عذراً سوريا :

ولله كريم ولله الله ايكون ابعون السوريين
شكرآ على اهتمامك

-

كنت حآبه أنزل كم مقطع قبل أنآم لكن بكل صرآحة كآنت المقآطع اللي شفتهآ بشعة جداً بشكل أقسم بالله أنه لآ يُطآق !

لكن أدعُوكم قبل أن أنام .. أن تخصصوآ لهم دعوة من قلبوبكُم .. فهم لا يستطيعون النوم مثلنآ !


رحمتك يآرب ...

كرامة العرب وشهامتهم تقتصر على إعانة الدول المنكوبة , وإن كانت غير مسلمة .. وهذا عظيم بما يرونه
وإني لا أرى نكبة أعظم من نكبة أهل سوريا الذين لا يروون أمامهم سوى جزاراً نائماً في قصره وأبواٌب موصده عليهم ودماءً متناثرة .. وتقتصر ردود أفعال العرب بسحب السفراء من دولتهم وطرد السفراء من دولهم .. وهل هذا أعظم ما يُقدم من المسلمين لإخوة لنا مُسلمُون قبل ان نتفق في مبدأ العروبة ؟
" لقد أسمعت لو ناديت حياً "
رحِمة الله على كُل شهيد وصبر أهل من كان لهم فقيد , ونصرهم بإذن الله على من طغى وعاث في الأرضِ فساداً .. آمين يارب

بارك الله فيكم على هذا الموضوع .. ففيه من المواساة اليسير

أشكرك أخي هتلر وأختي غموض على مشاركتكما ودعمكما

يا الله مالنا غيرك يا الله

أولاً أحب أن أقول قد لا يسمح المنتدى بالمساس بسيادة أو سلطة

أقول لهم هنا لم يعد لبشار وأزلامه أحقيتة بهما كما لم يكن لهم أحقية أصلاً .. وقد أكدت هذا الجامعة العربية والأمم المتحدة

ثانياً جرائمهم بدأت من فسادهم وقمعهم لحقنا في التعبير ... لحقنا بالمطالبة بالإصلاح

وكل ما يزعمه من إصلاح ... لم يزيد في البلاد إلا فساداً .... وهذا مثال عن شنيع ما يسميه إصلاحات

أصدر قرار إعفاء عن من ؟ ... عن تجار المخدرات و أبناء العشائر القاتلة ليكسبهم في صفه جنداً ضد شعبه .. وسلّحهم

حين كان الشعب يطالب بالحرية لمعتقلي الرأي .... لمن لا يعلم في سورية سجن يدعى سجن الرأي

لم يكتفي بالقمع والقتل والضرب والأسر ... وما أدراك ما يمارس من تعذيب داخل المعتقلات

بل تعدى ذلك بإتهام المظاهرين بالعملاء والمخربين والإرهابيين المسلحين السلفيين .... وقذف في أعراضهم

غطاءً لأفعاله ... الله ينتقم منه ومن كل شبيح مثله

إخوتي إن النصر لقريب ... وموتانا شهداء بالجنة بإذن الله وموتاهم في نار جهنم بإذن الله

لن يهرب بشار بل بإذن الله سيموت على أيدي أعوانه كما ورد في رؤيا لرجل صالح .. ربي عجل مصرعه يا قدير

حمص في اليوم السابع من ما يسميه الحسم ضد العصابات المسلحة ... أطفال خدج يموتون جراء إنقطاع الكهرباء

وعائلات تهدم بيوتهم فوقهم ... وهم بوقاحتهم -الشبيحة- يعلنون |إنشقاقهم عن عبادة الله واتجاههم لعبادة بشار"

وهذا ما حاول شيخ النظام البوطي تعذيره بأن العبادة شكل من أشكال المحبة ... لا سامحك الله

سئمنا المماطالات والمهل التي قدمها العالم له والجامعة العربية التي خزلتنا ... فلا تجعلوها تمثلكم

ولا تنسونا من دعائكم... فليس لنا إلا الله .... وبارك الله فيكم

اللهم فك قيد أسرانا وأسرى المسلمين وردهم إلى أهلهم سالمين اللهم من آذاهم فآذه ومن عاداهم فعاده لا شريك لك ... اللهم عليك ببشار وحزبه ونظامه وشبيحته وجيشه وكل من والاه وناصره على باطل بكلمة أو بفعل

اللهم شتت شملهم وفرق صفوفهم وزلزل الأرض تحت أقدامهم وافتنهم ببعضهم اللهم واقصم شوكتهم ولا تسلطتهم على أحد من عبادك يا أرحم الراحمين الله أذهب حولك وقوتك منهم ... اللهم وانصر المستضعفين في الأرض

وأقم عدك وشرعتك فيها يا من حرمت الظلم على نفسك يا الله يا الله يا رحمن يا رحيم

والحمد لله رب العالمين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غمـــgض

لآ حول ولآ قوّه الا بآلله ..!

