Own~

طنش تعش تنتعش!

مَثل شعبي أحاول جاهداً تطبيقه!
رُغم أنه... حالة مُعظم من أعرفه سيئة في الواقع

’’قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (51)’’

وعلى هذا قررت أضع هذا اللقب:
من تصميم الآنسة سآيو جُزيت كل خير وبفكرة جني سابق كان متلبس العضوية بإسم فينكس

قُمت بالإنضمام إلى فريق تم إنشائه حديثاً في لعبة على الأنترنت التي أضيع فيها وقتي أحياناً HotS، الجميل فيها أنها تعتمد على روح العمل الجماعي والتواصل والتنسيق الدائم
حتى الآن أنا معارض لفكرة دخولي للفريق، ومع ذلك إنضممت إليهم برغبة ضمنية لا أعلم من أين أتت!
رُبما لأن هدف الفريق هو التسلية فقط... فأعضائه ليسو مجانين في اللعب؛ وقائده لا يُفكر في الدخول في مُسابقات eSports..
أعتقد في علامات إستفهام كثيرة من حولي بحكم معرفتهم أنني عربي مُسلم وجميعهم أجانب
اليوم أول مُباراة تجرييبة مع تواصل صوتي؛ أدعولي

-
-

همممم بعد يلي كتبته فوق... في الواقع أحس بتفاهة ما قُمت بكتابته... متأكد في كتير رح يوافق أنَّها تفاهة؛ مو هيك؟

همممممم بعد التفكير مدونتي كلها تفاهات وكلام فاضي... مو بس المُشاركة هذه... مارح تفرق ع تدوينة وحدة على ما أعتقد..

-

أشعُر احَياناً وكأن الحُزن يُلاحقني... لا أدري لماذا...

وبدأت بملاحظةِ أنني صاحب المُشكلة
لأنني أجعل من كلٌ شيءٍ حزيناً عندما أضيف لمستي فيه...

وكعادتي كالعجوز اللحوح الذي يتذكر ماضيه... أضع بعضاً من ما بقي من هاتفي شريك عُمري..
كانت أياماً مُظلمة أحياناً... وحينها أقوم بما لم أجربه من قبل بهدف قضاء الوقت بسرعة...!

الأولى
قُمت بعملها بطريق برنامج Pixlir على الجوال، وما من خامات مُستخدمة أو شيء مُستخدم.. فقط الفلاتر مُطبق بعضه فوق بعض لحتى وصلت لهذه النتيجة، ما يُزعجني حتى الآن هو نوع الخط بالعربيّة... حيث أنّه كان الوحيد المتوفر..
أعلم... ليست مستوى رفيع أو إلى ذلك، ولكنني قُمت بعملها بجوالي من الـ لا شيء... لهذا تبدو سيئة...
بدأت بتعلم التصميم أول دخولي للموقع ’’كُنت أتعلم كل شيءٍ حينها’’ ولدي عدة تصاميم حتى الآن جداً قديمة من عملي، وأنقطعت لعدة أسباب، ولا أفكر بالعودة... رُغم أن التصميم قد يكون مُمتعاً أحياناً!

الثانية
بسيطة جداً ولا تعليق عليها... الجدير بالذكر أنني تعبت عليها كتير لأنها بشكل يدوي

أيامْ!

أعتقد أنني سأبدأ بحذف متعلقات الماضي.. فلن تُفيد إلا في جلب الحُزن... إبتداءً من الصورتين أعلاه ’’سأدعهما ذكرى هُنا فقط’’

.

فِراقٌ من جديد!

مَللتُ الفراق حقاً... فارقتُ الكثير... وقُلت وداعاً للكثير...

الفراقُ مؤلم ومُمل! << ليش في شي ما بتمل منه حضرتك

غداً أنا مُسافر... إلى جامعتي! رُغم أنني كرهت الغول الأهوج إسطنبول بكل عروقي إلا أنني أشعر أنه سأتركُ جُزءً مني بها عند خروجي منها...

غريبٌ حقاً! لا أنتمي لها وليست أرضي التي ربيتُ فوقها... رُبما لأنني قضيتُ مايزيد السنة فيها... وشعرتُ أنها قد تكونُ حلاً بديلاً للوطن، لأنني عرفتها واعتدّ أهلها، ولرُبما لوجود بعضٍ من أفرادِ عائلتي بها.

