قسم الأدب العربي و العالمي هو للمنقول من الشعر والنثر، والقصص والروايات مع الالتزام بشروط النقل الموضحة بموضوع القوانين |
#1
|
||||
|
||||
روإأيه ... ورود بلون الدم ..~!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركـإأتـه . . . .
مسسأإءكم / صبـأإحكم خيييييير . . . { هذا اول موضوع لي في هادا القسم فحبيت اسوي هاذا الموضوع روايه من تأليفي .. يا ليت تنال اعجاأإبكم وهلا هلا ع الردوؤد اذا لقيت تفاعل راح انزل الجزء الثـأإني .. اخليييييييكوا مع الروأأإيـــه v v v v >> ورود بلوؤن الدم << الجزء الاول ...~!! تبدأ القصه في قريه جميله بعيدا جدا عن المدن بل تقربيا تنفصل عن العالم أقرب بمدينه إليها يستغرق الوصول إليها 12ساعه ," ليليان "ذات السته عشر ربيعا صاحبة الشعر الفضيلاالمسدل على كتفيها والذي يصل ركبتها, بعينها القرمزتين وبشرتها البيضاء وبراءة وجهها وإبتسامتها التي لا تفارقها , كان يعكر صفو قلبها حقدها على مصاصي الدماء, كانت تسكن وحيده في بيت تحيط به حديقه رائعه من الأزهار . في كل يوم عند غروب الشمس يمر الشاب(دانيال)صاحب أكبر قصر في القريه من أمام منزلها ,بسيارته الحمراء المكشوفه. وتقول "ليليان" تبا متى سيفتتحون له طريقا آخر ليمر فيه. ويتكرر الحال بوم ,اما دانيال فيقول في نفسه:من تكون تلك الفتاة التي اراها هنا وحيده منذ اكثر من6 سنوات اجمل شئ هو حديقة منزلها .... كل فتره 16 عاما تهاجم القريه هجوما مرعبا من قبل مصاصي الدماء يحصد أرواح شباب القريه من الفتيان والفتيات, وهذه المره وحتى يتفادى اهالي القريه هذه الكارثه قرروا أن يختاروا فتاة ويقدمونها كزوجة لدانيال حتى يقوم بحماية قريتهم وايضا قرروا أن تكون أجمل فتاة في القريه وأن تكون من فئة عمريه متوسطه ما بين 16 الى 20 عاما.. ووقع الاختيار على فتاتين إحداهما ليليان والاخرى تكون ابنة زعيم القريه مزمجرا وقال: أنا لن اعطي ابنتي لوحش لا أعرف ما الذي قد يفعل بها رد عليه مهاونه: ولاكن يا سيدي ليليان أمانه في اعناقنا جميعا فكيف نفرط بها . ثم عاد وجلس الزعيم قائلا : نعرف ان دانيال لن يؤذيها ثانيا سنضمئن مئه بالمئه حمايته للقريه ثالثا والاهم ليليان ليس لديها اهل ليقلقوا عليهااو احد لتقلق عليه فهي تعيش وحدها بعيدا عن الناس.. اراد السيد "كايرو" معاونه ان يبدي رأيا فحسم الزعيم تاي كيونج امره قائلا :من يوافق على قراري يرفع يده ,رفع جميع اعضاء القريه ايديهم الا السيد كابرو قائلا:لقد خنتم زعيمكم الاول "وايلسون" بتقديمكم ابنته الى أحد ابناء فصيله قاتله لقد خيبتم ظني .. وادار ظهره وخرج يتمتم مخرجا الا ليليان وطرق عليها الباب.. كانت ليليان في سريرها وفجأه سمعت صوت الطرق ع بابها رفعت حاجبها وقالت :من تراه بكون ؟؟... في هذا الوقت يكون الزعيم قد دبر لقتل كايرو لانه يعرف انه لن يستطيع احد الاقتراب من ليليان الا بموافقته و ارسل شخصا"كاسبر بارت" مصاص دماء يعمل قائلا: بأجر يخبره بأن الاعضاء المسؤلون عن القريه يسلمونه فيه كايرو ويتمنون ان يتم ذلك سريعا , لم يعارض أحد القرار بينما كاسبر بارت ارتسمت على زجهه ابتسامه لا تعبر الا عن الشر و قال جاءت على قدميهاوانطلق مسرعا بسرعه خياليه عن طريق تتبع رائحة كايرو الا ان وجده امام منزل الفتاة ليليان عندما فتحت ليليان الباب و عندما رأت السيد كايرو ارتسمت على وجهها هالة من السعاده