الملهمــــــون عليها كالعناوين
اذا دجا الخطب شعت في ضمائرهم
اضواء حرف بليل البؤس مرهون
توحي لنا بان الشاعر انما يعرض ما تفجر في داخله من افكار.الا ان السؤال المهم الذي يطرح نفسه علينا هو ما علاقة دجلة موضوع حنين الشاعر بتلك الابيات.ان الجواهري ومن خلال مونولوغه لدجلة اوصل لنا كل ما جال في اعماقه من هواجس.لا اعتقد ان القصيدة يمكن ان تفهم بحق لو اكتفينا بقراءتها كنموذج من الشعر العامودي موضوعها حنين شاعر مغترب.هذه المقدمة الباردة التي اعتدنا ان نقنع انفسنا بها لا تفي بالغرض؛لان النص او القصيدة ستبدو قصيدة مفككة بسبب الاستطرادات التي لجأ اليها الشاعر في اكثر من مرة.ولعل الشاعر كان بمقدوره اختصارها الى عشرين بيتا او اقل لكي يظهر موضوع الحنين كوحدة نقية لا استطراد فيها.ان ما ينقذ نص الجواهري من هذا الاضطراب الذي يثير ائلتنا هو النظر الى قصيدته على انها مونولوغ تطرق فيه الشاعر الى مواضيع عدة كانت تشغل بال الشاعر.ان قوة المونولوغ،تتضح حين نقرا النص بطريقة تلحظ الانسجام حتى في استطرادات ترى للوهلة الاولى على انها خروج مفتعل عن بنية القصيدة او مجرد حيلة لتطويل النص باي صورة من الصور.وحتى الان راينا النص يتالف من مقدمة طابعها الحنين تنتهي بالبيت:
تهزني فاجاريها فتدفعني
كالريح تعجل في دفع الطواحين
ثم المقطع التالي الذي يذكر دجلة وصورة من شموخها التاريخي مستخدما فيه الشاعر اسلوب النداء بتقسيم رائع لنعوت لم تالفها كثيرا القصائد العامودية.وينتهي هذا المقطع ب:
والمسمع الدهر والدنيا وساكنها
قرع النواقيس في عيد الشعانين
وكي يكمل الشاعر اللوحة المرسومة برشاقة عن دجلة ينهي المقطع بقوله:
لعل تلك العفاريت التي احتجزت
محملات على اكتاف دلفين.
ويصل بنا الشاعر الى المقطع الذي تحدث فيه عن الشعر وينهيه بقوله:
دين لزام ومحسود بنعمته
من راح منهم خليصا غير مديون
بعد ذلك يقرب الجواهري روحه من دجلة اكثر.ويزيد من توتر حنينه الذي بدا به مقدمته للقصيدة محدثا اياها بقوله:
يا دجلة الخير ما ابقيت جازية لم اقض عندي منها دين مديون
ما كنت في مشهد يعنيك متهما
خبا وما كنت في غيب بظنين
وكان جرحك الهامي مشاركة
وكان ياخذ من جرحي ويعطيني
وكان ساحك من ساحي اذا نزلت
به الشدائد اقروه ويقروني
حتى الضفادع في سفحيك ساربة
عاطيتها فاتنات حب مفتون
غازلتهن خليعات وان لبست
من الطحالب مزهو الفساتين
يا دجلة الخير هلا بعض عارفة
تسدي الي على بعد فتجزوني
يا دجلة الخير منيني بعاطفة
والهميني سلوانا يسليني
اقول من جديد ان هذه الابيات التي تتشرب بذات شاعر مغترب ليست ابياتا يغلب عليها حنين عابر.كلا،ان تفاصيلها البسيطة اعمق مما قد يتصور البعض.اما البيت الثامن فهو دلالة على ان الشاعر توقف في مونولوغه ليتحدث عن دجلة البعيدة.انه يريد ان تسدي دجلة اليه معروفا يقويه في ليالي غربته.وفي هذا البيت كما قلت يقطع الشاعر حواره الداخلي ليتحدث لدجلة التي تركها بعيدا حيث يمم الشاعر شطر الغربة.ويستمر الشاعر بتصوير غربته لنا في مقطع جديد يبدؤه:
يا دجلة الخير يا من ظل طائفها
عن كل ما جلت الاحلام يلهيني
وينهيه:
والراهنات بجسمي ينتبشن به
نبش الهوام ضريحا كل مدفون
ويعود الشاعر بعد ذلك الى الحديث عن نفسه واهوائها وما لاقاه من صعاب في ترحاله.وذكر حقيقة الشعر عنده وما عند سواه من شعر مزيف.ويتوقف الشاعر مرة اخرى ليناجي نفسه دون دجلة قائلا:
صناجة الادب الغالي وكم حقب
بها المواهب سيمت سوم مغبون
ومنزل السور البتراء لاعنة
من لم يكن قبلها يوما بملعون
جوزيت عنها بما انت الصلي به
هذا لعمري عطاء غير ممنون
ويبقى الشاعر مناجيا نفسه شاكيا لها وضع الادب والثقافة ورجال العلم.وما سيؤول اليه امر امة كثر بها ادعياء العلم والاداب والدين.وتعلو صرخة الجواهري خاتما بها سوء الحال الذي يراه حقيقة لا تنكر:
لا بد معجلة كف الخراب به
بيت يقوم على هذي الاساطين
ويفصل الجواهري اكثر حال الزيف وهو يتحدث الى نفسه وربما الى شخص اخر عن كذبة الثقافة وملاحقة ذوي الراي الحر.قائلا:
جب اربع النقد واسال عن ملاحمها
فهل ترى من نبيغ غير مطعون
وقف بحيث ذوو النزع الاخير بها
وزر قبور الضحايا والقرابين
تر الفطاحل في قتل على عمد
هم الفطاحل في صوغ التابين
بهذا المقطع وما تلاه يتوقف مونولوغ الشاعر لدجلة ويبدا حديثه لنفسه ربما.وبقفزة الجواهري الى شكه واسئلته وبحثه واحساسه ان ليس في العالم قانون يعصم الفكر من سخف القوانين حيث يقول:
يا دجلة الخير هل ابصرت بارقة
القت بلمح على شطيك مضمون
يد دجلة الخير ليت الشك منجليا
حقيقة دون تلميح وتخمين
اكاد اخرج من جلدي اذا اضطربت
هواجس بين ايقان وتظنين
لم يوهب الفكر قانونا يحصنه
