السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حوالكم يا قميلين ؟! إن شاء الله تكونوا بخير ومبسوطين طيب اليوم عندنا قصة سوفريكس وكولومبس ! ~> بخترع القصة الأن يعني بتلاقوا احداث متضاربة مالي دخل المهم , بسم الله : زي ما تعرفوا كنت مشتهر بإسم سوفريكس وقلت لبعض الناس إنو سوفريكس إسم مكون من مجموعة من الكلمات اللي هي S.O.F و Re و X ومعناها قوات العمليات الخاصة تعيد X هذا عميل معهم طيب السبب وراء تغيير اسمي لكولومبس هو أن هذا العميل "كولومبس" أعاد العميل X بطريقة جداً مميزة وهي , بعد إختفاء العميل X حزن طاقم فريقه وكان نائبه هو "هيهو" (اسمي السابق) فستلم مكان العميل X وعيّن كولومبس نائباً له وقال له إن أعدت العميل X فستحصل على رئاسة القسم فأثار الحماس المووجود بداخل العميل كولومبس فأخذ يفكر ويفكر ويفكر ويفكر . . . وبعدها تعب وذهب لبيته ثم شاهد فلماً قديماً يدعى باسم " وأصبح رئيس القسم تبع قوات العمليات الخاصة The Time Machine ووجد الحل وهو صناعة آلة زمنية تعيده لما قبل يوم اختفاء العميل X فذهب للرئيس "هيهو" وقال له فلنصنع آلة زمنية تعيدنا لما قبل يوم اختفاء العميل X فقال الرئيس "هيهو" للعميل لقد سُرقت تلك الآلة قال كولومبس هل كانت عندنا مثل هذه الآلة ولم تخبرني ؟! رد عليه الرئيس وكيف أخبرك وسط خضام هذه الأحداث ؟!! قاله كولومبس آسف يا رئيس . قال له الرئيس لا بأس . . . أريدك أن تذهب لصانع تلك الآلة قال كولومبس ومن هو ؟! قاله الرئيس إنه رجل يعيش في منطقة منعزلة عن الناس بها جو طبيعي يخلوا من مخاطر الحيوانات ولديه منزل كبير ولم يخبرنا باسمه . قال له كولومبس حسناً إذاً , أينَ يعيش ؟! قال الرئيس أوتحسبُ إذْ كنا نعرف لن نحرك ساكناً ؟! رد عليه كولومبس ماذا ؟! *.* ألا تعرف أين يعيش ؟! قال الرئيس نحن نبحث عنه الأن ! قال كولومبس حسناً إذا , أنا سأبحث عن أدلة آخرى فذهب إلى بيتِ العميل X واستغرب من عدم وجود عملاء يحيطون بالمكان فدخل إلى منزل العميل X ووجده يرتشفُ كوباً من القوة فتعجب كولومبس *.* كيف لهذا أن يحصل ؟!!! "قال كولومبس" إلتفت إليه العميل X وقال له ماللذي أتى بكَ إلى هنآ ؟! رد عليه كولومبس أولم تكن مفقوداً ؟! قال العميل X مفقود ؟! إذا هذه هي الكذبة التي لفقتها القوات عني على أقل أفضل من أكون ميتاً . فاستغربَ العميل كولومبس وقال سأذهب للرئيس وأخبره أنك هنا قال العميلX لن تذهب إلى أيّ مكان "بنبرة مخيفة" قال العميل كولومبس ولماذا ؟! رد عليه العميل X لن تُخبر أحداً بأنك وجدتني هنا ولم تجري هذه المحادثة قط , هل فهمت ؟! رد عليه كولومبس ولماذا ؟!! أنا لن أستمع لك , قال لي الرئيس أنني إذا وجدتك سأحصل على منصب الرئيس فتعالت ضحكات العميل X ! ومن ثمّ قال له إنني أنا الرئيس , ولكنني أعمل الان متخفياً لذا لا أريدك أن تُخبر أحداً . قال له العميل كولومبس انا لا أصدقك ! رد عليه العميل X بنرة حادة وبنظرة جادة "إن خرجتَ من هنآ ونيتك أن تكشف أمري فمصيرك الموت!!" إلا أن تُثبتَ لي عكسُ ذلك ففزح العميل كولومبس فدفع العميل X على قهوته الحارة واحترق العميل X بسبب حرارة القهوة وبعد ثواني من ذلك الحدث رأى كولومبس ما لم يره قط !! جلد العميل X يتجدد !! فنظر إليه بأعجوبة *.* كـ ك ككـيف ههذا ؟! فضحك العميل X بطريقة سآخرة وقال له أوتحسب أن قوات العمليات الخاصة ستعين رئيساً جسده يشيخ ؟! أولم تعلم بشأن الآلة الزمنية ؟! رد عليه كولومبس وهو فزع مـ مم ماذا ت تـ تقصدد؟! قال له العميل X إنّ جسدي لا يشيخ ولكنّ عقلي كذلك فاحتاجت القوات لقائد جديد اصغر مني سناً وأذكى مني فرشحت نائبِ "هيهو" لكي يتولى منصب الرئاسة ! قال كولومبس وكيف تجعل جسمك لا يشيخ ؟! رد عليه العميل X إن الآلة الزمنية هي اللتي تجعل الجسم لا يشيخ ويثبت على عمرٍ واحد وأعيش بقية حياتي بجسمي اللذي في ذلك العمر إلا أن عقلي يستمر في الشيخوخة ولكننا نستطيع أن نُثبت العقل عند سنٍّ معين , ولكن العقل لن يتقبل معلوماتٍ جديدة فقد تمت تجربتها على أحد العملاء ولمْ يتقبل بعد ذلك أي معلومة وحاولوا إرجاع العقل لكي يشيخ لم يستطيعوا فلذلك كان مصيره الموت ! ارتعش العميل كولومبس وقال والأن ماذا تريد أن تفعل بي ؟! قال له العميل X لقد قلتُ في نفسي , أن أجاوب عن أسئلتك لكي يرتاح بالك وتموت بسلام ! نظر إليه كولومبس بهذه النظرات *,* وكان خائفاً جداً وفكر في نفسه لو أشغلته بالأسئلة لربما أجد مخرجاً من الموقف "لن تستطيع الخروج من هنا" قال العميل X إندهش العميل كولومبس @,@ وقال له هل أنتَ تقرأ الأفكار الأن ؟! رد عليه , بنعم . وقال العميل كولومبس له من متى تعلمتها ؟! قال له العميل X لمْ أتعلمها أبداً ولم تأتني هبة بل اكتسبتها من الآلة الزمنية تعجب كولومبس من كلامك وقال له من صنع هذه الآلة ؟! قال العميل X أولم يخبرك هيهو ؟ رد عليه كولومبس يخبرني بماذا ؟! قال العميل X لم يخبرك إذاً , أأنآ هو مَن صنعها !!!*طلقات نارية* وإذا بكولومبس ملقاً على الأرض لم يمت بعد وإنما على وشك الموت أتى بجانبه العميل X وقال له لو أنك فقط , بقيتَ صامتاً ! ثم ختمها بـ " SOF RE X CONTINUES " ويدير ظهره للجثة لكي يصل إلى الهاتف ويتصل على الرئيس هيهو وبعد إلتقاطه الهاتف يلتف إلى الجثة وإذا لا شيء هناك خرج بسرعة يبحث عنه ولم يجده , فتعجب كثيراً هو مصاب كيف غادر بهذه السرعة ؟! ففكر ثم قال هو لم يغادر قط , فنظر إلى السطح وقال ربما ذهب إلى هناك فذهب إلى هناك مُسرعاً وصعد آخر الدرجات منهكاً ورأى بقع الدم منتشرة على الأرض ففتح الباب ووجد العميل كولومبس !! قال له كولومبس هل تدري لماذا أحضرتك هنا ؟! قال العميل X أنتَ تعلم أنك لم تحضرني إلى هنا ! رد كولومبس بلى فعلت ! فتعجب العميل X وقال له وما هي خطتك ؟! قال له العميل كولومبس لدي بصماتك الأن ! لقد تركتك تخرج وتبحث وانا مختبئ خلف الباب وبعدها عندما ابتعدت دخلت إلى بيتك وجدت مسدسك وأرسلته لأحد الجيران لكي يحتفظ به ! ضحك العميل X كثيراً وضحك حتى ادمعت عيناه . . . ثم هدأ وقال له لقد قلت لكَ سابقاً أنا هو مدير القوات الخاصة *طعنه بالسكين* ! ومات كولومبس !
كذا يكون خلصنا قصتنا الطويلة نوعاً ما هذي أول مرة أكتب قصة من تأليفي ترى وانا أكتب ألفتها يعني مو كتبتها ونسقتها وهيك لا على طول كتبتها إنتقاداتكم واهم شي عجبتكم ولا لآ سلامي لكم
- الجزء الثاني من القصة قصة سوفريكس وكولومبس
عُثر على جثة كولومبس بعد ثلاثة أيام من مقتله بعد أن تم دفنه في مكان لا يعلمه إلا أعضاء القوات الخاصة. وحضر جنازته كل من في القوات الخاصة، حتى هيهو . . . هيهو لم يكن يعلم بأن العميل إكس"X" ما يزال حيًّا وقرر أن يحقق في مقتل كولومبس، فجعل داك مساعدًا له *داك: عضو في القوات الخاصة، لديه كاريزما ويتمتع بالذكاء العالي* داك كما يقول (Dac doesn't give a fuck) لهذا لم يكن مهتمًا بالتحقيق في مقتل كولومبس وكان هذا يغيظ هيهو لأنه كان عنيدًا بهذا الأمر، لكن بعد فترة لم يعد يهتم بعناد داك وقرر أن يعمل على القضية بنفسه، وسخّر كل جهده لهذه القضية لكن بعد مرور وقت طويل، قرابة سنة وثلاثة أشهر استسلم هيهو وقرر أن يعتزل من منصبه، لأنه لم يستطع اكتشاف شيء غير بصمات العميل "X" التي وجدها في المبنى الذي يسكن فيه العميل "X" ولكنه اعتقد أنه من الطبيعي أن تكون بصماته بالمبنى، لأنه كان يعيش فيه! بعد أن سمع داك بخبر اعتزال هيهو قرر أن يتحدث معه . . . فدخل داك مكتب الرئيس هيهو . . وفجأة قال هيهو: لماذا لا استطيع حل هذه القضية؟! فرد داك قائلاً: لأنك لا تحاول بشدّة. فقال هيهو غاضبًا: كيف تقول هذا؟!؟! وأنا سخّرت كل جهدي في هذه القضية لمدة سنة كاملة!! وبعدها تأتي أنت . . أنت الذي لم تطّلع حتى على ملف هذه القضية! ابدًا لا يحق لك أن تحكم عليّ! ابدًا! *وبعدها جلس على كرسيِّه متحسّرًا* فشعر داك بالأسى تجاهه، فقال له: أخبرني ماذا وجدت خلال تحقيقك؟! رد عليه هيهو بسخرية: الآن. . . الآن تريد العمل على القضية! فقال داك: هل ستخبرني بماذا وجدت، أم أنك ستضيع وقتي؟! رد عليه هيهو: لم أجد شيئًا سوى بصمات العميل "X" في المبنى. داك: هل كانت البصمات موجودة قبل موت العميل كولومبس أم بعدها؟! هيهو: ومالمهم في الموضوع؟! المهم أنها كانت موجودة! داك: أيها الأحمق المثير للشفقة. هيهو: م . . مام .. مااذا؟!! فأخذ داك يبحث في الملفات المتعلقة باختفاء العميل "X" وهيهو يصرخ عليه ببعض الهراء المتعلق بالاحترام وما إلى ذلك *طبعاً هذا في نظر داك* داك: هنآ!، هيهو: ماذا؟!، داك: انظر . . البصمات لم تكون موجودة قبل موت كولومبس، مما يعني أن فريقًا كاملاً من معمل البصمات فوّتوا طابقًا كاملاً من البصمات أو أن العميل "X" كان هناك بالفعل وهو الذي قتل العميل كولومبس! وتذكر أن العميل "X" مفقود وليس ميتًا. هيهو: تبًا لماذا لم أفكر بهذا من قبل؟! داك: أنتَ لستَ ذكيًا كي تفكر مثلي. ويفتح باب المكتب، ويدخل بكل ثقة!، وثيابه رثّة، وجلده متجعد، ويقول بابتسامة عريضة صباح الخير يا هيهو، وصباح الخير لكَ أيضاً يا أيها الذي لا أعرف من هو = ) *يقصد داك* هيهو: العميل "X"؟!!! "X": لماذا تقولها كأنك رأيت شبحًا؟! فإذا بداك يرفع سلاحه تجاه العميل "X" ويقول له ارفع يديك عاليًا! "X": لماذا يا هذا؟! هيهو من هذا؟! هيهو: إنه أحد أبرز عملائنا لدى القوات الخاصة، داك اخفض سلاحك هذا أمر! داك: لن اخفض سلاحي، لن اتسبب بموتي نتيجة غبائك، الرجل كان مفقودًا لما يقارب سنتين، وبعدها يعود للمكتب وكأن شيئًا لم يحدث! لا عجب أن ثيابه رثّة، وهو أيضًا مشتبه به في مقتل العميل كولومبس، لذا لدي سبب وجيه لعدم خفضِ لسلاحي، وانظر لموعد عودته .. عندما سمع بخبر اعتزالك، أظنه يحاول أخذ منصبك! "X": مهلًا، مهلًا، مهلًا، مفقود؟! وقتلت أحدهم؟! أنا لم أقتل أحدًا. داك: اعذرني إن لم أصدقك. "X": وشيء آخر، ماذا تعني بمفقود؟ وأنا لا أحتاج لأخذ منصب أحدهم، لأنني أنا الرئيس! هيهو: في الحقيقة أنا الرئيس، لأنك كنت مفقودًا ما يقارب السنتان. "X": كلا لم أكن، إذًا فسّر لي ماذا حدث بالأمس؟! هيهو: ماذا تقصد؟! "X": عندما كنّا في اجتما. . . آه آه آه رآإآإآإسيييي!!! هيهو: ماذا هنالك يا إكس؟! داك: ربما هي محض تمثيلية رخيصة. "X": رآإآإآإآسييي!! أشعر بأنه سينفجر!! آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه!! ماذا الذي يحصل هنا؟! *أحد العملاء* اذهب واتصل بالمسعفين! وبعد أن دخل العميل "X" المشفى وخففوا من ألم رأسه . . بعد ساعة عاد لوعيه وكان هيهو وداك بالجوار . . فقال "X": مالذي حدث لي يا هيهو؟ وكم الساعة الآن؟ أذكر أنني استيقظت من نومي وبعدها لا أذكر شيئًا. هيهو: رآسك آلمك فأحضرناك للمشفى، بقينا هنا لمدة ساعتين تقريبًا. "X": هكذا إذاً، كعادتك يا هيهو تقلق كثيراً، ربما كان مجرد صداع طفيف. فقال داك مندفعًا:م مماذا؟! كنت تشعر بأن رأسك سينفجر، هل فقدت ذاكرتك أم ماذا؟! "X": هيهو من هذا؟! استغربا من سؤاله، فأجابه هيهو على كل حال وقال: اسمه داك، وهو أحد أبرز عملاء القوات الخاصة. داك قام بسؤال العميل "X": هل تتذكر ما قلته لك صباح هذا اليوم؟! "X": ماذا؟! أنا لم أعرفك إلا للتو! داك: هيهو، أريدك في الخارج للحظة . . اعتقد أن العميل "X" هو من سرق الآلة الزمنية. هيهو: ماذا؟! وما دخل هذا الآن؟! رد داك منزعجًا: أخبرني لماذا أنا أتحدث معك حتى؟! هيهو: أخبرني ولا لطشتك كف! > قفلت معاه رد داك: حسنًا، سمعت من بعض زملائي في القوات عن الآلة الزمنية وما هي تأثيراتها. هيهو: وبعد؟ داك: يُقال أن استخدامك للآلة يجعل جسمك خالدًا، ولكن عقلك يستمر في الكبر. هيهو: ولكنّ العميل "X" تقدّم في السن كثيرًا، جسده الآن ليس كسابق عهده. داك: ذلك الاحتمال الأول، الاحتمال الثاني أن يحدث العكس، عقلك يتوقف عن النمو، وجسد يتقدّم في السن. هيهو: فهمت الآن! ولكن كيف يكون مشتبه به في مقتل كولومبس! داك: هممممم، ربما عندما دخل كولومبس منزل العميل "X" ظنّ العميل أنه يريد اقتحام منزله فقتله! هيهو: ولكن لماذا لم يبلغ عن الأمر؟! هو يذكر أنه رئيس القوات الخاصة، فلماذا يهرب إذا؟! ولماذا لم نجده حينما وجدنا جثة كولومبس؟! داك: آآآآه! لا أعلم لا أعلم، والآن اختلطت عليّ الأفكار بسببك! هيهو: ماذا؟! أنا لم أفعل شيئًا . . . أيها المحققان