لآ أستبعد أي شيء على نظآم طآئفي يكرهـ آلسوريين بشكل والله أنه يستحيل الوصف . . !

لكن فوق كل قوي اللي أقوى منه وهو " الله " سبحآنه وتعآلى , اسأل الله ان يجعل كيدهم في نحرهم ,

وان يجعّل تدبيرهم في قصف دمشق وقتل الأحرآر تدميراً عليهم يآقدير يآعزيز يآرب العآلمين .

دعوآتكم تكفون .

بسم الله الرحمن الرحيم

شيء طبيعي هذه المجازر الطائفية التي كان يقوم بها النظام منذ عهد الهالك حافظ الأسد ...

اللهم آمين ، اللهم آمين.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســـهم الجنون

بالفعــل أنـت هتلـر ...


+1

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســـهم الجنون

اللهــم زلزل بشار ومن معه عاجلاً غير أجل

اللهم أنصر سوريــا اللهم ثبت أقدامهم . . .

اللــهــــم أهلــك الشبيحــه وبشار ومـن عاونــه ....



" أميــن "



ودي ..

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم آمين يا رب العالمين.

بسم الله الرحمن الرحيم

الأقنعة يستمر سقوطها ، الحمدلله ..

انفضاح زيف محور الممانعة

من بركات الثورة السورية انفضاح محور الممانعة وبيان زيفه وكذبه للجميع، هذا المحور الذي طالما سرق عقول أبناء الأمة بالشعارات البراقة والخلابة كالمقاومة والوحدة والوطنية والعروبة وغيرها، فلما جاءت الثورة تكشفت الحقائق وظهرت حقيقة هذه الشعارات وأنها كانت صنارة لصيد المغفلين والطيبين.

فرغم دعوى المقاومة إلا أن ما استهلكته قوات الأسد ضد الشعب السوري البطل من قنابل وذخائر لو وجه بعضه ضد إسرائيل لتحرر الجولان قطعاً وساهم في تحرير فلسطين!!

لكن لأن الحقيقة مهما غابت وأخفيت لا بد أن تظهر وتكشف خيانة حزب البعث وقادته العلويين في تسليم الجولان لإسرائيل، فقد جاءت تصريحات القادة السوريين والإسرائيليين كرامي مخلوف وعاموس جلعاد تكشف عن الارتباط الوثيق بين الطرفين وأنهما في الحقيقة طرفان متساندان وليسا متخاصمين إلا في شاشات الإعلام، وإلا في وقت الضيق والحاجة فإن إسرائيل لن تترد في دعم جارها النظام السوري فتسمح له بتحريك الدبابات والطائرات لقصف الشعب في حماة ودرعا حتى يحل مشاكله!!

ولم يتردد الحاخامات في الدعاء والابتهال بحفظ جارهم البار الذي يقود الممانعة عبر إغلاق الحدود أمام المقاومين من 40 سنة، ولا يطالب بأراضيه المحتلة، ويطمئن شعبه دوماً بأن حق الرد على الاعتداءات الإسرائيلية مكفول وقادم حين تنضج الظروف التي من 40 سنة وهي قيد الدراسة!!

أما دعوى الوحدة والوطنية فهي ترفع فقط في وجه الشعب حين يستنجد بجيرانه وأشقائه والعالم لحمايته من القتل والاغتصاب والاعتقال، لكن أن تسلم سوريا للروس طيلة 40 سنة لإقامة القواعد العسكرية وسلب الثروات الوطنية مما رتب على سوريا ديونا لروسيا بلغت 13 ملياراً!!

وشعار الوحدة والوطنية يرفع في وجه الشعب حين يطالب بكرامته وحريته وحقه في نظام جديد لا يرهن سوريا لمصلحة الملالي الإيرانيين، مما حول سوريا لمزرعة لإيران وحزب الله، فانتشرت الأضرحة والمقامات والحوزات الشيعية بدعم وتسهيل من النظام السوري، في حرب صريحة ومفتوحة على هوية الشعب السوري.

