~آستبٱح‘ــۃ أعراض الناسْـ ...أنواع ،،

مدخ ـــل~

لآ تگشــــفن مساوي آلنٱس مٰٱسترۋٱ
فيهتــــگ اللـﮧ سْـتر عن مٰســاويگٱ
ۋذگر مٰحٔـٱـــــسن مٰآفێه۫مٰ إذٱ ذگرۈٱ
ۋلآ تعــــــب أحٔـڊ مٰنه۫م بمٰا فيـــــــگٱ~

أن آلحٔـمٰدٓ للـﮧ نحٔـمَڊه۫، ونستعێنـﮧ ،ۋنستغفرھ ۈنعۈذ باللـﮧ مٰن شرور أنفسْـنٱ ۈمَن سْـيئات أعمَآلنا ، من

يه۫ڊي ٱللـﮧ فلآ مٰضل لـﮧ ، ۋمن يضلل فلآ ھاڊي لـﮧ ، ۋأشه۫ڊ أن لآ إلـﮧ إلآ اللـﮧ ۋحٔـدٓھ لآ شريگ لـﮧ ،

ۋأشه۫ڊوا أن مَحٔـمَڊٱً رسْـۈلـﮧ ،

صلےٰ ٱللـﮧ علێـﮧ ۋسلمَ وعلےٰ آلـﮧ ۋ صۧـحٔـبۤـﮧ وسْـلمَ تسليمَاً گثيرٱً إلےٰ يومَ آلدٓين ......ۈأمَآبعدٓ

سْـأتحٔـڊث عن بعض آلأمَور آلج‘ـرئـۃ في حٔـيٱتنٱ دٓٱئماً مانصٰاڊفهٱ ۋھێـﮧ أنۈآع گثێرة إلآ أنني سأگتفي

بأربع منهٱ لننٱقشهآ بۤحٔـمگـۃ ورۈيـۃ ، ومَۋضۋعنٱ اليۈمَ عن ٱستبٱحٔــۃ ٱلأعرآض ، في ه۫ذا ٱلمۈضۈع

لن أگتبۤ أسئلـۃ سأترگ آلمجآل لگمَ لأرى أرٱگمٰ في ھؤلآء ٱلنٱس.

نرى في بعض مۈٱقع ٱلنت أمور التي تح‘ـڊث لفئـۃ من آلنٱس أن مٰسخۤ عنهمَ ٱلح‘ـيٱء ۋ تج‘ـرڊۈآ مَن

آلح‘ـشمٰـۃ ۋٱلۋقاريعرضۋن أنفسهمٰ للفتنـۃ و المَتعـۃ و للمآل ٱلزٱئف أستذله۫مَ ٱلشيطٱن وغره۫م بمَتاع

ٱلح‘ـياة آلدٓنێٱ وأنسآه۫مٰ ذگر آللـﮧ ،ێسْـعۋن في ٱلأرض فسْـآدٓآ ، ێظلون مَن ه۫دٓى ٱللـﮧ ۋيخ‘ـرجون ٱلنٱس

مٰن آلنۈر إلےٰ الظلمٰآت لێمَتعۋآ ضعاف القلوب بۤمنآظر تخ‘ـڊش الح‘ـياء ۋ تڊوسْـ عليـﮧ لمٰڊة بۤسيطـۃ من

ٱلوقت تگۈن هذھ المٰڊة لآ تتجٱۋز ڊقێقـۃ أو ثآنيـۃ جڊێـرۃ أن تغضبۤ الرب الأربابۤ ٱلذي قٱل في گتٱبـۃ

ٱلگريم

(وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ)

ٱلمَتلقي ٱلذێ ينظر إلےٰ مح‘ـرمَ آللـﮧ ليمتع نٱظرێن للمَفٱتن ۈآلمغرێات التي أذهبت ماء وجه۫ـۃ وگرٱمَتـﮧ ۋ

أنسلخۤ من آلح‘ـێاء لێخ‘ـبر أصٓحٔـآبـﮧ بمَآ رأےٰ ۈمآشٱه۫دٓ ليقۋم هۋ بڊۋرة بتروێج للمَصٰٱئب ۋ الج‘ـزي

لأخ‘ـذ أثمَـﮧ ۋأثمَ مٰن شٱھڊ مٰعـﮧ ۋ ليحٔـمل ۈرزة وۋزر من مَعـﮧ، فدٓٱل علےٰ ٱلشر گفآعلـۃ

نسيےٰ آلح‘ـگمٰـۃ من غض البصٰر ۋ ح‘ـفظ ٱلفرج‘ قال تعالى ((قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ

وَيَحْفَظُوافُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ) أي قل يا محمد صلى الله عليه وسلم

لأتباعك المؤمنين يكفوا أبصارهم عن النظر إلى الأجنبيات من غير المحارم، فإن النظرة تزرع في

القلب لشهوة، ورُبَّ شهوة أورثت حزناً طويلاً كم نظرةٍ فتكت في قلب صاحبها فتك السهام بلا قوس ولا

وتر.

هؤلآء أنٱسْـ من نۋع آخۤر أنٱسْـ لآ أعرف مٰاذآ أسْـمَێھمٰ أنآس مٰثلنا مَثلھمٰ إلآ أنه۫مٰ أخۤتلفۋا عنآ بشيء ألآ

ۈه۫ۈ أستبۤاح‘ـوٱ أعرٱض أھاليه۫م ۈ بۤآلأخۤص أمَه۫آتهم ۋ أخ‘ـواته۫م گێف ھذآ ؟؟ هؤلآء أصحٔـٱب ۋ

أصٓدٓقاء عنڊمٰا يتلآقون لآ يقۋلوٱ السْـلآمٰ علێگمَ ۋ لآێسؤلۋن عن ح‘ـٱل بعضهم بل ێبۤدٓۋن بشتم ۋ ألعن

ۋلگن إێ شتمَ ۈإي لعن مثال (تعٱل يٱ .....أمَگ ) ۋٱلثٱني ێگۈن فێ أگمٰل السعٱدٓة ۋھۈ يسْـب أمـﮧ

ۋينعته۫ٱ بأبشع آلألفآظ وآلآخۤر يرڊ عليـﮧ (ههه۫ههھهھـﮧ أنت يٱۈلدٓ ........) ۈھلمٰ ج‘ـرة من ٱلألفظ النآئيـۃ

آلقذرة في حٔـق أمٰـﮧ ۋقدٓ يصٓل ه۫ذا إلےٰ عرض أخ‘ـتـﮧ أنسےٰ أنه۫ا أخۤتـﮧ أوعميت بۤصۧـێرتـﮧ أمَ طمس

علےٰ غێرتـﮧ فگٱن گابۤهێمٰـۃ لآ ێح‘ـرمَ ح‘ـرٱما ولآ ێح‘ـلل ح‘ـلآلآ ..... أنھآ ھذآ من القذف

قوله تعالى: ( وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ

شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ).

أنٱس أحٔـبوٱ ھمۋمَ آلناس يتلذذون بتعذێب ٱلآخۤرين يتشفون مٰن مصٰێبۤـۃ أخۤۋٱنھمٰ المَسلمَۈن يتتبعۋن

عۋراتهمٰ سۈاء گانۈا ھؤلآء آلناس مٰشهۈرين أۋ أنٱسْـ عٱڊێن ێلح‘ـقۈن ٱلضرر بسْـمٰعته۫مَ ليخ‘ـرجۋا عنھمَ

قصٓص ۋح‘ـگٱێٱت تحٔـگےٰ ۈتقآل فێ المَج‘ـآلسْـ من بآب سخۤريـۃ والتنگێل صدق رسول الله صلى الله

عليه وسلم حيث قال :((يامعشر من آمن بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه لا تؤذوا المسلمين ولا تتبعوا

عوراتهم فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف

بيته).

مخ ـــرج ~

لآتظهر ٱلشتٱئمَ بۤأخۤيگا
فيشــفيـﮧ ٱللـﮧ ۈێبتليگا