لقد هرب المريض! *الممرضة* ركضا بسرعة إلى غرفة العميل . . ووجدا النافذة مفتوحة، نظر هيهو إلى الأسفل ولم يجد شيئًا، ونظر داك من النافذة فأصابته الدهشة من ارتفاع المشفى، واستغرب كيف يمكن لعجوز مثله القفز أو حتى النزول من هذا الارتفاع الشاهق! ففكر وفكر، ولكنه لم يأتي بفكرة .. فنظر من النافذة مرة أخرى فشدّه هيهو من جلبابه فإذا برأس داك يصدم بالجزء العلوي من النافذة فيحاول النظر إلى هيهو لكي يشتمه فإذا به يلمح حبًلا ممتدًا من الأعلى إلى طرف النافذة، فقال للممرضة التي كانت معهم: أيتها الحمقاء!! لماذا لم تخبريننا بأننا بآخر طابق في المشفى؟! جلُّ ما تفعلونه أنتم أيها الأطباء هو شرح ما هو ظاهر! تبًا لكم!! نظرت إليه الممرضة وقالت له لو كان لديك ذرة من الذكاء للاحظت ذلك عند استخدامك للمصعد أيها الصعلوك المجرد من التربية! داك: كلامك غير منطقي بتاتًا . . . اخرسا كلاكما! ليس لدينا وقت لجدالكما التافه *قال هيهو* وسحب داك وصعدا للأعلى لكنهما لم يعثرا على شيء، قال هيهو لداك: لو أجلت نقاشك الفارغ، لعثرنا على العميل "X" وتقول أنني أنا الغبي . . آهٍ منك! داك: اصمت ولنعد إلى المقر، وهما في طريقهما إلى المقر كانا يتناقشان > > >
خلاص تعبت : \ نكمل فيما بعد = ) つづく
- الجزء الثالث من القصة قصة سوفريكس وكولومبس فعندما خرجا من المشفى (هيهو وداك)، كانا يتناقشان لماذا هرب العميل X؟ ولماذا في الأساس قرر أن يدخل عليهم في المقر؟ فعجزا عن التفكير بسبب منطقي لقيامه بذلك. داك: أريد الذهاب إلى المنزل.(قال إلى هيهو) هيهو: لكننا لم ننتهي بعد، دعنا نعود للمقر ونبلغ عملا... لا جدوى مما تفعل! *قاطعه داك* ههيو: لماذا؟! داك: أأنت حقًا بهذه الحماقة؟ آآه لا أعلم كيف أصبحت رئيسًا للقوات الخاصة. هيهو: اخرس وأخبرني!*قالها بصوتٍ عالٍ* داك: ألم تتعلم؟ لقد بحثت عنه لما يقارب الثلاث سنوات، ولم تجده بل هو من أتى إليك. هيهو: معك حق. داك: والآن دعني أعود لمنزلي. هيهو: لك هذا، ولكن عدني بأنك ستأتي باكرًا. داك: أنا لم أتأخر في حياتي ولو دقيقة واحدة! هيهو: صحيح، صحيح، آسف.. ولكن احذر أن ترخي دفاعك. داك: هاه؟ هذه ليست لعبة استراتيجية. هيهو: أنت تعلم ما أعني. وينتهي حديثهما هنا، ويتجه داك إلى منزله، وهيهو إلى المقر فكما تعرفون، هيهو سخّر حياته لإيجاد قاتل كولومبس... فكان ينام في المقر، ويقضي معظم وقته بالتفكير بما حدث، وفي بعض الأحيان يصل به الأمر لأن ينسى أن يأكل. وفي هذه الأثناء كان العميل X يفكر بما حصل له ويقول في خاطره: "لو تأخرت لدقيقة واحدة وشاهدتني تلك الممرضة وأخبرت العميليين بما شاهدت لاكتشفوا سرّي، عليّ أن أكون أكثر حذرًا، وما قصة ذهابه هناك أساسا" ولاحظ كذلك في الآونة الأخيرة، بأن هناك قوة وكأنها تتحكم به وبطريقة تفكيره وكانت تلك القوة تفسد معظم مخططاته بطريقة عجيبة. وعند بزوغ الفجر، يأتي داك للمقر ويتجه إلى مكتب الرئيس هيهو... ويدخل عنوة دون أن يطرق على الباب، فيجد هيهو نائمًا على الأريكة فيخاطبه قائلًا له: داك: هيهو، استيقظ.. أريد أن أتحدث معك بشأن ما. يستيقظ هيهو فزعًا!! ومن فزعه يرمي الغطاء على وجه داك دون قصد، فعندما أدرك بأنه في المقر هدأ واستكن. تساءل داك وهو في حيرة من أمره: "أأنا من أفزعه؟! كلا، لا يعقل! أنا أيقظته بهدوء، بالإضافة بأنه لا يرتعد بسهولة.. فهو رئيس القوات الخاصة وسجله حافلٌ بالمهمات المهيبة". فما إن هيهو جمع شتات نفسه، سأله داك: ما خطبك؟! فردّ هيهو متفاديًا للسؤال: ماذا كنت تريد؟! داك: كنت أريد محادثك بأمرٍ مهم، ولكن ليس هنا. هيهو: حسنُ، فلنذهب خارجًا. وهم في طريقهم إلى باب المكتب يدخل عليهم أحد العملاء ويقول لهم: لقد وجدنا دليلًا للعميل X! انصدم كلا العميلان، وقالا ما هو؟! قال لقد حصلنا على أشرطة فيديو له وهو في اليابان! داك: متى حصلتم عليها؟ العميل: تم التقاط قبل 9 ساعات، استعنت بالظلال وطولها لتحديد موضع الشمس ومنه تحديد الوقت، شاهد ماذا يفعل. هيهو: لماذا يسرق في وضح النهار؟! داك: بجديّة؟ أهذا ما يتبادر إلى ذهنك؟ ألم تتساءل كيف كان هناك وفي نفس الوقت كان في المشفى هنا بأمريكا؟ (قوات خاصة - أمريكا > شيء منطقي xD) يبدو بأنه ينقصك الكثير من الكالسيوم والبروتين، أو بالفعل لديك كل هذه المواد ولكنها تصب في مكان بعيد جداً عن رأسك. هيهو: أوه صحيح. داك: هاه؟ ألا يوجد ذلك الهراء عن الاحترام؟! هيهو: يبدو بأن هناك من تلاعب بالفيديو. داك: "لماذا تجاهل سؤالي؟" العميل: ربما، لكن يظهر لي بأن الفيديو لم يتم التلاعب به. داك: وإن لم يتم التلاعب به، فكيف سافر إلى هناك ولم تلطقته أجهزتنا؟ العميل: لا أعلم الأمر غريب فعلًا. هيهو: أنت تراقب المطارات ولم تغفل عنها صحيح؟ العميل: بالتأكيد! هيهو: حسنًا إذن، إذا وجدت شيئًا اتصل بي. العميل: سأفعل. داك: حسنًا، هيهو فلنذهب خارجًا أودّ إطلاعك على أمرٍ ما. وعندما خرجا من المقر ذهبا باحثين عن مطعمٍ ليأكلا فيه، وخلال ذهابهما قال داك: أعتقد بأن هناك عميل متواطئ مع العميل X. هيهو: إذا كان هناك بحق شخص متواطئٌ معه، إذن لماذا تخبرني؟ أولم تفكر بأني قد أكون المتواطئ؟ داك: فكرت بهذا بالأمس، لكن العميل X ذكي جدًا، ولن يعين أحمقًا مثلك.. بالإضافة بأن صديقك كولومبس قد مات ولست من النوع الذي يضحّي بأصدقائه. هيهو: يآآآه *يتنهد* وأخيرًا تحدثت بصراحة. داك انحرج وقال: أوه، أتعترف بأنك أحمق؟ جميل أنك تعلم هذا... هذا مطعمٌ جيّد فلنتوقف هنا. وعند توقفهما ودخولهما المطعم وجلوسهما على أحد الطاولات، سأل هيهو: لم تخبرني من المتواطئ بعد. داك: أوه صحيح، لم أعلم من هو بعد. هيهو: ما الذي جعلك تفكر بهذا بالأساس؟ داك: أتذكر عندما دخل العميل X مكتبك؟ هيهو: بالطبع أذكر. داك: أولم تفكر في طريقة دخوله مقرنا المحصن؟ هيهو: مقرنا ليس محصن من العملاء، فبإمكانه الدخول ببطاقته، نحن غيّرنا النظام لكن هناك احتمال بأنه يستطيع الدخول ولو غيرنا النظام، لأننا لم نستطع أن نعطل بطاقته. داك: ولما لم تعطلوها؟ هيهو: لأنه قد تم حذف رمز بطاقته، وهو قد أخذها معه عندما اختفى. داك: لديك سببك إذن. هيهو: ليس تمامًا، لقد كان الرئيس... كان بإمكانه القيام بذلك دون مساعدة أحد. داك: وإن يكن، من ساعده في المشفى؟ من المستحيل أن يكون باستطاعته الهروب لوحده، الرجل قد أغمي عليه وفوق هذا جسده هزيل! محالٌ عليه يتسلق ذلك الحبل بدون مساعدة! هيهو: أخفض صوتك! لا داعِ لأن يسمعك جميع من بالمطعم. داك: لا يهمني. هيهو: وجهة نظرك مقنعة فـ...*اتصال* هيهو: ماذا هناك؟ العميل: سيدي!! إنه العميل X! هيهو: ما به؟ العميل: ارتفعت صفارات الإنذار في المطار، إنه هناك يا سيدي!! هيهو: حسنًا نحن متجهون هناك الآن! داك: ما الخطب؟ هيهو: العميل X في المطار! داك: ماذا؟ أمر غريب بحق! تفادى أجهزتنا المرة الأولى، كيف يخطئ هذه المرة؟ هيهو: لا علم لي، المهم بأنه هناك!
سأكمل بعد الإفطار، وستكون النهاية بإذن الله الحبكة ستكون رائعة فانتظروها xD الآن راسي مصدع من التفكير والتأليف كذلك نراكم لاحقًا، لا تنسوا تعليقكم
نكمل~
فكانا متجهان إلى المطار، وعندما وصلا إلى هناك، أخبرهم أن ضابط الشرطة بأن العميل X قد هرب، لا يعلم كيف هرب، كل ما يعلمه هو أنه كان أمامه ومن ثمّ اختفى. لكن بقيت حقيبة أتى بها، هاكم إياها *قال الضابط* هيهو: ما بها؟ الضابط: بها بعض الأدوات وأجهزة لا علم لي بها. هيهو: حسنًا، أريد أخذها معي. الضابط: تفضل. هيهو يتصل على عملائه ويقول: أريدكم أن تراقبوا كاميرات المطار وأي كاميرا قريبة منها. وبعد دقائق وجدوه في إحدى مواقف المطار، فاتجه العميلان إلى هناك، فشاهدا سيارة مسرعة تخرج من هناك، فلمح داك الراكب، وكان العميل X بحق! فصعدا إلى سيارتهما ولحقا به، وأثناء لحاقهما به لاحظ داك شيئًا ما! وأخذ يلتفت يمنةً ويسرة، فسأله هيهو، ما خطبك؟ داك: هذا الطريق مألوف لدي، إنه الطريق المؤدي إلى المقر! هيهو: هل أنت متأكد؟ داك: هناك منعطفٌ أمامنا، إذا انعطف من هناك فسنتيقن من أنه ذاهب للمقر! وبالفعل انعطف العميل X ذلك المنعطف. وفجأة يستمر داك بطريقه بغرابة ولم ينعطف! تفاجأ هيهو من فعله وقال: لماذا لم تنعطف؟! داك: حقًا لا أعلم، كنت أريد الانعطاف لكني لم أنعطف! هيهو: ربما حيلة من حيل العميل X. وفي نفس الوقت، أدرك العميل X لوهلة بما كان يفعل.. وكاد يوشك أن يغير مساره، فإذا به يغير رأيه ويستمر بالتوجه إلى المقر! عاد العميلان على الطريق الصحيح وانعطفا من المنعطف، وبعد مدة ليس بطويلة، وصلا إلى المقر.. فإذا بهم يرون السيارة التي كان يقودها العميل X، لكن العجيب في الأمر أنه لا توجد إلا سيارته وبقيّة سيارات العملاء غير موجودة. فشرعا بالدخول إلى المقر، وأخرج العميل داك بطاقته ليفتح الباب، قال له هيهو: انتظر! أريد تفقد أمرٍ ما! داك: ما هو؟! هيهو: سنحل لغز دخوله المقر، أنا أتفقد رموز الدخول الآن... ما هذا، لا يعقل؟! داك: ماذا؟! هيهو: هذا الرمز يعود إلى بطاقة كولومبس. داك: ربما سرقه منه عندما قتله! هيهو: تبًا لذلك الوغد، سأنهي هذه القضية الآن! وإذ دخلا المقر فلم يجدا أحدًا، تساءل كلاهما: هل قتل جميع العملاء؟! وكانا يبحثان عنه داخل المقر، كلٌّ منهما يحمل سلاحًا، فرأوا مالم يروه من قبل! نسختان من العميل X!! لم يبالي هيهو بالأمر، وتدخل بسرعة وقال: ارفعوا أيديكم عاليًا! *وهو يرتجف* في حين العميل X كان يخاطب جسده الآخر ويقول: لقد قلت لك اقتحام المقر لا جدوى منه، والآن عرضت نفسك للخطر. جسده الآخر قام بالرد وقال: لا أعلم لما أتيت إلى هنا أساسا! لقد حدث هذا الأمر سابقًا! أشعر وكأني لا أسيطر على نفسي. هيهو: أوي أنا أتحدث معك! فإذا بجسدا العميل X يتجهان نحو بعضهما البعض وإذ تلامسا اندمج جسداه معًا! مما أفزع كلا العميلين حقًا! العميل X: يبدو بأن مآلكم مثل كولومبس! هيهو: سأضع رصاصة في رأسك وسنرى كيف ستنجو منها! وقبل أن يضغط هيهو على الزناد، يأخذ داك سلاحه ويصوبه على رأس هيهو! هيهو تفاجأ وقال: ما هذا يا داك؟ أنا رئيسك كيف تصوب مسدسك نحوي؟! أأنت المتواطئ؟ داك: هراء، هراء، هراء، لا أعلم عمّ تتحدث، جلّ ما أريده هو تفسيرٌ لما حدث الآن! العميل X: هههههـ، عميلك هذا لديه فضول كبير! هيهو: لك هذا ولكن إن هرب ستكون مسؤوليتك. داك: لن يستطيع الهرب، لا مجال للفرار هنا. داك: أخبرنا بما حدث للتو! العميل X: أوه، بما أنك ستموت بعد قليل، أقل ما يمكنني فعله هو إشباع فضولك، لذا سأجيبك... أعتقد بأنكم توصلتم بأني أنا من سرق الآلة الزمنية وهذا صحيح، فعند استخدامي لها جعلت مني ثلاث نسخ، كل نسخة تختلف عن الأخرى، النسخة الأولى تشيخ بشكلٍ طبيعي، أما الثانية فيشيخ عقلك ويبقى جسدك كما هو، أما الثالثة فيشيخ جسمك ويبقى عقلك كما هو. لكن عند اندماجنا ببعضنا البعض أكون خالدًا ولا أقهر! داك: هكذا إذن. هيهو: أنا لا أصدقك! العميل X: إذن أطلق عليّ النار*اتسامة مخادعة* داك: "لما لا ينقسم ببساطة؟ هناك أمر غريب..." هيهو انتظر! هيهو: ماذا؟! داك: لا تطلق النار، يريدك أن تطلق عليه النار لسبب ما. لاحظ العميل X ما قاله داك، وقفز بسرعة نحوهم! وقبل أن يصل إليهم تصيبه طلقة تخترق صدره! لكنها سرعان ما اختفت! هيهو: لم أطلق النار! لقد نسيت زر الأمان مغلقًا xD داك: لا وقت لحماقتك! إذن من أطلق النار؟ العميل X ينظر إلى الخلف ويتفاجأ ويقول: كولومبسسسس!!!! كولومبس: أجل؟ العميل X: لقد قتلتك!! كولومبس: ههههـ أنا لا أقتل بسهولة! العميل X: كيف هذا؟! كولومبس: أيُّ أحمقٍ يخفي آلته الزمنية في عليّة منزله؟ العميل X: ماذا أوجدتها؟! كولومبس: لم تكن مهمة صعبة، كل ما فعلته هو كشف الغطاء عن الآلة، واستخدمها لأشفي إصابتي. *وإذ بطلقات متتالية تصيب جسد كولومبس!* كولومبس: أأنت حاقد علي لهذه الدرجة هيهو؟ هيهو: لما لم تخبرني بأنك على قيد الحياة؟!! كولومبس: لو أخبرتك لكشفت عن نفسي ولأفسدت خططي. هيهو: ولكن كيف؟ أنا دفنتك، وتأكدت من جثتك وكان بالفعل أنت! كولومبس: أولم تستمع إلى ما قاله X؟ عندما تستخدم الآلة ستقسمك إلى ثلاث أشخاص، أدركت هذا بعد استخدامي للآلة بلحظات، فاستخدمت جسدي الذي ينمو بشكلٍ طبيعي. العميل X: محال! أنا لم أدرك الفرق إلا بعد أشهر من استخدامي للآلة! كولومبس: ببساطة لست بمستوى ذكائي، ربما لهذا حصلت على قوة التحكم بالأذهان! هيهو + داك + العميل X: ماذا؟؟!! داك: أأنت من جعلني لا أنعطف؟ كولومبس: أجل، لو جعلتكم تقبضون عليه لما اندمج جسداه. هيهو: أأنت من يجعلني أرى تلك الأحلام المفزعة؟! كولومبس: اعذرني اضطررت لذلك، لأنك ستحلم بي وتزورني في المقبرة وستجد بأن جثتي لم تعد موجودة. *طلقة أخرى تصيب جسد كولومبس* كولومبس: حسنًا، عليك التوقف عن ذلك -.- العميل X: إذن أنت من كان يتحكم بي طوال الوقت! كولومبس: هههه أجل، كان هذا ممتعا نوعًا ما. داك يفكر: "لماذا إذن لم يستطع أن يدخل العميل X السجن إذا كان حقًا يستطيع التحكم بالأذهان؟! هناك شيء غريب... ألديه نقطة ضعف؟" العميل X: ههههههههههـ*يضحك* أظن بأني قد اكتشفت نقطة ضعفك يا كولومبس! داك: "بهذه السرعة؟!" كولومبس: الخلود - التحكم بالأذهان، لا أرى نقطة ضعف بتاتًا! العميل X: فضلًا لذلك العميل*يشير إلى داك* استطعت قراءة عقله الذي لا يكاد يتوقف عن التفكير، واستنتجت منه نقطة ضعفك! وهي عدم مقدرتك على التحكم بالأذهان لمدة طويلة وأيضًا لا يمكنك التحكم بذهني شخصين في آنٍ واحد! فلو كنت تستطيع التحكم بذهني لكنت بالسجن الآن! ولو كنت تستطيع التحكم بذهني شخصين في آنٍ واحد لما شعرت بما كنت أفعل عندما كنت متجهًا هنا. كولومبس: "معضلة، ما العمل الآن؟" العميل X: العمل الآن هو أن تموت! فيهجم العميل X على كولومبس وفجأة يتوقف جسد العميل X في مكانه! نعم يا سادة، إنه ما قام به كولومبس، تحكم بذهن العميل X ليوقفه عن الحركة! كولومبس: صحيح ما قلته، لكنك أغفلت أهم نقطة، ألم تفكر لما استغرقني هذا الوقت الطويل لكي أكشف نفسي؟ لا أظن ذلك. لم أضيع وقتي بالتمرّن على التحكم بأذهان الأخرين، لا... بل كنت أتمرن على التلاعب بذهني... ليسعني خداعك، استغرقت وقتًا طويلًا لأني عندما كنت أتلاعب به، كنت أنسى ما كنت أخطط له.. ومع الممارسة والتمرين أصبحت أسرع باسترجاع مخططاتي وتذكرها. كما خدعتك الآن.. أردتك أن تقوم بمهاجمتي ظنًّا منك أني في معضلة، ولكن ماهي إلا حيلة لأتحكم بذهنك! داك: "يا له من شخصٍ ذكي" هيهو: بالمناسبة، كولومبس أأنت من أخرج العملاء من القسم؟ كولومبس: أجل، لم أشأ أن أورطهم. وفجأة العميل X ينقسم إلى ثلاثة أشخاص! وقال أحدهم: أوتحسب أني بهذا الغباء؟! أما الأن لا يسعك التحكم إلا بواحدٍ منا، ووقتما تقوم بذلك سوف أقضي عليك! فإذا بداك يطلق النار على النسخة التي نموها طبيعي!! فإذا به تسقط على الأرض. انبهر كولومبس من ردة فعل داك السريعة! وحينها انقسم كولومبس إلى اثنين وأبقى النسختين من العميل X جامدتين. أما النسخة الملقاة على الأرض حملها كلٌّ من هيهو وكولومبس إلى السجن! وبعدها نقل كولومبس النسختين الجامدتين إلى السجن لكي ينمدج مع النسخة الطبيعية، وألغى تحكمه به... وبقي العميل X مسجونًا في سجن القوات الخاصة إلى الأبد. وحينها عُيّن كولومبس رئيسًا للقوات الخاصة كونه خالدًا لا يشيخ، وقدرته على التحكم بالأذهان ساعدته بأخذ موافقة السياسيين الذين كانوا معارضين للقوات! وقد تم "الاعتناء" بمن صنع تلك الآلة الزمنية، وحول كولومبس اسمها إلى "إكسير" ومن ثم أبقاها مغلقة محصنة في قبوٍ واقعٍ تحت مقر القوات الخاصة. وعيّن داك نائبًا له في القوات الخاصة.
رد: وأنت الذي جئت مختلفًا، لستَ صديقًا؛ ولا حبيبًا؛ لكنك "حياة"♥!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
جددنا المدوّنة وراح نبدأ من جديد بإذن الله *^*
أعطوني رأيكم بالهيدر والتنسيق الجديد... شور شور عارف إنه خطير *نبغى تقييماتكم بس*
في واحد كان متلهف يشوف المدونة بحلتها الجديدة، كل يوم يكتب لي سحبت ع المدونة سحبت ع المدونة xD
ويل، جا اليوم اللي تشهد فيه تجديدها يا صديقي $:
عمومًا بنرجع لكم برد ثاني مع تقييماتكم الجميلة ~> كيف المدح بس؟
~> لا تستغربوا من الأسلوب حتى أنا مو عارف نفسي
بس قلت خلينا نجرب نظهر الجانب اللطيف من شخصيتي
المهم ما أتوقّع أحد راح يدخل مدوّنتي المغبرة ويقيّمني
بس حبيت أجدّدها من باب تجديد النفسيّة وكذا
رد: وأنت الذي جئت مختلفًا، لستَ صديقًا؛ ولا حبيبًا؛ لكنك "حياة"♥!