من الشرور ومن سخف القوانين
نجد انفسنا مرة اخرى في حضرة حنين شفاف سيطر على روح الشاعر ودمغ ابياته الاخيرة من القصيدة بلمسة دافئة يشعر بها القارئ شعورا واضحا.يقول:
يا نازح الدار ناغ العود ثانية
وجس اوتاره بالرفق واللين
لعل نجوى تداوي حر افئدة
فيها الحزازات تغلي كالبراكين
ويا صدى ذكريات يستثرن دمي
بهزة جمة الالوان تعروني
اشكو المرارة من اعنات جامحة
منها الى سمحة بر فتشكيني
مثل الضرائر هذي لا تطاوعني
فاسترح الى هذي فتؤويني
ثم يقول:
ويا مقيلا على غربيها ابدا
ذكراه تعطف من عودي وتلويني
عش الاهازيج من سجعي يرددها
سجع الحمام وترجيع الطواحين
وسدرة نبعها خضد وساقية
وباسق النخل معقوف العراجين
اكتفي بهذا القدر من المقطعين الاخيرين لانه يدلل على ما قلته ان حنين الشاعر كان شفافا وموحيا.لكن الملاحظة المهمة التي اريد الاشارة اليها هي ان الجواهري بدأ قصيدته بمقدمة تشعرنا بتوتر حنينها.ثم عاد بعد ثلاثين بيتا الى الحنين نفسه وباسلوب يتدفق همسا وشوقا.ونلتقي بالحنين الاول والثاني بعد ستة واربعين بيتا وقد انهى الشاعر قصيدته به.اذن لدينا الان قصة الحنين المبثوث في بنية القصيدة.وقد راينا توقف الشاعر عن مونولوغه حين نادى دجلة طالبا منها ان تسدي له معروفا وقد اشعرنا ان دجلة بعيدة عنه كما انه بعيد عنها.ما عدا هذه الاشارة فان مونولوغ الجواهري كان متماسكا ودمج ببراعة ما كان يبدو خارجا عن مداه كالاستطرادات التي لا يمكن فهمها الا في نطاق مونولوغ او حوار الشاعر الداخلي وهو حوار ملح لا يهدأ او يتوقف.
كما يمكن الاشارة الى ان الجواهري قطع مونولوغه حين افترض شخصا اخر يتحدث معه او ربما يكون الشاعر نفسه هو المتحدث لنفسه لكن حواره،في هذه الحالة،كان حوارا مغلقا لا يسمو الى الحوار الداخلي الذي اجراه مع دجلة وكأنه يتحدث معها حديثا طويلا.ولو ان الجواهري توقف في كل قصيدته عند الحوار المغلق الذي اشرنا اليه لكان نصه مجرد اعتراف ذاتي بحنين طاغ يحس به كل مغترب في هذا العالم.لكنه ادرك قيمة الحوار الداخلي وامكانيته في جعل القصيدة اكثر رصانة وعمقا.تجدر الاشارة ايضا الى ان قصيدة يا ام عوف تشبه الى حد كبير قصيدة يا دجلة الخير من حيث البناء الشعري وطريقة اداء المونولوغ كذلك.ومن الطريف التاكيد ان قصيدة يا ام عوف اعتمدت على اسلوب النداء اقل من قصيدة يا دجلة الخير وان كان الشاعر قطع مونولوغه في يا ام عوف عند خاتمة القصيدة.
هناك شعور،يشبه الذنب،قد يراود كثيرون ممن قرأوا قصيدة يا دجلة الخير.ويترجم هذا الشعور ان القصيدة طويلة اكثر مما يجب.وهذا الموقف شبه الانطباعي يحتاج الى اعادة نظر وتامل لقصيدة لم نبذل لها وقفة اطول مما فعلنا.وانا اعتقد،رغم اني كررت هذا،ان مشكلة نص الجواهري تتعلق اولا بشيء مهم مفاده ان الشاعر استطرد في اكثر من موضع وكان ينبغي الا يفعل ذلك وقد اجبت على هذا الهاجس مفسرا اياه بحدة المونولوغ لشاعر مغترب شكل نصه الشعري مستخدما الحوار الداخلي فبدت قصيدته حديثا بين صوتين احدهما للشاعر والاخر لدجلة.ويمكن ان نحس بذلك واضحا في ابيات القصيدة الاولى حين تفجر حنين مسيطر عليه فنيا برز فيه صوت الشاعر.وكان صوت دجلة غير المسموع يشعرنا بحضوره..بجلاله المرتبط بجلال النهر العظيم.
ان القصيدة في مقطعها الاول الرصين افرغت شحنة الحنين في تساؤل اشرت اليه في حينه:
أتضمنين مقيلا لي سواسية
بين الحشائش او بين الرياحين.
لكن التساؤل هنا ليس رغبة..وليس ظمئا انه علاقة تعيد للغة ترابطها المنشود.لنقرا البيت في المقكع الاخير من القصيدة:
ويا مقيلا على غربيها ابدا
ذكراه تعطف من عودي وتلويني
كيف يمكن ايجاد علاقة ما بين المقيلين..؟ السؤال في بداية القصيدة يتحول في نهايتها الى ماض.هل عاد الشاعر الى دجلاه وحصل على مراده ثم غادره مرة ثانية.هذا ما يدل عليه المقطع في نهاية القصيدة وكأن حياة الجواهري عبارة عن سؤال يطلب به مقيلا يتحقق ثم يكرر السؤال مرة اخرى لانه غادر دجلة مرغما.وربما لا بالغ لو قلت ان الجواهري عاش حياته بين مقيل له شكل الامنية او الحلم حين يكون بعيدا عن دجلة ومقيل يتحقق حين يعود الشاعر الى احضان دجلاه الرائعة لكنه سرعان ما يغادره مرغما.وهكذا كانت القصيدة ..قصيدة الرحلة بين الجري وراء مقيلين ظل الشاعر يحلم باحدهما ان يتحقق وبين ذكرى مقيل انقضى لكن ظل طيبه يراود مخيلة الشاعر.
اعتقد ان قصيدة يا دجلة الخير صارت الان قصيدة الصوت والصوت الاخر.واذا كان الجواهري الكبير قد اسمعنا صوته فان الصوت الاخر..صوت دجلة كان يتكرر خفيا وكأنه يجيب على الشاعر.ان قصة دجلة او الصوت الاخر هي قصة الجواهري الذي كان يعشق نهره العظيم عشقا لا حدود له.


