طُهر السماء...●● ||مسابقه ايماءات صوره || ●●

ﭑلسلﭑم عليگم و رحمة ﭑللۿ و برگﭑټۿ
گيف حﭑلگ ﭑخټي ؟؟
ﭑڹ ڜﭑء ﭑللۿ ټمﭑم
سعيڊة لحروفگ ﭑلمخملية ﭑلﭵميلة
و ټعﭑبيرگ ﭑلرﭑئعة ، ﭵميلﭑ ﭵڊﭑ گوب ﭑلڦۿوة ﭑلمر و ﭑلگعگة ﭑلحلوى ، و ﭵميلة لوحة ڗخﭑټ ﭑلمطر ،
ټمڹيﭑټي لگ بﭑلټوفيڦ
سلﭑمي لگ

للجميع ♥
على ردودكم الرائعة ... لكم جزيل الشكر
دمتم بود أعزائي

لقد عدت , ,

عذرا على الغياب , ,

ماشاء الله موضوع جميل

المقطع الأول :

وااااو واقعي بشده , , لمست فيه نكهة أغاثا , ,

وصف جميل , , مليء برائحة القهوة وكثير من زحمة العمل

"كم أتمنى حين اكتظاظي أن تدوم هذه اللحظات
أكثر فتعيد إلي اتزاني فيستقر شيء بداخلي أنهكه
تسارع العالم ... فهذا النعيم بحد ذاته
... سكينة، فنجان قهوتي وليلة ماطرة"

عشت لحظة الإكتظاظ تلك , , حين يمثل المطر بوابة الهروب

والتمتع بمنظره , , والامتلاء به , , ونسيان كل شيء دونه

,,

التناقض ,, بين الطفلة والمرأة

المقطع الأول تذكر فيه أن القهوة تكسر غطرسة الكعكة ليطغى طعم القهوة

أما الثاني : يقر على أن الأمر الأول ماهو الا شكليات , , ليقر "المرأة" ويطمر الطفلة

"فذاك الشيء بداخلي يأبى
أن يلبي دعوة المطر بهدوء مثلما يأبى فمي استساغة القهوة المرة"

, ,

"فالنعيم هو... مطر يضخ فينا لونًا أصفرًا... بعدما شحُب من الداخل لوننا"

نهاية رائعة , , تخلص مايتركه المطر فينا . .

,,

أحب طريقتك في الكتابه يا جميلة . .

موضوع جميل وطرح رائع , , تقبلي مروري

وردي المتواضع , ,

كيف حالك أخي الغالي ؟ أن شاء الله تكون بخير ؟
أتقدم بخالص شكري إلى هـذه الانامل الذهبيه
وإلى جمال ما سطرته مــــن كلماتاً مذهله
تُظهرُ حُبكَ للمطر , فما أجمل كــــلماتكَ
أرجوا أن تضل تنورنا بمثل هذا الابداع
كما أرجوا أن تقبل مروري البسيط

---

التعديل الأخير تم بواسطة حلم القمر ; 08-31-2016 الساعة 05:43 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cp0

السلام عليكم،

أنيقة جدًا .. القصة لطيفة وجميلة

والتصميم زادها كلها على بعض حلاوة

مزيج مميز منك

باك من جديد!

قرأت قصتك مرة أخرى وأنا جازمٌ أن أكتب ردًا
تستحقينه!
وربما تعليقك عليّ، ثم رغبتك في التطور والنقد كانت دوافع اساسية
على العموم لن اسهب في الاسباب ..
سأدخل في الصلب
القصة جميلة!
لكن اتعلمين، انت قتلتها تماما
فالقصة بشكل عام مبنية على التناقض،
حالتك .. في الطفولة والكبر (او تخيلك بأنك ستصبحين مثل تلك المرأة، فالربط كان مبهمًا)
وحالتك قبل المطر وبعده
وكيف أن كسرت هتان الاثنتان توقعاتك!
ولكنك انتقلتي بين وصفين وجعلتي القارئ في حيرة
فدائما هو يحتاج لدفعة تربطه بين الاحداث
فأنت لا تكتبين لنفسك أولا وأخيرًا
على العموم من الحلول المحتملة لهذا ان تطيلي
كان تطيلي من عبارات الوصل!
لأجعل لك الصورة واضحة سأضرب لك مثالا، لبداية محتملة للمقطع الثاني

" تمرّ الأيام الاعتيادية حتى اليوم الذي يتساقط فيه المطر،
كنت أظن أني سأدع طفولتي يومًا،
أني سأبقى تلك الآنسة التي تتأمل المطر من البعيد،
كلوحة جميلة براقة ليس إلا!
ولكني لا زلت بين كفّيه طفلة صغيرة، تركض فرحة وبهجة..... الخ"
**
النقاط من علامات الترقيم، وهي تستخدم لاستبدال الكلام المحذوف
احيانا أراكِ تستخدمينها لتعبير عن الفرق بين الجملتين ولا أحبذ هذا
عند البداية مثلا،
كنت تستطيع أن تقولي بعد أسألتك:

"هل تريدين كوبًا آخرًا؟" .. لم اظن يومًا أن سأجيب على هذا السؤال بـ"لا"،
سرحت قليلًا في بحر الخيال قبل أن تقاطعني ممتعضة من هذا "سيدتي!"
^طبعًا هذا اقتراح ولكل كاتب اسلوبه الذي يستخدمه في الكتابة

بالتوفيق لك عمومًا

السلام عليگم ۋرحـمـﮧ اللـﮧ ۋبرگاٺـﮧ

گيفگ اخٺي Sarah.b ؟؟ ان شاء اللـﮧ ٺمام

گلماٺگ جميلـﮧ بجـد اعجبني ٺفسير اللۋن الاصفر بگلامگ گۋيس نضع گلام اللـﮧ

نصب اعيننا حـٺےٰ بالاشياء البسيطـﮧ بحـياٺنا من گٺابـﮧ ۋامۋرنا الي نفعلها بالحـياه مهما گانٺ

اعجبني ۋصفگ بانـﮧ لايمگن للمرء مقاومـﮧ المطر مهما گان انا من هالنۋع

الي مسٺحـيل يجـي مطر ۋما اخرج فيـﮧ لانـﮧ بجد شي جـميل يبعث السعاده

وينسي المرء همۋمـﮧ ۋ احـزانـﮧ ۋگل ما يشغل ٺفگيره من امۋر الحـياه المزعجـﮧ

اعجـبني ايضا ٺعبيرگ عن القهۋه ۋالگيگ فمن منا لا يعشق القهوه ۋالگيگ

ع گل المۋضوع گلـﮧ ع بعضـﮧ جميل بجد ۋما انسےٰ الٺصميم مرره گيوٺ عجبني

زاد المۋضۋع جـمال وگياٺـﮧ واعطاه ميزه خاصـﮧ فيـﮧ غير انـﮧ معبر للگلام بشگل گبير

نقص الموضۋع قليل من الٺنسيق لگنـﮧ هگذا ايضا جميل لا اقۋل عگس ذلگ

ع گل اراگ في مۋاضيع اخرى اجمل وافضل ۋامٺع في السرد باذن اللـﮧ

دمٺي بود ۋفي حـفظ الرحـمن وامانٺـﮧ عزيزٺي الغاليـﮧ ..