القسم العام قسم يهتم بالمواضيع التي لا أقسام لها داخل المنتدى
(المنقول ممنوع جُملةً وتفصيلًا في هذا القسم) |
#1
|
||||
|
||||
مُميّز : ثُلآثىٍ الزمن : المآإضى و الح‘ـاضر و المسستقبل
. . . . و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السسلام على خير الأنبياء و المرسلين سيدنا محمد و على آله و أصحابه أجميعن.. السسلام عليكم و رحمه الله و بركاته.. أتمنى أن تكونوا بخير رواد القسسم العام.. أقدم اليوم موضوع عن ثلاثى الزمن الماضى و الحاضر و المستقبل الموضوع كُتب من قبل zomrda sojira & ج‘ـآك سبارو.. كان هو من سينزل الموضوع و لكنه سيسافر لذا أكملتُ أنا الموضوع و أنزلته و لم أستطع التعديل لأنه لم يراه لذا : اللون السمآوي للكلام = zomrda اللون الأخضر = جاك سبارو .. أتمنى أن تستمعوا بقراءة الموضوع. . . . . لولا الماضى ما كنا هنا بهذا الشكل الذى نحنُ عليه .. فـ حاضرنا ما هو إلا مواقف و سلوكيات قد وُلٍدت من ماضينا و تشكلت فأنتج هذا الششكل الذى نحنُ عليه الذى يرانا به العالم و الذى نرى أنفسنا به ، هل تتخيل شكلك بذاكرة نست الماضى ! ستنسى ما تعلمته بالتأكيد ، شكلك الجديد الذى سيظهر للعالم و لك { إنسان غير متعلٍلم } ستنسى أن السسكين تقطع فسيظهر لك { إنسان بدون تجارب} فى الحقيقه أن نسيان الـأمور السيئة من الماضى أمر لا يجبب أن يحصل كما يقول الكثير .. فلولا مواقف الماضى و تجاربنا و ألمنا فيها ما تعلمنا شيئا على الإطلاق! فمثلا : لولا أن إحترق إصبعنا من النار و تألمنا منها أو رأينا أحدهم قد تألم بسببها { ما كنا علمنا أن النار تحرق ..} لولا أننا تعبنا و استيقظنا فى الصباح و سهرنا الليل و تعبنا من أجل إلإختبارات , { ما كنا تعلمنا و نجحنا ..}} أتطرق لنقطة هنا <~ لكل أمر ٍ نتعب عليه نتائج لا بأس بها و لو أننا لم نشعر بها فى الوقت الحاضر ! لكن فى مستقبلنا سنشعر بمدى أهميه ما قمنا به فى ماضينا و كيف أن تعبنا و ألمنا فى الماضى جنى ثماره فى الحاضر المهم هنا ~> عندما نتذكر ما حصل فى الماضى و كيف تعبنا أو تألمنا أو انجرحنا أن نقف عند هذا، و نعطيه وقتاً أكبر من حجمه.. فالكثير يقف عند الـألم و التعب و لا يتقدم أو يفكر فيما خرجً منه و إستفاده من هذا .. فـ من الجميل أن نجنى ثمار ما قمنا به فى الماضى و نستفيد به فى الحاضر.~ حاضرنا مُشتقٌ من ماضينا ! . . . . و كما أن الماضى له تأثير على حاضرنا , فإن حاضرنا أيضا له تأثير على مستقبلنا ..} و الآن نحن هنا فى هذه اللحظة علينا أن نستفيد من ماضينا لكى نحسِن من حاضرنا و يكون تأثيره إيجابىٌ على مستقبلنا.. لنحقق الشئ الذى نريد و الهدف الذى نسسعى إليه ..بتجارب الماضى، و تحسيننا للحاضر بتلك التجارب، يكون المسستقبل - بالتأكيد - أفضل - بإذن الله - طبعاً.. لذا من المهم جداً قبل إتخاذ أى خطوة بأن نأخذ بالأسباب الازمة و أن نتوكل على الله ..~ علينا أيضا أن نضع هدف أمامنا بعد مثلاً 20 عاما أريد أن أكون فى هذا المكان و تحدده بإتقان،لأن ذلك سيجعلك تبدأ من الحاضر بإتخاذ الإجراءات الازمة للوصول لذلك المكان الذى تُريد و بهذه الطريقه نستطيع القول أن الحاضر سيؤثر على المستقبل.. حتى أفكارك يجب أن تهتم بها لأنها فى المستقبل ستعرف كم كانت مهمه تلك الأفكار.. . . فالحاضر محطة للمستقبل يجب التوقف عندها وتجهيز نفسك لما سوف تواجهه في المستقبل فأنت الذي تختار.. المستقبل في انتظارك والحاضر لمساعدتك وتقويتك، وبناء نفسك للمستقبل المجهول الذي لا تدري ما يخبئ لك ! عليك بناء مئات الأفكار في الحاضر, لتساعدك في المستقبل وتجعل المجهول سهل المعرفة و عدم الخوف منه.. لأنك فعلت المستحيل في الحاضر، لتبني نفسك في المستقبل، و أما أن تكوون متعب في المستقبل.. تعيس أو