القسم الأدبي قسم يختص بالشعر والنثر من إبداعات الأعضاء الخاصة.
(المنقول ممنوع جُملةً وتفصيلًا في هذا القسم) |
|
#1
|
||||
|
||||
بلونِ كالرماد !
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته .. ~
موضوعي الثاني ع ـلي التوالي في هذا القسم ^^ أتمني من الله أن يسدد خطاك يا من قرأت هذا الدعاء .... أعذروني إن صدر أي خطأ فأنا أنسي نفسي و من حولي عندما أبدأ بالكتابه ! .... " الالم " هو ذلك الشيئ المجهول الذي لا يوصف فقط تشعر به ؛ كما الحال مع الحب ! و لكنه فقط يشعرك بخذلان ، فقدان امل و ضياع !! يسحبك معه للاعماق ، فيقتل فيك اشياءً من كثرتها تكاد لا تحصي ؛ و تختلف من شخص لاخر ! فهناك من زاده الالم اصراراً على التقدم و هناك من أحبطه الالم و ثناه عن عزمه ! مهما حاولت لن أستطيع أن اصف الالم و لكني أستطيع توضيحه : هو اعصار يعتصر القلب و يخلعه من وسط الضلوع ملقيا به الى هاويه مليئه بالنتوءات المدببه لكي يضمن أنه لن يخرج الا بعد أن يكون قد تقطع ! وبعد الاف المرات يخرج القلب و قد أدمته كل تلك النتوءات و ملأته جروحاً نافذةً و ندوباً عميقه ! ليجد نفسه داخل هوه سوداء لا يوجد فيها نور بل قطعه من الظلام !! و لكن القلب لا يجرؤ على ايجاد مخرج منها ، بعد الذي لاقاه و هو يحاول الخروج من الهاويه ! هذا قلبك فقط !! ماذا عنك انت كيف يفعل بك الالم ! افسح لي المجال لاخبرك ماذا قد يفعل بك الالم ، قد يجعلك موهوماً بأنك أكثر اهل الارض معاناةً و ما من أحدٍ منا الا و قد شعر بالالم والخذلان ، و لو لمره واحده !! اليكم عني !! فمهما كان إلحاحكم فلن أخبركم هذه المره !! لا تحزنوا ، فأنا لا أحب أن اري أحداً حزينا ً !! تلك هي نقطة ضعفي التي ما إن يعرفها أحد الا و ان يسارع في جعلي حزيناً و هو غير مبالٍ لأنه يعلم أنه مهما أساء الي فعندما يبدأ بالحزن فإني أعود ادراجي ! تباً لطيبة قلبي ، لم لست قاسياً مثلهم ! و لكن سأستعطفكم و أروي لكم أقسي حكايه من الممكن أن تمروا بها يوماً ما !! بدأ الخذلان من داخلي ؛ من شخصٍ كاد حبي لهُ يقتلني ! أجل لقد خذلت منها ؛ هي ذاتها التي كانت في موضوعي السابق ! ما لِأفواهكم قد فتحت متعجبةً ! لا تتعجبوا فهذا ما حدث ، أتت إليّ و قد استعجلت اللقاء على غير عادتها ! و عندما أتت رأيت في عينيها شيئاً لم أعتده ، " لا بد من أن نفترق ! " صاحت تعجبت و صمت لوهله ؛ " لماذا ؟! " سألتها متعجباً " امامك طريقٌ طويل و لا يمكننا الحياه على هذا الامل الضئيل ." أجابتني و كأنها لا تريد الحديث " أليس هذا ما كنت تقولين عنه ف البدايه أنه دافعنا لنستمر رغم أنف اي أحد ! " صحت مقتضباً " يا لسخرية القدر ! عجبت من أمركِ " تابعت حديثي صمت كلانا "لا بد أن تعرف أني سأكون على علاقةٍ مع شخص أخر من اليوم " تكلمت في نشوه و فرح لم أعهدهما فيها من قبل ! " سَ أكون مسروراً بهذا ، أهو من الاعيان ! " صمتت و كأنها لا تريد أن تخبرني عنه ! " يَ إلهي ! ما الذي يحدث ؟ أكُلّ هذا لأني احببتها بصدق ؟ و هل احبتني يوماً ما ؟! " ضربت عاصفه من التساؤلات ذهني فِ طريقي للعوده ! " يَ إلهي ! إبتعد !! " صاح السائق في ذهول بعد أن وجدني أمامه فجأةً لست منتبهاً لاي شيئ من حولي كل شيئ يسير بالتصوير البطيء قدمي تتثاقل تفكيري يتباطئ ، ذهني يكاد يتوقف ، و عقلي ما زال يطرح المزيد من التساؤلات ! تباً لك أيها العقل اللعين !! أنحن في موقف يسمح بهذا ! تسارع كل شيئ أمامي مرةً واحده ، وجدت نفسي القي بجسدي بعيداً عن السياره بحركه لا اراديه ! الحمد لك يَ الله فأنا لم أكن لانجوا من الحادث بدون فضلك عليَّ ! قلبي يهتز في أضلاعي و رأسي يكاد ينفجر ، ما كل هذا ؟! في حوض استحمامي جلست ، و ازداد كل شيئ ألامي ، أحزاني التي لم تكن تلك اولها ! و ماذا بعد هل سأبقى هكذا ؟! ألن أتحرك من موضعي ؟! و كأن كل عضله قد تمردت عليَ لا استطيع الحركه ؛ إذاً لأرقد في سلام و أنا أعلم أنه لن يحزن عليّ أحد ! سرت قشعريره بارده في جسدي ؛ إستفاقت عضلاتي مرة واحده ، قمت من مكاني و خرجت الي غرفتي و تلحفت بغطائي و نمت ! فهل للألم من نهايه ، هل سينتهي كل هذا يوما ما ؟! بلي سينتهي ، فأملي بربي كبير ، و ثقتي به في ازدياد . كانت هذه النهايه نهاية كل شيئ ، نهايةً محتلفةً عن كل شيئ دار في مخيلتي يوماً ما ! ? Have you ever loved someone so much, you'd give an arm for هل احببت احدا كثيرا لدرجة تضحيتك بذراعك لاجله؟ ? Not the expression, no, literally give an arm for ليس كتعبير,لا,حرفيا ان تضحي بذراعك لاجله؟ When they know they're your heart عندما يوقنون انهم قلبك And you know you were their armor وانت توقن انك درعهم And you will destroy anyone who would try to harm her وانك ستحطم اي احد سيحاول ايذائهم But what happens when karma, turns right around and bites you? ولكن ماذا يحدث عندما ينقلب القدر ضدك ويغلبك؟ ? And everything you stand for, turns on you to spite you وكل شيء سعيت لاجله ينقلب ضدك ويحقد عليك؟ ? What happens when you become the main source of her pain ماذا يحدث عندما تصبح انت منبع آلآمها؟ ألمتني حد الموت !! كان هذا بلونٍ كالرماد كطائر عنقاء يحيا من وسط آلآمه ! HeLL AvenGer || Were here التعديل الأخير تم بواسطة HeLL AvenGer ; 11-06-2013 الساعة 06:58 PM |
11-06-2013, 08:46 AM | #2 |
مشرف سابق
|
رد: بلونِ كالرماد !
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله جميل بان تنورنا بموضوع ثاني أخي وان شاء الله سوف تتحفنا بمواضيع أكثر في القادم الالم...!! سمعنا أو قرانا قصصا عن أشخاص عصف بهم الالم في عرض الحائط ودمر حياتهم وفقدوا عزائمهم ومنهم كما أسلفت أخي سابقاً من زادهم أصراراً وتحدياً على تخطي الالم أعجبت بفقرة الترجمة.. رائع ما خطته يداك أخي ونورتنا بموضوعك لاحظت خطأ أملائي للمخاطب فأنت تخاطب انثى في السياق ولكن ذكرت التالي: "لم أعهدهما فيه من قبل !" أتوقع تقصد "فيها" بدل كلمة "فيه" أيضاً لاحظت جميل غير متناسقه أو ربما لم تنتبه لها: "ملأته جروحاً نافذةً و عميقه" "لا يوجد فيها نور قطعه من الظلام " يحتاج تعديل لهذه الجمل. يعني في الجملة الأولى :وعميقة" لا تتناسق مع ما قبلها من الكلام، قد تحتاج الى اضافة كلمة قبلها أو شي من هذا القبيل...!! (وجهة نظري الشخصية) والسموحه منك على الأطالة واصل عطائك أخي تستحق التقييم تحياتي: أخوك: the source |
11-06-2013, 06:52 PM | #3 | |
Ṥłส7 Ṧŏℓŷ
|
رد: بلونِ كالرماد !