وشعار الوحدة والوطنية ورفض التدخل الأجنبي يرفع فقط في وجه الشعب السوري الباحث عن نجاته وخلاصه من عصابة القتلة المجرمين الذين يحكمونه من 40 سنة، أما أن يستعين النظام بالخبراء والجنود الشيعة من الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني وميليشا جيش المهدي العراقي فلا يعد تدخلاً أجنبياً؟ ومثله وصول السفن الروسية الحربية لميناء طرطوس يوم 12/11/2011 لا يعد تدخلاً أجنبياً؟؟ فضلاً عن وجود القواعد العسكرية الروسية في سوريا!!

فالتدخل الأجنبي الذي يندد به النظام السوري وأذنابه من البعثيين واليساريين والقوميين ويندد به النظام الإيراني وأذنابه كحزب الله وجيش المهدي والمالكي والجلبي، هو التدخل الذي يقوض سلطتهم ومصالحهم، أما التدخل الأجنبي الذي يتوافق معهم فلا حرج فيه ولا مضرة منه مثل مشاركة (المناضل والرفيق حافظ الأسد) في التحالف الدولي بقيادة الشيطان الأكبر (أمريكا) سنة 1990، ومشاركة الولي الفقيه ونظامه في دعم التدخل والاحتلال الأجنبي لأفغانستان والعراق سنتي 2001 و 2003، وانصياع حزب الله وجيش المهدي لمهادنة هذا التدخل الأجنبي الذي باركه الولي الفقيه وغابت عنه أي فتوى شيعية بالمقاومة والجهاد!!

أما شعار العروبة الذي يتفاخرون به على الآخرين، فقد كان التطبيق العملي له بالاصطفاف مع النظام الإيراني الفارسي ضد شقيقهم في البعثية والعروبة النظام العراقي، هذا النظام الفارسي الذي أعلى من اللغة الفارسية والتاريخ الفارسي على الإسلام والعروبة في دستوره وهو يرفع عنوان الجمهورية الإسلامية!!

والمتأمل اليوم في حلفاء نظام الأسد يجد أنهم مجموعة من المجرمين الوالغين في دماء المسلمين والأبرياء في كل مكان، فروسيا هي أكبر دولة محتلة لبلاد وأراض إسلامية، كما أنها سفكت من دماء المسلمين مئات الملايين عبر تاريخها، ويكفيها خزيا وعاراً أنه حين تكشف الحقائق عن جرائمها في الشيشان اليوم سيقف العالم مذهولاً من حجم المأساة ومن حجم التعتيم في عصر الإعلام المفتوح - زعموا - !!

أما الصين فهي تنافس شقيقتها الكبرى روسيا في كل شيء فلذلك فإنها لا تتوقف عن قتل المسلمين في تركستان وغيرها لترفع من رصيدها الذي يبلغ أيضاً مئات الملايين من القتلى، وأنصح القارئ بالرجوع لكتاب "قتلوا من المسلمين مئات الملايين" للأستاذ محمود عبد الرؤوف القاسم – رحمه الله – ليعرف بشاعة وقذارة هؤلاء الحلفاء.

وهذه المواقف وغيرها أدرك منها العقلاء مبكراً مقدار النفاق والخداع الذي ينطوي عليه هاذان النظامان السوري العلماني والإيراني الديني، ولكن كثيراً من الطيبين تعاموا عن هذه الإشارات الصارخة والعلامات الواضحة وانساقوا خلف الشعارات البراقة والعواطف الجياشة، فانحازوا لإيران ضد العراق، ومن ثم انحازوا لسوريا ومجدوها وتغاضوا عن دمهم المسفوك في تدمر وحماة وغيرها، ورفضوا نصح إخوانهم لهم بأن هؤلاء طائفيون وحاقدون ولا عهد لهم ولا ذمة، لكنهم أصمّوا آذانهم واستغشوا ثيابهم، حتى لطمتهم الأحداث على وجوههم فأصبحوا يصيحون: خدعتمونا وكذبتم علينا!!

وصدق الحسن البصري رحمه الله حين قال: "العالِم يرى الفتنة وهي مقبلة، والناس لا يرونها إلا وهي مدبرة ".

ولذلك يجب أن نتعلم للمستقبل أن نركز على العقائد والأفكار لا الشعارات والعواطف الزائفة، "حتى لا نلدغ من جحر واحد مرتين" كما أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم.



===========================================
المصدر :

مجلة الراصد - العدد 103 - محرم 1433 هـ