مرتاح البال لأنك بنية لنفسك المجهول.. حتى لاتنصدم وتندم على شيء صعب الرجوع منه فاعمل في حاضرك كي ترتاح في مستقبلك ولا تظن ان الحاضر سيكوون سهل معك بل سووف تواجه التعب والقهر والحسد والذل.. ولكن هذه مراحل الدنيا وعليك تحملها لتبني لنفسك مستقبلاً ! . . . . أعرفه معرفه ششخصيه . إنسسان كان فى بدايه حياتِهِ و يبحث عن مششروع و دلًه الـآخرين أن هناك مشروع الميكروباص ناجح جداً و مجزى مادياً , و خاض المشروع و فششل فشلاً زريعاً و تراكمت عليه الديون و الضغوط من جميع الجوانب , و أصبح مادياً و أدبياً ليس له قيمه فى مجتمعنا , و بعد أن سدد الله دينه بدأ من جديد خطوة خطوة و قد قرأ فى العلوم البششريه و قد جذبته هذه العلوم كثيراً أنه خصوصاً ما كان يربط بينها و بين الششرع , و ملـأت قلبه قناعه حتى وصل الـآن إلى درجه لم يكن يتوقعها و ننجاحلم يكن فى الحسسبان و عندما يتذكر تلك الفترة الماضيه الكبيرة التى ضيع نصف عمره , بدون أى إفاده و لا حتى راحه لا يندم على الـإطلاق بل دائماً ما أجده يسستفيد منها و الـآن بعد أن كان تحت الميكروباصات أصبح فوق المنصات مدربا . . من المعروف عن الإنسان أنه عندما يزور مكاناً ما قد زاره فى الماضى أو يحصل موقف حصل فى الماضى تبدأ ذاكرته بإسترجاع الأحداث و المشاعر من جديد فإما أن يتألم و إما أن يبتسم.. و أحياناً يحصل موقف مشابه قد قابله فى الماضى فأيضا تتولد تلك المشاعر التى تؤلم.. و لنقل ع‘ سبيل المثال : مدير شركه عظيم فى بدايه عمله خسر صفقه و مع مضى الأيام صادف بأن عليه القيام بصفقه جديده.. و من هنا تبدأ ذاكرته بإسترجاع الأحداث الماضيه و تبدأ المشاعر التى صادفته تعود إليه.. و يبدأ كل تفكيره على غِـرار [ لا أريد أن أخسر ] [ يا ترى كيف ستسير الأمور ].. و تبدأ مشاعر الحزن و اليأس و القلق التى راودته بعد خسرانه للصفقه فى الماضى , تعود إليه من جديد.. هنا توجد نقطه علينا الوقوف عندها لبعض الوقت و التأمل بها.. أنت أيها السيد المحترم .. ها هو القدر يساعدك و أعطاك فرصه أخرى،لماذا تحوٌل هذه الفرصه الجديده إلى بؤس ! لماذا لا تحاول الفوز بها !؟ العكس الأمر يبدو أسهل فعليك الوقوف مع نفسك و عليك أن تتذكر الماضى لم نقل لا !! و لكن التفكير سيختلف هنا .. فأنت لن تتذكر ما حصل فى الماضى لكى تتألم و تشعر بالقلق , بل ستتذكره لكى تراجع الأخطاء التى وقعت فيها و تدرس جيداً الخطوات التى قمت بها و أى خطأ وقعت فيه [ لتصلحه ] أريد الوقوف على نقطه هنا أيضا قد تكون خارج الموضوع قليلاً :- أرأيتم كيف أن التفكير سيقودك رغم عدم إختلاف الأحداث فنحن سنتذكر الأحداث و لكن تفكيرنا هو ما سيحدد إما أن نستسلم للقلق , و إما أن ندرس هذه الأحداث لكى نستخرج الخطأ و نصلحه .. لذا علينا دائما أن ننتبه لتفكيرنا و أن نتذكًر [ تفكيرك سيقودك ] حسناً الـآن أحضرتُ بعض الإقتباسات عن النجاح و الفشل و الإستفاده من أخطاء الماضى أتمنى أن تروق لكم: [ ليس الامر اني عبقري . كل ما هناك اني اجهاد مع المشاكل لفترة اطول ] ~ لا أذكر لمن كانت هذه العبارة [ لا يهم من أين أنت قادم .., المهم إلى أين أنت ذاهب ] <~ براين تريسى [مفتاح النجاح هو أن نركز كل فكرنا ووعينا على الأشياء التى نتمناها , لا أن نركز على الأشياء التى نخشاها ] ~ ديل كارنيجى [لا يُمكننا حل مشاكل ظهرت , مستخدمين طريقه التفكير ذاتها التى إستخدمناها حين خلقت هذه المشاكل فى الماضى ] <~ألبرت أينشتاين . . علينا معرفة أن الماضي ذكرى جميله وحزينه فأنت عندما تكوون في الحاضر تتمنى الماضى لأنك لا تحمل فيه هموم ولا قلق كنت صغير تلعب لا تفهم شيء من معنى الحياة وإنما تشعر بوالدك ووالدتك عندما يتعبوون ويقلقون ويبكوون من الذي يحصل لهم من هم وتعب وقلق وعمل لتأكل لقمتك بالحلآل ! فعليك تذكر الماضي والسعاده وترك ماضيك الحزين والبشع والقلق والكريه والذي يحمل الكره والتعب.. وتذكر الماضي الجميل الذي لعبة فيه وبكية وفرحة وحصيلة ومكسب فكما يقول مثل قديم: [ ليت الماضي يرجع ] كلمة أسمع بها كثيراً ولكن لا أعرف معناها عندما كنت صغير لأني لم أفهمها حينها، ولم أفهمها إلا عندما صرت كبيراً لمـا في الماضي من محية وتعلق وذكريات.. فالناس من غير ذكريات لكان العام يفتقد الأبتسامة ، لذلك إجعل الماضي شىء جميل لا يؤثر عليك بسلبياته البشعة ولا تدع له مجال ومكان في قلبك . فانت احكم نفسك وعقلك على ألا تجعل الماضي يوثر عليك وجعله مااضي كان ولأن لم يكن ولن يكن ولن يؤثر أبداً.. فالماضي جزء من حياتك فاجعله ذكرى جميلة وقوية تدفعك للأمام وليس للخلف لتبحر في خيالك وترجع لما يؤثر عليك . . . . نشكر: الله أولـأً على توفيقه لنا فى إتمام هذا الموضوع حقاً كانت أيامه عجيبه جداً و لكننا إنتهينا بفضله سسبحانه و تعالى أشكر: q2 ع‘ الفواصل الـإبداعيه بالفعل جميله جداً و رائعه دمت لنا مبدعاً و متيزاً و أشكر أيضاً : أمسسيه صيف على تنسسيقها الـإبداعى رغم إنى أتمنىضربُها هذه اللحظه قبل غيرها لـإنى أكره اللون اللبنى الذى نسسبته إلىً لكن المسسامح كريم تسسلمى نونو ماعرفش من غيرك كنت حعمل إيه << النفاق بعينه كح كح عمل :- كُتب الموضوع بواسسطه :- zomrda sojira + ج‘ـاك سبارو تنسيق الموضوع :- أمسيه صيف فكرة الموضوع :- جاك سبارو الواجب تقييم أمسسيه صيف + جاك سبارو + q2 و طبعاً أنا *__* . . الخلـآصه من هذا كلٌٌه : علينا أن نعلم أن حاضرنا .... بالتحديد هذه اللحظه التى يجب أن لا نضيعها يجب أن نعلم أن تأثيرها سيظهر فى المسستقبل لذا علينا أن نتذكر تجارب الماضى و ننتبه جيداً أن لا نقف عند الـألم أو التعب الذى حصَل وقتها كثيراً نتذكره فنأخذ ما إستفدنا به من هذه التجربه لنطٍبقها هذه اللحظه و بهذه الطريقه يكون المسستقبل مختلف نستطيع أن نقول " أننا تقدمنا للـأمام " و لم نقع فى خطأ الماضى من جديد و أن ألمنا فى الماضى أو تعبنا فيه لم يذهب سُدىً بل ها هو أفادنا ..~ همسسه مهمه : هذا ليس معناه أن نصبح عبيداً لهذه الدنياآ نضع خطط للمستقبل البعيد و نحنُ لا نعلم متى الـأجل ...~ و لكن قبل ذلك يجب أن نستحضر النيًه أن يكون هذا النجاح الذى نسسعى إليه هو رقى بديننا العظيم و إعلاء كلمه الله فمهما كان { إنما الـأعمال بالنيات } أتمنى من كل قلبى أن تتذكًرو ذلك جيداً و إن حان أجلنا فلا بأس بأن يُكمل أبنائنا المسسيرة . . فى نهايه موضوعنا هذا أتمنى أننا وفٍقنا فى طرحهو أننا قدًمنا لكم الفائده و لو القليل منها.. كما قُلت سسابقاً اللون الـأخضر كتبه جاك سبارو , و الـأزرق كتباتى أنا و بهذا <~ لـآ نحلل النقل إلـآ بِذكر المصدر zomrda sojia @ 3asq.com & جاك سبارو zomrda sojira @ 3asq.com & جاك سبارو zomrda sojira @ 3asq.com & جاك سبارو أختم كلامى كما بدأتُه بالصلاة و السسلام على رسول الله و على آله و أصحابه أجعين و من تبعهم بإحسسان إلى يوم الدين.. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع مُميّز : ثُلآثىٍ الزمن : المآإضى و الح‘ـاضر و المسستقبل: | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كثر ما أحس بك تتغير أحس أن الزمن بي جار | لحظه غرام | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 5 | 07-27-2011 05:44 AM |
{جرح الزمن} | ĢǾŁĐĘЙ Łorđ | قسم الأدب العربي و العالمي | 7 | 07-12-2011 01:34 AM |
هل يحن الزمن | عادل الحباب | قسم الأدب العربي و العالمي | 8 | 12-06-2010 11:06 PM |
الزمن | رجل استثنائى | قسم الأدب العربي و العالمي | 6 | 11-17-2010 04:20 PM |