تم نقل هذا الرد من الرابط التالي :

http://www.alitthad.com/paper.php?na...icle&sid=58884
sherlock holmesh غير متواجد حالياً  
قديم 04-02-2012, 05:32 PM   #3
عاشق جديد
 
الصورة الرمزية abogosh
رقـم العضويــة: 137591
تاريخ التسجيل: Apr 2012
الجنس:
المشـــاركـات: 2
نقـــاط الخبـرة: 10

افتراضي رد: الرجاء المساعدة

شكرا كتيييييييييير
ما رح انسالك هالمعروف
abogosh غير متواجد حالياً  
قديم 04-02-2012, 08:31 PM   #4
كأنه كآن حلمـآً ~
 
الصورة الرمزية صمت الكلام
رقـم العضويــة: 97247
تاريخ التسجيل: Aug 2011
الجنس:
المشـــاركـات: 3,009
نقـــاط الخبـرة: 545

افتراضي رد: الرجاء المساعدة

الأقسام الأدبيه ليس فيها طلبات لشروح القصائد او غيرها ...

مخالف يغلق و ينقل للأرشيف ..
صمت الكلام غير متواجد حالياً  
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع الرجاء المساعدة:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرجاء المساعدة help me please العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 0 02-19-2009 02:10 AM
الرجاء المساعدة العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 0 01-01-2009 03:30 PM
سؤال الرجاء المساعدة بخصوص برنامج WinRAR وبرنامج RegistryBooster الرجاء المساعدة ضرور العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 0 10-07-2008 07:30 PM
الرجاء المساعدة في psp العاشق 2005 أرشيف قسم الألعاب الإلكترونية 0 09-29-2008 01:50 AM
الرجاء المساعدة - - - Al3asq أرشيف قسم البرامج 0 09-06-2008 02:57 PM

الساعة الآن 02:57 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity