تذكرني !
تابعنا على
Bleach منتديات العاشق
قسم الأدب العربي و العالمي هو للمنقول من الشعر والنثر، والقصص والروايات مع الالتزام بشروط النقل الموضحة بموضوع القوانين

  #1  
قديم 11-19-2010, 05:36 AM
الصورة الرمزية Ḿooŋ light  
رقـم العضويــة: 71413
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 2,964
نقـــاط الخبـرة: 440
Twitter : Twitter
Formspring : Formspring
افتراضي قصص ألف ليلة وليلة ( الليلة الخامسة )




الســ،،،ـــلام عليكم أعزائي العشـــــاق

كثرت ظــــ،،،ــــروفي ومــ،،،ـــشاغلي

فأرجو أن تعذروني إن طال إنتظاركم ^^"

كــ،،،ــل عــ،،،ـام وأنتـ،،،ـم بخيـ،،،ــر

عيد سعيد ( أتمنى أن تكونو قضيتم أجمل الأوقات)

إليكم الـ،،،ـــليلة الخامسة من القصص

الخيالية والتاريخية (ألف ليلة وليلة)



اترككم مع الاحداث عندما كانت الجميلة

شهرزاد مـ،،،ــلكة الحسن والجمــ،،،ــال


تتم قصتها على أختها دنيازاد وشهريار الملك الجبار




قصة الملك يونان والحكيم رويان


وفي الليلة الخامسة قالت:
بلغني أيها
الملك السعيد أن الملك يونان قال لوزيره أنت داخلك

الحسد من أجل هذا
الحكيم فتريد أن أقتله وبعد ذلك أندم كما ندم السندباد على قتل البازي.

فقال
الوزير: وكيف كان ذلك؟ فقال الملك: (ذكر أنه كان ملك ملوك الفرس يحب الفرجة

والتنزه والصيد والقنص وكان له بازي رباه ولا يفارقه ليلًا ولا نهارًا ويبيت طوال الليل

حامله على يده وإذا طلع إلى الصيد يأخذه معه وهو عامل له طاسة من الذهب معلقة في

رقبته يسقيه منها
.

فبينما الملك جالس وإذا بالوكيل على طير الصيد يقول: يا ملك الزمان هذا أوان الخروج

إلى الصيد، فاستعد الملك للخروج وأخذ البازي على يده وساروا إلى أن وصلوا إلى واد

ونصبوا شبكة الصيد إذا بغزالة وقعت في تلك الشبكة فقال الملك: كل من فاتت الغزالة من

جهته قتلته، فضيقوا عليها حلقة الصيد وإذا بالغزالة أقبلت على الملك وشبت على رجليها

وحطت يديها على صدرها كأنها تقبل الأرض للملك فطأطأ الملك للغزالة ففرت من فوق

دماغه وراحت إلى البر
.


فالتفت الملك إلى المعسكر فرآهم يتغامزون عليه، فقال: يا وزيري ماذا يقول العساكر

فقال : يقولون إنك قلت كل من فاتت الغزالة من جهته يقتل فقال الملك: وحياة رأسي

لأتبعنها حتى أجيء بها، ثم طلع الملك في أثر الغزالة ولم يزل وراءها وصار البازي

يلطشها على عينها إلى أن أعماها ودوخها فسحب الملك دبوسًا وضربها فقلبها ونزل

فذبحها وسلخها وعلقها في قربوس السرج. وكانت ساعة حر وكان المكان قفرًا لم يوجد

فيه ماء فعطش الملك وعطش الحصان
.

فالتفت الملك فرأى شجرة ينزل منها ماء مثل السمن، وكان الملك لابسًا في كفه جلدًا فأخذ

الطاسة في قبة البازي وملأها من ذلك الماء ووضع الماء قدامه وإذا بالبازي لطش الطاسة
فقلبها، فأخذ الملك الطاسة ثانياً، وملأها وظن أن البازي عطشان فوضعها قدامه فلطشها

ثانيًا وقلبها فغضب الملك من البازي وأخذ الطاسة ثالثًا وقدمها للحصان فقلبها البازي

بجناحه فقال الملك الله يخيبك يا أشأم الطيور وأحرمتني من الشرب وأحرمت نفسك

وأحرمت الحصان ثم ضرب البازي بالسيف فرمى أجنحته
.

فصار البازي يقيم رأسه ويقول بالإشارة انظر الذي فوق الشجرة فرفع الملك عينه فرأى

فوق الشجرة حية والذي يسيل سمها فندم الملك على قص أجنحة البازي ثم قام وركب

حصانه وسار ومعه الغزالة حتى وصل الملك على الكرسي والبازي على يده فشهق

البازي ومات فصاح الملك حزنًا وأسفًا على قتل البازي، حيث خلصه من الهلاك، هذا ما

كان من حديث الملك السندباد)
.

فلما سمع
الوزير كلام اللمك يونان قال له : أيها الملك العظيم الشأن وما الذي فعلته من

الضرورة ورأيت منه سوء إنما فعل معك هذا شفقة عليك وستعلم صحة ذلك فإن قبلت

مني نجوت وإلا هلكت كما هلك وزير كان احتال على ابن ملك من الملوك، وقال :
(كان

لذلك الملك ولد مولع بالصيد والقنص وكان له وزيراً، فأمر الملك ذلك الوزير أن يكون مع

ابنه أينما توجه فخرج يومًا من الأيام، إلى الصيد والقنص وخرج معه وزير أبيه فسارا

جميعًا فنظر إلى وحش كبير فقال الوزير لابن الملك دونك هذا الوحش فاطلبه فقصده ابن

الملك، حتى غاب عن العين وغاب عنه الوحش في البرية، وتحير ابن الملك فلم يعرف

أين يذهب وإذا بجارية على رأس الطريق وهي تبكي فقال لها ابن الملك من أنت: قال

بنت ملك من ملوك الهند وكنت في البرية فأدركني النعاس، فوقعت من فوق الدابة ولم

أعلم بنفسي فصرت حائرة
.

فلما سمع ابن الملك كلامها رق لحالها وحملها على ظهر جابته وأردفها وسار حتى مر

بجزيرة فقالت له الجارية: يا سيد أريد أن أزيل ضرورة فأنزلها إلى الجزيرة ثم تعوقت

فاستبطأها فدخل خلفها وهي لا تعلم به، فإذا هي غولة وهي تقول لأولادها يا أولادي قد

أتيتكم اليوم بغلام سمين فقالوا لها أتينا به يا أمنا نأكله في بطوننا
.

فلما سمع ابن الملك كلامهم أيقن بالهلاك وارتعد فرائضه وخشي على نفسه ورجع

فخرجت الغولة فرأته كالخائف الوجل وهو يرتعد فقالت له: ما بالك خائفاً، فقال لها أن لي

عدواً، وأنا خائف منه فقالت الغولة إنك تقول أنا ابن الملك قال لها نعم، قالت له مالك لا

تعطي عدوك شيئًا من المال، فترضيه به، فقال لها أنه لا يرضى بمال ولا يرضى إلا

بالروح وأنا خائف منه، وأنا رجل مظلوم فقالت له: إن كنت مظلومًا كما تزعم فاستعن

بالله عليه بأنه يكفيك شره وشر جميع ما تخافه
.

فرفع ابن الملك رأسه إلى السماء وقال: يا من يجيب دعوة المضطر، إذا دعاه ويكشف

السوء انصرني على عدوي واصرفه عني، إنك على ما تشاء قدير فلما سمعت الغولة

دعاءه، انصرفت عنه وانصرف ابن الملك إلى أبيه، وحدثه بحديث الوزير وأنت أيها

الملك متى آمنت لهذا الحكيم قتلك أقبح القتلات، وإن كنت أحسنت إليه وقربته منك فإنه

يدبر في هلاكك، أما ترى أنه أبراك من المرض من ظاهر الجسد بشيء أمسكته بيدك، فلا

تأمن أن يهلكك بشيء تمسكه أيضاً)
.

فقال
الملك يونان : صدقت فقد يكون كما ذكرت أيها الوزير الناصح، فلعل هذا الحكيم أتى

جاسوسًا في طلب هلاكي، وإذا كان أبرأني بشيء أمسكته بيدي فإنه يقدر أن يهلكني

بشيء أشمه، ثم إن
الملك يونان قال لوزيره : أيها الوزير كيف العمل فيه، فقال له

الوزير
: أرسل إليه في هذا الوقت واطلبه، فإن حضر فاضرب عنقه فتكفي شره وتستريح

منه واغدر به قبل أن يغدر بك، فقال
الملك يونان صدقت أيها الوزير ثم إن الملك أرسل

إلى
الحكيم، فحضر وهو فرحان ولا يعلم ما قدره الرحمن كما قال بعضهم في المعنى:


يا خائفًا من دهره كن آمــــناً وكل الأمور إلى الذي بسط الثرى
إن المـــــــقدر كان لا يمحى ولك الأمــــــان من الذي ما قدرا


وأنشد
الحكيم مخاطبًا قول الشاعر:


إذا لم أقم يومًا لحقك بالشـكر فقل لي إن أعددت نظمي معا لنثر
لقد جددت لي قبــل السؤال بأنعم أتتني بلا مطل لــديك ولا عذر
فمالي لا أعطي ثنــــــاءك حقه وأثني على علياك السر والجهر
سأشكر ما أوليتني من صنائع يخف لها فمي وإن أثقلت ظهري


فلما حضر
الحكيم رويان قال له الملك : أتعلم لماذا أحضرتك، فقال الحكيم: لا يعلم الغيب