و البشر وقالت اهلا يا عم لقد لقد اشتقنا إليك تفضل بالدخول , وكان كايرو يفكر ماذا ستفعل إن أخبرتها لا شئ فقط ستشعر بالخوف فأنا أعرف حساسيتها من جراء ذكر مصاصي الدماء فكيف بتزويجها وحدا منهم أنا متأكد أنها ستنتحر ثم قال :لا يا ابنتي جئت لأطل عليك وأسأل عن حالك وأغلقي الباب عليك جيدا ونامي وأريد منك وعدا إياك أن تفارقك ابتسامتك و جذب إليه الباب أغلقه وليليان متعجبه من الأمر ثم قال: اقفلي الباب كان كاسبر ينظر إلى باب المنزل وقد بدأت عينيه تدمعان سامحيني لا استطيع ان افعل لك شئ وفجأة انقض عليه كاسبر زمزقه بأظافره و أنيابه ومنى الصباح استيقظت ليليان كعادتها و لكنها اليوم تسمع اصوات لم تعهدها من قبل صراخ وعويل ما الأمر فتحت باب منزلها ورأت أهل القريه امام بابها تعجبت وقالت في نفسها:انه اغرب حلم حلمت به من شهر إلى الآن ... عندها قال زعيم القريه:اخبرتكم يبدو ان كايرو مات وهو يدافع عنها تمزق جسده و هو يحاول الدفاع عنها و هي كانت نائمه.. فتحت ليليان عينيها و قالت:ماالذي تتحدثون عنه نظرت إلى الارض ووجدت شخصا مغطاً بملائه بيضاء أقتربت من الملائه ويديها ترتجف ز جذبتها و صرخت لم تستطع التعرف عليه فوجهه مشوه ولكنها عرفته من ملابسه وجثت على ركبتها وأنزلت رأسها على كتفه او ما تبقى منه وبدأت بالبكاء وهي ترد يا عم يا عم ألم تقل ان علي ان ابتسم ودائما كيف ابتسم وأنت رحلت... اقترب الزعيم منها وفي قلبه سعاده هائله متظاهرا بالحزن :انتي السبب لولاك لما مات لقد قتل والديك قبل ست سنوات والآن كل من يقترب منك ..هكذا بدأ الزعيم حملته ضدها لأنه يعرف ان احدا ما سيعارضه ويدافع عنها.. ومرت الايام لم يعد احد من أهل القريه يقترب منها أو حتى يتحدث معها حتى انهم لا يردون عليها إذا تحدثت معهم ضاقت بها حياتها وذهبت إلا زعيم القريه كان الحزن قد اسدل ستائره على قلبها وقد بدأ يتلون سموم الحقد و الكره.. طرقت الباب فلم يجبها أحد فدخلت وقالت وانني قد سمعت ما سمعت عن أنكم تريدون اهدائي كزوجة لذلك الشخص المسمى دانيال وانني وافقت فانظروا ماذا تفعلون وان رفضت فسأنتحر وأدارة ظهرها وخرجت كانت تبكي بمراره أما الزعيم فتبسم بسعاده غامره وامر أهل القريه ان يعودوا للتحدث إليها وأمر النساء ان يجهزن لها لوازم العروس وما ذلك الا غضون شهر واحد .. اصبحت "ليليان" جاهزه لتصبح عروسا لدانيال..السيد دانيال لم يكن يعرف الذي يحدث بعد ولكن اخبارا وصلته عن ذلك..قرر زعيم القريه ان يذهب هو وأعضاء القريه إليه ليستسمحوه ويخبروه بهديتهم , طلبوا اذنا واخذوا موعدا قبل اسبوع كان منظر دانيال يفضي عليه هالة مخيفه تجعل كل من ينظر إليه يخافه خاصة انه لا يبتسم امام احد نهائيا وفي اليوم المقرر ذهب الزعيم ومساعدوه الى دانيال.. تحدث زعيمهم قائلا: سيدي فإنك تعرف ما يحدث كل فتره لقريتنا و اننا ذقنا ذرعا بذلك وانا بهديك أجمل فتيات قريتنا زوجة لك على أن تحمي قريتنا وتخلصنا من الشر الذي يحدق بنا... لمعت عينا دانيال وقال ولكنني اتساءل من تكون تلك التي امرتوها بذلك قال السيد تاي كيونج:لم نأمرها بل هي عرضت علينا.. دهش دانيال وقال في نفسه:واي فتاة هذه التي تعرض ان تتزوج بمصاص دماء لتجمي قريتها؟ ثم قال:إذا كاذا تريدون؟ فقال تاه كيونج :نحدد يوم الزفاف سيدي ثم وقف هو وكل من معه وانحنوا لـدانيال قائلين :نرجوك سيد ايُور دانيال أقبل عرضنا نرجوك وقف ثم كرروا قولهم, نظر اليهم بإزواء و أدار ظهره ليخرج ثم قالوا: سيدي الفتاة اقسمت أن تنتحر إن لم تقبل بها ,تعجب دانيال وقال: اعتبروني قبلت وحقا كما قالوا ليليان اقسمت ان تنتحر رفضها ليس لأنها غيه و إنما لنية تسرها في نفسها وفي يوم الزفاف لبست ليليان ثوبا ابيضاً مطرزا باليد حريريا ناعما وقد زينته اكثر بجمالها الطبيعي وأهتمت بها جميع نساء القريه هذه التي تعطرها وهذه التي تزين شعرها وهذه التي تلبسها حذاءها ,اما الفتيات الاخريات فقد بدت عليهن الغيره مما لقته ليليان من اهتمام جرى الزفاف على خير وفي قصر دانيال الفخم وفي احدى الغرف كان دانيال يرتدي بدلة بيضاء يرتد بها كل من له شأن كبير, كانت ليليان تجلس على السرير تفرقع اصابها وهي متوتره وقد أنزلت رأسها دخل دانيال فارتجف قلبها لمحته يفك زر قميصه بدأت الدموع تلوح في عينيها ورأته يقترب قلبها بدأ يدق اكثر فاكثر ولكنه مر من جنبها وفتح الخزانه وأخذ وساده ثم إلتفت إليها فجأه وقال : ماأسمك؟ ,وقالت وهي ترتجف :ليليان ثن قال: كم تبلغين؟ ,فقالت الشهر القادم أتم 17 فتبسم وقال: تشرفنا انا غرفتي مقابل باب هذه الغرفه إن أردتي شيئا نادني تصبحين على خير ثم خرج بكل هدوء وأغلق خلفه الباب سحبت ليليان الدبوس الذي في شعرها ورمته بغضب قائله في نفسها : ظننت انه سيفعل بي شيئا لقد نشف دمي ثم لاشئ"آه" ومن ثم قفزت الى الباب واغلقت بإحكام كان دانياليصم بفتح باب غرفته مستمعا تغلق الباب فتبسم ودخل غرفته ونام أما ليليان فلم يرد النوم عينيها كان قد لفت نفسها بالبطانيه وجلست على السرير تراقب الباب خوف ان يكون لديه مفتاح اضافي ولكنه لم يأتي وفي الصباح سمعت ليليان صوت باب الغرفه المقابل لغرفتها يفتح فارتجفت ووقفت خلف الباب كان دانيال ذاهبا إلى الحمام نظر إلى باب غرفتها فرأى ضوء المصباح عندها عرف أنها لم تنم فغسل وجهه ونظف اسنانه وعاد إلى غرفته كان يرتدي بدلة نومه ثم طرق باب غرفة ليليان بدأ قلبها يدق بسرعه تظاهرت بأنها استيقظت من نومها للتو و أنها غير خائفه وفتحت الباب و عندما فتحت الباب نظر إليها بإستغراب و كأنه يراها للمره الاولى ثم قال :آسف أزعجتك لكن الافطار لقد قام الخدم باعداده إن كنتِ تريدين ان تتناولي افطارك والحمام في آخر الممر على يدك اليمنى أراك على الافطار في الحديقه قال في نفسه أتحاولين خداع دانيال انتِ لم تغمض لك عين طوال الليل ذلك واضح في عينيك ثم قال لها:تبدين لي أنك نمت جيداً أرجو ان يكون السرير مريحا إلى اللقاء ,وأدار ظهره ونزل الدرج أما ليليان فقفزت إلى الحمام مسرعه ومن خرجت ولبست شئ مما عندها واسدلت شعرها على كتفها الايمن فنزلت كأنها سيده من سيدات البلاط الملكي ولكنها لم تكن تعرف أين الحديقه ولا حتى باب الخروج من القصر لم تترك باباً ولم تفتحه ولكنها كانت خائفه من أن تفتح باباً وتجد فيه جثه هامده او عظاماً أو شئ من هذا القبيل بل إنها كانت تفاجئ بالترتيب المذهل لهذا القصر المكتبه رائعه بها كتب لامعه نظرت ليليان في الغرفه اعتقدت بأنها المكتبه وقالت : أيقرا كل هذه الكتب وفتحت الباب جيداً ودخلت رأى دانيال انها تأخرت لقد مرت ساعه فصعد ليبحث عنها رأى باب المكتبه مفتوحاً ونظر وإذا بها واقفهمنذهله فلم يصدر ضجه ولم يتحدث أما ليليان فظنت انها الوحيده فقفزت الى السلم و صعدته وتناولت كتباً عاليه فتحت الصفحه الاولى كتب فيها فقرأت كلمة اهداء والباني بلا بلالالالالالا ولا يهم وكل هذا ولم تنتبه إلى وجود دانيال ثم قال:عليالآن أن اعيد الكتاب إلى مكانه كان دانيال يبتسم من كل قلبه وعندما صعدت السلم لتعيد الكتاب وهي كانت لا زالت تردد بلابلابلالالا ,فقال:أحم أحم تفاجئت ليليان وتركت السلم وكادت ان تسقط وصاح بها انتبهي فأسرع دانيال وامسكها كانت ترتجف وهي خائفه فتفاجئه انه امسك بها ثم قال:هل انتِ بخير؟؟ فقفزت ليليان من بين يديه وذهبت مسرعه إلى غرفتها التي لا تعرف غيرها وأغلقت خلفها الباب و هي تكاد تتجمد من الخوف اما دانيال فلم يلق للموضوع بالاً و أخذ أحد الكتب وبدأ بقراءته كان دانيال أسود الشعر وابيض البشره عسلي العينين اما ليليان فكانت لا زالت تلتقط انفاسها ومرت ساعات ,,, دانيال يقرأ في كتابه وليليان تتجول في غرفتها لم تترك زاويه في غرفتها ولم تستكشفها فتضور جوعاً شعر دانيال بالعطش وقد قاربت الشمس ع المغيب وتذكر بأنه من المفترض ان تتناول الفتاة طعام الغداء رمى كتابه على المنضده التي ع يمينه وتنهد تنهيده من كل قلبه بعدها توجه الى غرفتها وطرق الباب سمت ليليان فأسرت ووقفت خلف الباب وانتظرت حتى تلتقط انفاسها كان دانيال يسمع جميع تحركاتها ... ليليان عرفت انه دانيال ففتحت الباب بهدوء ورقه وانتظرت ان يبدأ دانيال بما يريده ولكنه نظر اليها بحزم وقال :بد الي اليوم انك لا تعرفين شيئاً من معالم القصر لذى الحقي بي لأعرفك عليها .. ليليان سعدت بذلك و مشت خلفه قال لها هذه غرفة الطعام انها للولائم فقط لذا تستخدم الا في الحفلات والولائم نظرت ليليان وهي متعجبه انها مذهله سأتظاهر بأنني رأيت هذا من قبل كانت الغرفه كبيره جداً تزين جدرانها اللوحات المرسومه بإتقان ثم اغلق الباب وتقدم قليلاً ففتح غرفة اخرى وقال هذه الغرفه المطله ذات الشرفه هي التي نتناول فيها طعام الغداء ولا زالت النظره التي تحاول ليليان إخفائها تعلو وجهها كانت ليليان تقول في نفسها أريد طعام طعااااام انا جائعه بعدها اخذها الى غرفة اخرى حتى اراها في الدور الاول على غرف اغلبها غير مستخدمه ومن ثم صدى الى الدور الثاني عن طريق المصد ,, كان بيت دانيال مجهزاً بالكثير من الاشياء التي جعلت ليليان تتعجب أكثر وأكثر و اكتشفت ان في البيت درجين ولبس واحدا كما كانت تعتقد واكتشفت ان في الدور الثاني 12 غرفة يستخدم منها 2 فقط وبجانب كل غرفتين حمام وبداخل كل غرفه ايضاً ولكن ليليان لا زالت تشعر بالجوع ,, حل المساء وليليان لم تتناول شيئاً ثم نزل الاثنان عن طريق المصعد الى الدور الاول نظرت ليليان فوجدت الطاوله معبئه بما لذ وطاب من اصناف الطعام وجلس الاثنان ..كانت هناك امرأتان تقفان خلف دانيال تضعان له الطعام ,ليليان لم تبدأ بالاكل شعرت بالتوتر عندما رأت هؤلاء الخدم يقفون خلفهم لاحظ دانيال لذلكفصفق بيديه وأشار لهم ان ينصرفوا وذهبوا بدأت ليليان بالأكل وهي تفكر كيف تتخلص من مصاصي الدماء الى الابد لاحظ دانيال ان هناك ما يشغل تفكيرها فأنها طعامها بكل أدبوأنسحب من غرفة الطعام بدون ان يصدر اي ضجه وخرج من المنزل كما يفعل كل ليله .. نظرت ليليان الى طبق دانيال فهي كانت تعتقد ان مصاصي الدماء يعيشون على الدم فقط ورفعت نظرها ليسأله فلم تجده تفاجئت واندمت وقالت ماذا؟متى؟ اين ذهبهاذا كان هنا قبل قبل آآه لقد كنت شاردة الذهن كالعاده هاذا افضل الآن اشعر براحه أكبر ثم رأت جرساً فحركته وإذا بـ3 خادمات أمامها كلهن يبدو عليهن انهم اكبر من 30سنه ومتشابهات وقلن بصوت واحد:أمرك سيدتي ابتلعت ريقها وقالت:لقد انتهيت من عشائي ولكن في نفسها آه ليبحث عن شخص ويمتص دمه انه مصاص دماء لن يفعل اقل من هذا .. ثم رفعت حاجبها ونهضت عن الكرسي وخرجت من الغرفه وبدأت الخادمات بالضحك قالت احداهن زوجها ولا تعرف الى اين ذهب قالت الى الاخرى زوجات آخر زمن قالت الثالثه: الا تعتقد انها صغيره في السن ثم قالت الاخريتين اصمتي سيدنا شاب في مقتبل العمر وهي لن تجد خيراًمنه لا شكلاًووسامه ولا كرما واخلاقاً هههه ... ذهبت ليليان بعد ان انهكها التعب من التجول في القصر ونامت ملئ جفنيها واسيقظت في الصباح ونظفت أسنانهاوغسلت وجهها وعندما نزلت الى الدور الاول لم تجد أحداً من الخدم فالشمس قد أشرقت للتوولا أحدغيرها مستيقظ نظرة يمنها ويسرها وحلقت بنظرها الى السقف وقفت من فوق الدرج وهي ترقص سعيده بأنها وحيده ثم قفزت على احدى الأريكات جالسه ع طرفها من الاعلى ثم الماده رأسها الى الخلف فأنقلبت رأساً على عقب قدميها في الاعلى ورأسها في الاسفل عندما انتبهت بأن هناك شخصاً نائماً أحس الشخص النائم بما جرى فوقه فرفع رأسه وروع شعره الى الخلف وقال :جدي مكان آخر العبي فيه كان هذا الشخص دانيال فقفزت ليليان من فورها الى غرفتها انا دانيال فعاد وأكمل نومه ولا كأن شئ حدث اما ليليان فقد كادت ان تقطع اصابعها من النوم و بعدها أصبحت تتهرب منه طوال الوقت وبعد مرور تقريباً أسبوع اخبر الخدم سيدهم بأن سيدتهم لها تصرفات غريبه فهي تختفي دوماً عندما تخبرها بقدومك فهز دانيال رأسه متظاهراً بأنها عادتها وقال:اين سيدتكم ؟,,فأشاروا له انها في الى على الدرج مسرعاً على غير عادته كانت ليليان خارجه من غرفتها وعندما رأته قادماً ,,أدارت ظهرها واسرعت عائده الى غرفتها ناداها يا فتاة انتظري ولكنها لم تجب أسرع خلفها وهمه هي بأن تغلق الباب فأمسك به وقال :اهدأى .. كانت هي تتنفس بصعوبه وتحاول إلتقاط انفاسها ثم فتح الباب جيداً و دخل واغلقه خلفه كانت ليليان تنظر اليه و ترقب حركاته وقلبها يدق بسرعه وهو يقترب منها وهي ترجع الى الخلف ثم قال :ما بك اجلسي ,,فقالت :انا مرتاحه هكذا فقال بغضب: اجلسي فجلست ع الارض تقابله نظر إليها وتتهد ثم قال:الاسبوع القادم نحن مدعون أنا وانتِ بما انك زوجتي الى حفل يخص شخصاً اسمه "كاسبر بارت" ....... يتبع ... |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع روإأيه ... ورود بلون الدم ..~!!: | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ورود x ورود x ورود x ورود x ورود | العاشق 2005 | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 2 | 02-26-2009 11:55 PM |
لدي صفوف منسقة بلون ازرق وصفوف بلون احمر هل يمكن فرزهم | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 0 | 11-08-2008 06:01 PM |
خبــر 乂 { الحآ‘له بـ الخآ‘رج . . ! صـحـة الحآ‘له گِـآ‘ذبـّه { " | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 0 | 10-22-2008 02:30 AM |
هذيان بلون الألم | الشاعر الأليم | قسم الأدب العربي و العالمي | 0 | 10-17-2008 10:12 PM |
@>--;- صور ورود متحركة -;-- | العاشق 2005 | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 0 | 09-26-2008 06:37 AM |