اقتباس:
شكراً ع المرور الرائع ! |
|
11-06-2013, 03:24 PM | #4 |
عضو شرف في منتديات العاشق
رقـم العضويــة: 32418
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 23,739
نقـــاط الخبـرة: 3477
|
رد: بلونِ كالرماد !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طيب الله وقتك بذكره ، وأسعدك في الدارين لا يوجد إنسان لم يعش ويعرف معنى الألم إن كان جسدياً أو نفسياً لكن هناك تفاوت في تعريف الألم بين شخص وأخر نتيجة إختلاف الألم وكذلك هناك تفاوت بين الناس في التصرف عندما يتمكن منهم الألم فهناك من يسلم نفسه وروحه للألم ، فيبقى طول العمر بحفرة الألم وهناك من يجابه الألم ، ويكتسب القوة وحسن التصرف والنجاح بصعود الألم ومهما ذكرنا عن الألم فهو شيء لا غنى بحياتنا ، وقد يكون سبب لنتقرب لله فعندما نشعر بالألم يكون من المستحسن لنا إن نتضرع لله وحده وعندما نمتلك شخص نعزه ونحبه فلابد إن نخبره بما نشعره به. وبخصوص إن كان لدي شخص أحبه ومستعد للتضحية من أجله ؛ فالجواب نعم. والتضحية قائمه بحدود شرع الله ، كمثل إن يكون ببلد غير بلدي فإني بإذن الله على أستعداد تام لإن أعيش معه طالما أحببت البقاء بجانبه وبقربه. عموماً لديك أسلوب جميل في الكتابة بالرغم من الحزن الباديء على الموضوع وأحب إن أقول بإن لا ألم يبقى ، ولا فرح يدوم ، ولا نفس خالده لكن حلاوة الفرح بعد ألم مررت به وأستحملته ، وحلاوة الخلود في الجنة شكراً لك على الطرح المميز منك يا أخي الله يعطيك العافية والخير والراحة والسعادة والهناء بإذن الله |
11-06-2013, 06:54 PM | #5 | |
Ṥłส7 Ṧŏℓŷ
|
رد: بلونِ كالرماد !
اقتباس:
مرورك هو المميز !! |
|
11-06-2013, 07:54 PM | #6 |
مشرف سابق
رقـم العضويــة: 255859
تاريخ التسجيل: Aug 2013
العـــــــــــمــر: 34
الجنس:
المشـــاركـات: 3,699
نقـــاط الخبـرة: 1262
|
رد: بلونِ كالرماد !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
حقيقةً استغربت من بداية الحديث فقلت لربما يريد صديقنا أن يجرب نفسه في كتابة الألم. واصبحتُ اقرأ كلماتك المنطقية الجميلة وفوجئت! لك عزائي وتبريكاتي فأنت لا تعلم واللهي لا تعلم ... والله هو العليمُ الحكيم ... ربما كانت خيرة بل بالتأكيد خيرة فأمر المؤمن كله خير فإن أصباته ضراء صبر وإن أصابته سراء شكر. قد لا يعجبك كلامي ولكنه يا أخي ... لو كنتُ مكانك لقلبت جميع السطور وحفرتُ الورق قبرها وقبر من عشقها وقبر من تسول له نفسه ودها وقربها. حتى نفسها. هذا أنا وهذا أنت وهذا الواقع وكلُ تميزه أفعاله وأعماله سواءاً بالجنون أو بالعقل. وحديثك هذا أعاد قصةً حدثت لأحد أصدقائي ... خدعته فتاة! أوهمته الحب وهو غرق في الوهم سبعة سموات واراضٍ ايضاً. فقد كرهِتها وكتبتُ لها كتابة قصيرة أعتقد أنني أذقتها المرَ والعلقمَ. على كلٍ أحببت أن اشاركك غضبك وحزنك وبإذن الله فرحك لاتدري كيف الأيام تأخذك وتضعك لقدرٍ أجمل! لذالك فالنكفف عن الحب فليس فيه خيرُ وصلاح. وهذه وجهةُ نظري ومشاركتك لقصتك لقيمة قد تستفيدُ منها كل فتاة وكل شاب يعتقدُ أن الحبَ لعبة في يدي صبيانٍ يلعبون. |
11-07-2013, 06:18 PM | #7 | |
Ṥłส7 Ṧŏℓŷ
|
رد: بلونِ كالرماد !
اقتباس:
و أتمني لك و لي أجمل الافراح بإذن واحد أحد |
|
11-09-2013, 04:59 AM | #8 |
من وجد الله فماذا فقد ؟
رقـم العضويــة: 32458
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 6,699
نقـــاط الخبـرة: 11679
|
رد: بلونِ كالرماد !
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
1- بصراحة أصبتني بالتشتت ؛فاسلوبك انتقالي مفاجىء ، فبعد أن أفضت بوصف الألم والمعاناة التي تصاحبه انتقلت مباشرة بوصف تجربتك " الله أعلم حقيقة أم خيال " ؟ دون أن تمهد للقارىء . 2- اخطأت في هذه الكلمات : " أليس هذا ما كنت تقولين عنه ف البدايه أنه دافعنا لنستمر رغم أنف اي أحد ! " صحت مقتضباً " يا لسخرية القدر ! عجبت من أمركِ " تابعت حديثي . الأولى : أعتقد بأنك إذا استبدلتها بأخرى لكانت أجمل " أي أحد" . أما الثانية : فشأنها عظيم ،فالقدر أُمرنا أن نؤمن به فقط ،لكن ليس له قدرة على السخرية أو المشيئة ، كما يعتقد البعض ؛ وللأسف بتنا نسمع كلمات مشابهة من ذلك نظرا لتأثرنا بغيرنا من الثقافات،أو لقرائتنا للترجمات (الأفلام أو الأنمي ..الخ )بصورة مباشرة أو غير مباشرة . عذرأ أخي فلست ناقدا ، ولكني متذوق فقط ، فلا تجزع لصراحتي . |
12-06-2013, 10:11 AM | #9 | |
Ṥłส7 Ṧŏℓŷ
|
رد: بلونِ كالرماد !
