على كف القدر نمشي ~

بسم الله الرحمان الرحيم

هنا في بستان مدونتي أرحب بكل عضو وزائر

لتكونوا تلك الفراشة الحائمة حول زهر كلماتي

قررت اليوم فتح مدونتي، لا أدري كيف اخترت لها هذا العنوان فجأة تذكرت :

حسناً سأعود بالزمن إلى الوراء لما كان عمري 12 عاما هبّ نسيم عليل حرك

أفكاري وأحببت أن أحدد مطامحي وأمانيّ فكان أول شيء أني رغبت بكتابة

رواية بعنوان الفراشة الضائعة طبعا حددت الأحداث ونسجت الحكاية داخلي

لكن لم أدونها للآن ولا زلت أرغب بذلك فربما يوما ما لهذا تذكرتها فجعلتها
عنوانا لمدونتي

آاااه نسيت أن أعرف بنفسي :

البلد : الجزائر الحبيبة

فتاة في 17 من العمر طالبة في السنة الثانية ثانوي والعام المقبل بحول الله

مرحلة حاسمة بالنسبة لي أو لغيري...لذا وداعا لمغامراتي رفقة صديقاتي

هذا العام سأرويها لاحقا لن تكفي الصفحات لذلك

هوايتي كتابة الشعر رغم أن والداي مدرسان لمادة الرسم ...رسم/شعر

هههههه على الأقل متشابهان (أعلم أنكم لا توافقون الرأي ) فالجميع يفضل

الرسم لا عليكم حتى عائلتي كذلك تكون صابرة معي لاني ما إن كتبتُ شيئا
ألقيه عليهم

طموحاتي : أن أصير جراحة ( لازمتها الشطارة كما تقول أستاذتي ) من جهة وشاعرة من جهة أخرى وطموحات ثانوية...

لا أحب رؤية شخص يتخلى عن شيء طالما تعب من أجله، وأحاول التشجيع قدر المستطاع
.
.

أشكر صديقاتي جوهرة و ايمان وهبة الله لتشجيعهن لي بفتح مدونة
.
.
نلتقي بإذن الله

عدت إليكم مجددا إخواني وأخواتي

جمعة طيبة ومباركة

كيف أحوالكم إن شاء الله بخير؟

صادفتني محاضرة رائعة مؤثرة جدا :

محاضرة أم العفاف رضي الله عنها لفضيلة الشيخ علي بن عبد الخالق القرني حفظه الله

بصراحة أول مرة أستمع لمحاضرة أثرت فيّ لدرجة كبيرة

مُتأكدة أنكم لن تملوا من الاستماع إليها

وهذه نبذة مختصرة وجدتها في أحد المواقع الإسلامية :

نبذة مختصرة :

أم العفاف: إنها لمن الرزية أن يحاول المرء التحدث عن قضية تمس شخصاً بذاته بعد أن تولى

المولى عز و جل بيان الأمر و كشف جوانبه في كتابه المجيد، إلا أن فئة من الزنادقة لا تزال تكرر

ما قاله قدواتهم الأوائل في الكفر و النفاق في حق الصديقة بنت الصديق أم المؤمنين عائشة

بنت أبي بكر رضي الله عنها و عن أبيها، و ليست هذه المحاضرة لبيان فضلها و الذب عنها، فهي

غنية عن ذلك بعد نزول قرآن يتلى في حقها، و لكنها تبرئة لساحتنا إن قيل

أين دفاعكم عن أمكم.


لمن أراد الاستماع إليها :
http://www.youtube.com/watch?v=6X4RHNMH3FU
أو قراءة مباشرة
http://ia600801.us.archive.org/18/it...mo-al3afaf.pdf

برأيي الأولوية للاستماع أحسن

دمتم في حفظ الله ورعايته

سلم عليه وآستقبله أحسن آستقبال, جلس معه وتبادلا أطراف الحديث, من

يراهم يظن أنهم إخوة من أب وأم واحدة, ولما مضى لحال سبيله إلتفت إلى

صديقه وقال له: كم أكره هذا الرجل! ما الذي أتى به هنا!!؟
تعليقي :.
.

