أنادي ہوحشة الليل البارد إشتقت لگ '(

مرت فترة طويــلة ما كتــبت فيها كتابة حرة ، ولي أسباب عديدة لا أود ذكرها كثيرة ، وتعلمون منها ما تعلمون ولا تدركون ما لا تعرفون


ما دفعني للكتابة في هذا اليوم بسبب الشيء الجمــــــــيل الوحيد في هذا الأسبوع الذي يحصل لي
لا أخفي عليكم ، فأنا هذه الأيام أشتعل بحرقة لأسباب كثيرة ، وحتى نومي أصبح مزعج.

غريبة ، كيف شخص قد قطعت التواصل معاه من فترة ، ويمكن شفت بعض ردوده ولكن لم أرد عليه –ياريت يسامحني-


ومع هذا كله أراه الوحيد –تقريباً- هنّأني بالمناسبة الجميلة التي مرت علي في ذلك اليوم ،

وياريته أكتفى بتهنئة عادية ، أهداني بعض الكلمات الجميلة ، وبعض التصاميم التي قام بتصميمها لي ، طلع ما سهل ومخطط للمناسبة من زماآن

الواقع هو ما أهداني أشياء عادية ، أهداني سعادة.. لحضة لحضة ايش أكتب ! والله ما اعرف اكتب عنه ، وما أعرف اواجهه .. يعني ولكم التخيل أني ما ردّيت عليه للحين ، بس طلبت منه ينتظر مني الرد .. وللحين ما أعرف اكتب ..

شكراً ..شكراَ .. شكراً .. جونية وردمعها


المهم بخبركم بقصتي معها هذي


ذات يوم ماطر في أستراليا ، وبنما كنت أمشي بالمظلة تحت المطر، والمظلة تقوطر ماي وقديمة
شفت وحده صغيرونة واقفة فأستراحة الباصات مسكينة مالابسة نعال وناسية مظلتها ، وما تقدر تطلع من الأستراحة

عاد أنا قلت هذي فرصتك ي ولد ، ورحت وكتبت رقم البيت ع اساس كشخة هذاك اليوم ههههههههههه
انزين ورحت ركضت لها وهي مسكينة خافت مني ، ما ألومها وجهي كله طين ولزق جروح
وارمي المظلة وأشرد .. هذا ع اساس الرومنسية البطولية
المهم واختبيت تحت الشجرة جلست أشوفها تركض فالطين وما شلت المظلة . طلعت شيطانة من يوم صغرها ما يردها شي
وهذي البنت ام عقوص هي الي الحين تهنيني كبروا الصغار

بس لحد الحين ماقالت شكراً على المظلة ماعليك أصبري بس


يآخي مستحي منك

بس ياخي على ناقص شي واحد ماشي فلوس؟


شكراً لك