أفكرُ أحياناً لو أن الدنيا تبقى كما هي... بلا تغيير وبلا مشاكل وخصوصاً ’’بلا وجع راس ’’ فإنها ستكون مُريحة أكثر

تركتُ جميع ما يربطني بالإنترنت بالوقت الحالي... ’’لوني تغير ’’ حتى الفريق في لعبتي HotS << قلبه محروق بس عاللعبة

لم أشعر بالراحة معهم... بالرغم أنهم محترمين للغاية، ولكن وقت نفتح سوالف تكون بمواضيع... لا أدري، المقصود إختلاف البيئة كبير جداً...
ذكرت بوجود إسرائيلي بالفريق أول صديق إسرائيلي لي

قبلت بـهندسة أنظمة الطاقة، ومن الآن أخطط بالإختصاص بالطاقات المُتجددة عسى أن يكونَ خيراً لي... هذا ثاني فرع أدخله... لأنني قُبيل سفري قبلت بـهندسة الميكاترونكس في سوريا ولم يُعجبني التعليم هُناك حينها...

أحياناً أندم... دراسة بلغة غير اللغة الأم... ووجع راس كثير، عسى أتجاوز وجع راس اللغة

.

.
.
.
اعزف لي قليلاً يا صاحبي، علّ الحربَ تخجلُ من جمالِ ما تعزف... فترحل...

علّ لحنها الدافئ يبدد أصواتَ الصواريخ والإنفجارات تلك التي تملءُ مدينتنا...
.
.
علّ السلام يستوطن قلوبنا قليلاً... علّه يمنحُنا بعض الحّب الذي افتقدناه وغاب عنّا...

علّنا ننسى ما حصل، و كأن كل شيءٍ عاد كما كان...
كما كنّا نجلس معاً... نحتسي كوباً من القهوة الدافئة...
نعدّ النجوم ونعزف غير آبهين بكل ما ينتظرنا،
اعزف لي يا صديقي... اعزف...

.
.

~~~

.
.
.

.
.
.

~You know who's going to inherit the Earth? Arms dealers. Because everyone else is too busy killing each other~

Yuri Orlov

.
.
.
ويحدثُ أن نتمنى صندوقاً صغيراً نُخبئُ بهِ أمنِياتنا القديمة... ولحظاتنا تلك التي لن تتكرر...

أن نفتَحه في عواصفِ حياتنا وصقيعِها،

ونستمتعَ بدفئِه، بدفءِ ذكرياتنا، ضحكاتنا، دموعنا، رائحة الأماكن، وأصوات الأشخاصِ والموسيقا...

تلك التفاصيل التي تملئ حياتنا حُباً وسلاماً!

.
.
.

حسناً... أعتقدُ أن الوقت قد حانَ لذلك...

ضمن القرارات التي أحاول تطبيقها، كنت أعلم أن الموقع هذا سيأتي يومٌ له!

أعتقدُ أنّ هذه ستكون آخر تدوينةٍ هُنا، سأغادرُ وأذهبُ مع التيار،

أعلم، لا يوجد من قد يهتم بقراري هذا.

كُنت أودٌ وضع آخرِ موضوع لي ثم الذهاب << كأنه وصية قبل الموت

تعقيدات كثيرة لم أواجهها إلا في المنتديات العربية. كلٌ شيءٍ سلاحٌ ذو حدين، ولكننا نُصِرُّ في التفكير بالمعنى السلبي.

كان هُناك الكثير الذي سأضعه... أكتفي بوضع مُحاضرة على اليوتيوب تعتني بما كُنت سأتحدث عنه.

قد أتواجد ولكنني لن أشارك من جديد.

أضعُ فيديو من شخص ألهمني كثيراً عبر الإنترنت Gary Turk.



بالتوفيق للجميع...،

غببباااااااااااااااااااااااار
شييييييييب
منظفات
كحححححححححححححححححححححححححححححححححححح كح

همممممممممممممم
صفحات محرجة.....


أووك خليها... <<~ يمكن مافي حدا بالمنتدى ليقرأها

علّها... تكون درس وتذكير لي بالمستقبل...

إذا متابع لا سمح الله أرسلي تقييم

الصفحة الخامسة؟