اقتباس:
اعذرني انت في تأخري في الرد عليك !! بالنسبه للملحوظه رقم "1" فمن قرأ موضوعي الاول "إحساس مجنون" يدرك جيداً أنه لا يفهم شيئاً مما يقرأه الا ان يكون قد مر عليه سلفاً لاني أتحدث عن "شيئ فقط يمكنك الشعور به" و أما عن الملحوظه رقم "2" فـأولا اعتذرت في بداية الموضوع عن أي خطأ لُـغوي أما عن ثانياً فليست بالشأن العظيم كما ذكرت أخي فقد استخدمت مهارة من المهارات الكثيره في اللغه العربيه ألا و هي التشبيه و هي ليست شيئاً محرماً أو تمتّ لما قلته بصلةٍ و أخيراً أعذرني انت اخي في تأخري في الرد عليك ^^ و بكل الود شكراً لك ^_^ ..~ |
|
12-06-2013, 09:39 PM | #10 |
بائع مُعتمد
رقـم العضويــة: 152180
تاريخ التسجيل: Apr 2012
الجنس:
المشـــاركـات: 2,885
نقـــاط الخبـرة: 673
|
رد: بلونِ كالرماد !
HeLL AvenGer
اخبارك اخوي؟ اولاً تعديلات بسيطه على ما كتبت واتمنى ان تفيدك في مشوارك القادم و لكنه فقط يشعرك بخذلان ، فقدان امل و ضياع !! بخذلان فيها خطأ فعندما تقول بالخذلان فهذا افضل يسحبك معه للاعماق ، فيقتل فيك اشياءً من كثرتها تكاد لا تحصي ؛ و تختلف من شخص لاخر ! سحبك من الاعماق تصوير جميل ولكن عندما تكتب يجذبك فهو ابلغ ليجد نفسه داخل هوه سوداء لا يوجد فيها نور بل قطعه من الظلام !! هوه كلمه غير مفهومه اتوقع انك تقصد فوهه سوداء بعد الذي لاقاه و هو يحاول الخروج من الهاويه ! فلتستبدل كلمة لاقاه بواجهه فهي افضل وابلغ وبالمختصر فلديك اخطاء لغويه واملائيه اتمنى ان نرى جديد منك يملك فصاحه اكثر واملاء صحيح للكلمات سأتحدث عن رائعتك التي وجدتها هنا الالم هو مفهوم واضح للإنكسار فعندما يتألم الشخص فهو يكون مكسوراً محطماً من الداخل وليس كل ألم كان نتاجه الحب فهنالك مصطلحات عده للألم والالم هو طريق الصفر للنجاح ومخطئ من تألم ولم يواصل مشواره لينجح مقولتي التي كتبتها وايقنت بصدقها ( من لم يتألم لم يتعلم ) فنحن لا نتألم لمجرد الالم فالحياة فيها دروس وعبر وحتى تنجح لابد ان تسقط ولم يكن الالم هو نهاية المبدعين بل كان بداية مشوارهم في الحياة فوجدنا منهم المخترعين والكتاب والعلماء كل ذلك كان للألم نصيبٌ من قصصهم فلو قرأنا قصة احدهم لوجدنا فيها من الالم الشيء الكثير ولكنه لم يجعل هذا الالم شعاراً له بل كافح من اجل ان يكون ذا صيتٍ واسع قرأت كلماتك فيها من الواقعيه الشيء الكثير ولكنني وجدت فيها تناقضاً مع مفهوم الحياة فالحياة لا تنتهي ولن تنتهي بإنتهاء حب احدهم فالحب ليس سر الحياة فلو كان سر الحياة لوجدت البشر يعيشون بأجسادهم ولكن قلوبهم وعقولهم و ارواحهم ليست على قيد الحياة بل ستبقى تعيش على ماضيٍ قديم وكما قال الاخ ويندر ربما كانت خيرة بل بالتأكيد خيرة فأمر المؤمن كله خير فإن أصباته ضراء صبر وإن أصابته سراء شكر. ولكنك فعلاً انت كاتبٌ بارع واصل مشوارك ونحن في انتظار جديدك القادم |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|