ورجعنا مع تقييماتكم اللي تفتح النفس $:
اقتباس:
لك مني أحلى شكر وأحلى تقييم
ياخي تقييماتك دايمًا تفتح النفس وربي، شكرًا لك
اقتباس:
ايوه اخيرا تنسيق رهيب يا صاحبي بس ما نبغى نكلف عليك اكتب اي شيء و نجيك اهم شيء خلك على طبيعتك و فرفش ما نبغى خواطر و قص ولصق
ههههههههههههههـ طيب إيشبك معصب يا صاحبي؟
واللي قلته أساسا هو اللي مخطط له وراح أطبّقه بإذن الله
أهم شي شكرًا على مرورك الجميل $:
اقتباس:
واو ليه ماتسويلي واحد بعد بمناسبة الافتتاح ؟ ~> قصدي هيدر
ودّي أقولك الواو تقييمك بس بصراحة ما أقدر ههههههههههههههههههههههههههههههـ
أمزح أمزح ما عليك xD
طيب شوف المدونة هذي من زمان موجودة، لكن مسحوب عليها Xd
وأنا حذفت الردود اللي كانت فيها وجدّدت الهيدر والعنوان وكل شيء $:
سو... ما يُعتبر افتتاح
المهم إنت أرسلي الطلب ع الخاص وندعي يكون سهل
صراحة تقييمك معبّر لدرجة ما تتصورها
ههههههههـ شكرًا لمرورك
اقتباس:
مبروك العودة والتصميم جميل ما شاء الله
إنت من البشر اللي انقطعت عنهم بسبب انقطاعي عن المدوّنة
الله يديمك يارب
شاكر لك مرورك مستر أوبتمستك xD
ههههههههههههههههههـ ياخي إنت لغز محيّر بالنسبة ليّا
يعني عشان فيه وروود صار بنّاتي؟ ، أجل كوكب الأرض بنّاتي كمان
ما تتخيّل قد إيش فرحان فيهم ، وبعد الناس عندهم 300 اللهمّ لا حسد
المهم ما توقعتك تمرّ بس شاكر لتقييمك
اقتباس:
شكلك تبي تقييمات بس ، وأخيرًا جدّدت المُدونة ، وتقول ايش؟ أنا كسول من يومي؟ أنت شف نفسك أول ، آخر زمن تسوندري يتكلم ، المهم مبروك العودة للمُدونة بعد سحبة طويلة، وننتظر تدويناتك القادمة
هههههههههههههههههههههههههههـ $:
هلا باللي علّمني كلمة تسوندري هلا
+ برضك مع الفيس النفسيّة هذا؟ ، ترا جدًا واضح إنك فرحان xD
ههههههههـ ما علينا ما علينا، ايوا إنت كسول مثلي تمامًا
يقولّك الأساطير تكون لهم صفات مشتركة
انتظرها انتظرها راح أكسح مدوّنتك في لمح البصر
+ مرورك أسعدني وربي
اقتباس:
اهم شيء القصه بقيتها ^^"
أكيييييد هي أهم شي، منّي ناقص أحد يجي ويقولي إيش معنى اسم سوفريكس؟
+ مالها داعي أحذف ردّ ضيّعت فيه 10 ساعات تقريبًا وأنا أكتبه
ع العموم للي ما يعرف معنى الاسم ترا ماله معنى، ماله معنى... بس ألّفت له قصّة
عشان يكون غير بقيّة الأسماء
+ شُكرًا على مرورك
اقتباس:
قميييلة + للاسف ما لحقت على شكلها القديم لاقارن + القصة اللي كتبتها تحتاج يوم تام للقراءة بعطيك تقييمها بس اخلصها + "تجديد النفسية" تأثر في هالكلمة
عاااااااااارف إنهااااااا قميييلة ~> يكفّي ثقة صح؟
شكلها القديم ما تبغي تعرفيه صدّقيني xDD
القصّة تتحسّن مع كل جزء، الجزء الأول هو الأسوأ + أكيد خذي راحتك في القراءة
ويب النفسية تحتاج إلى تجديد من وقت لآخر
اقتباس:
او ماي قاد . وات ....!! , مدونتك ! ضاعت الكلمات مدري شاقول بس تستحق تكون اول موضوع اشترك فيه , صراحة مستواك بالتصميم عن الي اعرفه فرق شاااااااااااااسع ! صراحة يصدم , سعيده بوجودك وايضا بوجودي هنا بالمنتدى علشان استمتع بمشاهدة ابداعاتك .~
يا عيني يا عيني كذا التقييمات ولا بلاش
كلامك جدًا أسعدني ، شرف ليّا إنو الدونة تكون ضمن اللي مشتركة فيهم
+ شور شور تطوّرت أكيد xDD
الله يسعدك يارب وشكرًا لمرورك
اقتباس:
ماشاء الله تصاميم وتنسيق جميل , هذا المصمم الاسطوري
شور شور المصممين الأسطوريين في منتدى العاشق بس
وشكرًا لرأيك
رد: وأنت الذي جئت مختلفًا، لستَ صديقًا؛ ولا حبيبًا؛ لكنك "حياة"♥!
تقييماتكم بعد كم يوم
اقتباس:
تستاهل ياغالي والله
الله يسلمك يارب $:
اقتباس:
باقي مرحلة العضو الرمادي, او عندك عز نفس ماتشتي تورينا ياها
هههههههـ راح تشوفها في الرد الثاني
اقتباس:
خلها 101..
+
اقتباس:
سوو ألتقاطه ثانية عطيتك شكرا
في اللقطة الـ200 إن شاء الله xD
اقتباس:
التاج ما تغير
لما كنت مساند كنت حاط عدد معيّن من هذا التاج "" يناسب عرض رمزيتي
لكن لما صرت مشرّف غيروا الاسم واتخربت الحركة xD
المهم التاج تغيّر أكيد لكنّي عدلتها بالفوتوشوب