.
.
ربما صار عصرنا عصر الضباب لم يعد شيئا واضحا

أم تجاهلا للقيم فقط لما تخفيه قلوبهم

صرت أكره هذا النوع من التعامل، ألا هروب منه ؟

فربما هو فعل نفس الأمر لأن لا حيلة له فقط أن يتصرف مثلهم

ويجري على سيلهم فإن لم يُقدم على ذلك

فإن في نظره قد يخسر تعامله مع الناس

أهلا ومرحبا بكم من جديد

هذه المرة تذكرت بفضل لعبة بالمنتدى موقف محرج حصل لي

حسناً :ذات مرة بعد خروجي من الثانوية لم ياتي الاستاذ لذا خرجت باكرا

لكن المصيبة اني نسيت ما احضرت معي مفتاح البيت وامي كانت تُدرِس

بالمتوسطة لذا كان علي ان اذهب

واحظر مفتاحها وليس لدي مكان اذهب اليه فاقربائي ليس من المدينة

التي نسكنها

اتعلمون ماذا فعلت؟ تراجعت عن ذلك وجلست على سلم عتبة البيت انتظر

احدا يأتي كان موقفا محرجا جدا

(وهل أمشي مسافة طويلة من أجل مفتاح أو أتعب والدتي بإحظاره لي )

ههههههه تحملت كل الحرج الكل رايح وجاي ومستغربين ...

وبعد أكثر من ربع ساعة جات امي وصرت احكي لها شوصار فيني من النهاية لحتى البداية وليس العكس

أكثر المقولات التي تعجبني ولا تزال كذلك :

لن أسمح للبحر أن يسرق مركبي وسأبقى ممسكاً بطرف الحبل رغم العاصفة

اطرح ليت وسوف ولعل وامض كالسيف على كف البطل

أما عن هذه أتذكر أني وضعتها في الصف وتسببت لي بالانزعاج قليلا :

لديل كارنيجي :

افعل ما تريد طالما أنك مدرك تماما أنك على حق

صار الأستاذ يقول رح أحرق المؤسسة (مزاح بلا توقف ) ناهيك عن التلاميذ حدث ولا حرج

صاروا يقولوا كلام ما أعرف من وين جابوه ، وأنا الدخان خارج من أذناي

وظليت أوضح حتى تعبت ...

للحذاء لسان لكنه لا يتكلم
للطاولة أرجل لكنها لا تسير
للقلم ريشة لكنه لا يطير
للساعة عقارب لكنها لا تلسع
للكثير عقول لكنهم لا يفكرون

....كلام قرأته

قصة رائعة قرأتها بعنوان قصة المال الضائع :

يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام! منذ مدة طويلة

دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟

فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له: اذهب، فصل حتى

يطلع الصبح، فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى.

فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن

المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره.

وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة ، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره

، ثم سأله: كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟! فقال الإمام: لأني علمت أن

الشيطان لن يتركك تصلي ، وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك.

مرحبا بكم
اليوم من الملل كنت عم دور بالنت على سمايلات والآن لقيتهم :









.
.
.


.
.
.




شوفوا هي اليست جميييلة :

السلام عليكم

كيف أحوالكم ؟ أرجو أن تكون بأحن الأحوال

غدا لدي رحلة تجول لأول مرة تكون مع صديقاتي جوهرة وهبه الله وايمان

لكن ما خلانا نتشوق لها أن المدينة اللي رايحين لها من اختيارنا نحن

وخططنا لكل شيء من قبل وظلينا نتكلم مع بعض وكل وحدة تقول شو تعمل

وحدة تقول نروحوا لمكان وااااااسع وهادئ وفيه طبيعة خضراء واخرى تقول

نروح لمدينة الملاهي اختلافات كبيرة بس ان شاء الله غدا نحلوها رح نصيروا نطوا

من مكان لمكان حتى يظن الناس اننا مجنونات ....

يتبع في الحلقة القادمة لما نرجع ....