إلا الله تعالى، فقال له
الملك: أحضرتك لأقتلك وأعدمك روحك، فتعجب الحكيم رويان من

تلك المقالة غاية العجب، وقال أيها
الملك لماذا تقتلني؟ وأي ذنب بدا مني فقال له الملك:

قد قيل لي إنك جاسوس وقد أتيت لتقتلني وها أنا أقتلك قبل أن تقتلني ثم إن
الملك صاح

على السياف، وقال له اضرب رقبة هذا الغدار، وأرحنا من شره، فقال
الحكيم أبقني يبقيك

الله ولا تقتلني يقتلك الله، ثم أنه كرر عليه القول مثلما قلت لك أيها
العفريت وأنت لا

تدعي بل تريد قتلي فقال
الملك يونان للحكيم رويان، إني لا آمن إلا أن أقتلك فإنك برأتني

بشيء أمسكته بيدي فلا آمن أن تقتلني بشيء أشمه أو غير ذلك فقال
الحكيم أيها الملك

أهذا جزائي منك، تقابل المليح بالقبيح فقال
الملك: لا بد من قتلك من غير مهلة فلما تحقق

الحكيم
أن الملك قاتله لا محالة بكى وتأسف على ما صنع من الجميل مع غير أهله، كما

قيل في المعنى
:


ميمونة من سمـــــــــات العقل عارية لكن أبوها من الألباب قد خلقا
لم يمش من يابس يـــومًا ولا وحل إلا بنـــــــــــور هداه تقى الزلقا


بعد ذلك تقدم السياف وغمي عينيه وشهر سيفه وقال إئذن و
الحكيم يبكي ويقول للملك:

أبقني يبقيك الله ولا تقتلني يقتلك الله، وأنشد قول الشاعر
:


نصحــــت فلم أفلح وغشــــوا فأفلحوا فأوقعني نصـــحي بدار هـــــوان
فإن عشت فلم أنصح وإن مت فانع لي ذوي النصح من بعدي بك لسان


ثم إن
الحكيم قال للملك أيكون هذا جزائي منك، فتجازيني مجازاة التمساح قال الملك: وما

حكاية التمساح، فقال
الحكيم لا يمكنني أن أقولها، وأنا في هذا الحال فبالله عليك أبقني

يبقيك الله، ثم إن
الحكيم بكى بكاء شديدًا فقام بعض خواص الملك وقال أيها الملك هب لنا

دم هذا
الحكيم، لأننا ما رأيناه فعل معك ذنبًا إلا أبراك من مرضك الذي أعيا الأطباء والحكماء.

فقال لهم
الملك لم تعرفوا سبب قتلي لهذا الحكيم وذلك لأني إن أبقيته فأنا هالك لا محالة

ومن أبرأني من المرض الذي كان بي بشيء أمسكته بيدي فيمكنه أن يقتلني بشيء

أشمه، فأنا أخاف أن يقتلني ويأخذ علي جعالة لأنه ربما كان جاسوسًا وما جاء إلا ليقتلني

فلا بد من قتله وبعد ذلك آمن على نفسي فقال
الحكيم أبقني يبقيك الله ولا تقتلني يقتلك الله.

فلما تحقق
الحكيم أيها العفريت أن الملك قاتله لا محالة قال له أيها الملك إن كان ولا بد

من قتلي فأمهلني حتى أنزل إلى داري فأخلص نفسي وأوصي أهلي وجيراني أن يدفنوني

وأهب كتب الطب وعندي كتاب خاص الخاص أهبه لك هدية تدخره في خزانتك، فقال


الملك
للحكيم وما هذا الكتاب قال: فيه شيء لا يحصى وأقل ما فيه من الأسرار إذا قطعت

رأسي وفتحته وعددت ثلاث ورقات ثم تقرأ ثلاث أسطر من الصحيفة التي على يسارك

فإن الرأس تكلمك وتجاوبك عن جميع ما سألتها عنه
.

فتعجب
الملك غاية العجب واهتز من الطرب وقال له أيها الحكيم: وهل إذا قطعت رأسك

تكلمت فقال نعم أيها
الملك وهذا أمر عجيب، ثم أن الملك أرسله مع المحافظة عليه، فنزل

الحكيم
إلى داره وقضى أشغاله في ذلك اليوم وفي اليوم الثاني طلع الحكيم إلى الديوان

وطلعت الأمراء والوزراء والحجاب والنواب وأرباب الدولة جميعًا وصار الديوان كزهر

البستان وإذا
بالحكيم دخل الديوان، ووقف قدام الملك ومعه كتاب عتيق ومكحلة فيها

ذرور، وجلس وقال آتوني بطبق، فأتوه بطبق وكتب فيه الذرور وفرشه وقال: أيها
الملك

خذ هذا الكتاب ولا تعمل به، حتى تقطع رأسي فإذا قطعتها فاجعلها في ذلك الطبق وأمر

بكبسها على ذلك الذرور فإذا فعلت ذلك فإن دمها ينقطع، ثم افتح الكتاب ففتحه
الملك

فوجده ملصوقًا فحط إصبعه في فمه وبله بريقه وفتح أول ورقة والثانية والثالثة والورق

ما ينفتح إلا بجهد، ففتح
الملك ست ورقات ونظر فيها فلم يجد كتابة فقال الملك: أيها

الحكيم
ما فيه شيء مكتوب فقال الحكيم قلب زيادة على ذلك فقلب فيه زيادة فلم يكن إلا

قليلًا من الزمان حتى سرى فيه السم لوقته وساعته فإن الكتاب كان مسمومًا فعند ذلك

تزحزح
الملك وصاح وقد قال: سرى في السم، فأنشد الحكيم رويان يقول:


تحكموا فاستطـــــالوا في حكومتهم وعن قليل كان الحكم لم يكن
لو أنصفوا أنصفوا لكن بغوا فبغى عليهم الدهر بالآفات والمحن
وأصبحوا ولسان الحــال يشدهم هذا بذاك ولا عتب على الزمن


فلما فرغ
رويان الحكيم من كلامه سقط الملك ميتًا لوقته، فاعلم أيها العفريت أن الملك

يونان
لو أبقى الحكيم رويان لأبقاه الله، ولكن أبى وطلب قتله فقتله الله وأنت أيها

العفريت
لو أبقيتني لأبقاك الله. وأدرك شهرزاد الصباح فسكتت عن الكلام المباح، فقالت

لها أختها
دنيازاد: ما أحلى حديثك فقالت: وأين هذا مما أحدثكم به الليلة القابلة إن عشت

وأبقاني
الملك، وباتوا الليلة في نعيم وسرور إلى الصباح، ثم أطلع الملك إلى الديوان ولما

انفض الديوان دخل قصره واجتمع بأهله
.







رد مع اقتباس
قديم 11-19-2010, 08:14 PM   #2
г!ภςє ๏Ŧ ђєคгtรק
 
الصورة الرمزية รкค๔เ
رقـم العضويــة: 38115
تاريخ التسجيل: Mar 2010
العـــــــــــمــر: 32
الجنس:
المشـــاركـات: 4,999
نقـــاط الخبـرة: 17

افتراضي رد: قصص ألف ليلة وليلة ( الليلة الخامسة )

السلامــ عليكمـ ...

أخباركـ اختيـ ...

انـ شاء الله تمامـ ...

صراحة ... جزء غاية فيـ الإبداعـ ...

يثبتـ ... الى نزولـ الجزء اللذيـ يليهـ ...

تقبليـ مروريـ المتواضعـ ...

&&&

تحياتيـ ...

&...skadi...&
รкค๔เ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-22-2010, 02:37 PM   #3
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية Ḿooŋ light
رقـم العضويــة: 71413
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 2,964
نقـــاط الخبـرة: 440
Twitter : Twitter
Formspring : Formspring

افتراضي رد: قصص ألف ليلة وليلة ( الليلة الخامسة )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &...skadi...& مشاهدة المشاركة
السلامــ عليكمـ ...

أخباركـ اختيـ ...

انـ شاء الله تمامـ ...

صراحة ... جزء غاية فيـ الإبداعـ ...

يثبتـ ... الى نزولـ الجزء اللذيـ يليهـ ...

تقبليـ مروريـ المتواضعـ ...

&&&

تحياتيـ ...

&...skadi...&

وعليكم السلام أخـــــــــي

أنا بخير والحمدلله

الله يقدرني أفيد وأستفيد ^^

ومشكور على التثبيت

سلمت يداك

تحيــــ^ـ^ـــاتي

Ḿooŋ light غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع قصص ألف ليلة وليلة ( الليلة الخامسة ):
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصص ألف ليلة وليلة Ḿooŋ light قسم الأدب العربي و العالمي 60 06-16-2011 09:27 PM
قصص ألف ليلة وليلة ( الليلة الرابعة ) Ḿooŋ light قسم الأدب العربي و العالمي 7 11-25-2010 07:46 PM
قصص ألف ليلة وليلة (الليلة الثانية) Ḿooŋ light قسم الأدب العربي و العالمي 8 11-19-2010 07:03 AM
قصص ألف ليلة وليلة (الليلة الثالثة) Ḿooŋ light قسم الأدب العربي و العالمي 2 11-05-2010 11:53 AM
قصص ألف ليلة وليلة (الليلة الأولى) Ḿooŋ light قسم الأدب العربي و العالمي 0 10-21-2010 04:56 PM

الساعة الآن 08:01 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity